مريم أبو عوف

وقامت "أبو عوف" مؤخرًا بإخراج فيديو كليب "3 دقات" الذي شارك فيه عدد كبير من النجوم على رأسهم الفنانة يسرا وشيرين رضا والمطرب "أبو" والسيناريست تامر حبيب وأحمد مالك وغيرهم الكثير، كما تستعد لإخراج مسلسل جديد كان من المفترض أن تشارك به في المارثون الرمضاني المقبل ولكن لم يتم تحديد موعد البدء فيه حتى الآن، وهو من تأليف أحمد فوزي صالح. كليب "3 دقات" شهرة واسعة نبعت من تجربة أولى تقول المخرجة "مريم أبو عوف" أنها فور تلقيها طلب الشركة المنتجة لإخراجها الكليب انتابتها حالة من القلق والخوف مختلطة بمشاعر من الفرحة العارمة، فهي لأول مرة تقوم بإخراج فيديو كليب وفي نفس الوقت سعيدة بالعمل مع نجوم كبار مثل يسرا وشيرين رضا وكل من شاركوا في الأغنية، ولم تكن متوقعة هذا النجاح الكبير الذي حققته الأغنية ولا نسبة المشاهدات التي حاز عليها الكليب، وكان السبب الرئيسي في نجاح الأغنية هو حالة الحب الذي خيمت على الجميع. وتابعت: لم تستغرق فكرة الكليب وقت طويل، وكان الإلهام هو الفيصل في إيجاد فكرة الكليب، فجو مدينة الجونة ساحر والطبيعة هناك تجعلك ملئ بالطاقة الإيجابية، وما شعرت به شعر به كافة الفنانين المشاركين في الأغنية، فتنازلهم عن أجورهم كان نتيجة حتمية لروح البهجة والحماسة التي لمست قلوب الجميع.

  1. مريم أبو عوف لـ«حروف الجر»: لم أعد أؤمن بمسلسلات الـ30 حلقة.. وأتمنى ألا تتخلى الدولة عن السينما | نجوم إف إم
  2. مريم أبو عوف - ويكيبيديا
  3. مريم أبو عوف: مهنة الإخراج ليست ذكورية .. والنساء رائدات المجتمع | احكي
  4. مريم أبو عوف - فيديو Dailymotion

مريم أبو عوف لـ«حروف الجر»: لم أعد أؤمن بمسلسلات الـ30 حلقة.. وأتمنى ألا تتخلى الدولة عن السينما | نجوم إف إم

حلت المخرجة مريم أبو عوف ضيفة على برنامج «حروف الجر»، يوم الأحد، مع يوسف الحسيني، على نجوم إف إم، للحديث عن أبرز أعمالها الأخيرة. وقالت مريم: "مفيش حاجة اسمها التصنفيات التي نسمعها بأني مخرجة المرأة مثلا وآخر مخرج كوميدي والآخر أكشن ولكن في الآخر نحن حكائين ونقول كل القصص، واللي عايز يقول قصة سيقولها، قصة ست أو رجل أو تضجك وتبكي، ممكن يكون بيحب حاجة معينة ولكن المفروض لا يكون فيه هذه التصنيفات". وأضافت: "أنا مشغولة بقضايا كثيرة ولكن الواحد نفسه يساعد على قد ما نقدر إن المجتمع يكون فيه تنوير ويقبل أفكار جديدة ويقبل الأخر ويرى أفكار لم يراها من قبل أكثر من قضية بعينها، وأنا طبعا أنا مؤمنة بقضايا معينة ولكن مش لازم هي ديه اللي أشتغل فيها". مريم أبو عوف - ويكيبيديا. بداية دراسة الإخراج وتابعت: "أنا أصلا كنت أريد دراسة طب وظللت مدة طويلة وأنا في الجامعة أرس علوم سياسية ولكن هدفي نقل الطب، وفي النهاية أحببت العلوم السياسية وللأسف نظام التعليم عندنا يعتمد على الحفظ، وأنا والدي دكتور أصلا وكنت مبهورة بهذه المهنة ولكن مجموعي لم يدخلني كلية طب، ودخلت الجامعة الأمريكية وأحببت نظامها في دراسة ما أريده، وعشقت التاريخ رغم كرهي في المدرسة واكتشفت حاجات جديدة، ثم اشتغلت في مسرح السينما، ولما تتعرف على نفسك في جامعة تتيح لك تكتشف ما تحبه فعلا، وكنت خجولة جدا قبل دخولي الجامعة ولما اشتغلت في المسرح أحببت هذا العالم، وفي منتصف الطريق قررت الاتجاه لحكي القصص وعالم الفن".

مريم أبو عوف - ويكيبيديا

قالت الدكتور سهير عبد القادر رئيس مؤسسة أولادنا أن التبني والإحتضان ليس سهل ولابد أن يكون هناك مسؤلية كبيرة بالمشاكل وأنا أرى أن قصة التبني قريبة من مشاكل أولادنا وأتمنى أن أولادنا يكونوا فوق الرأس لدى كل أب وأم سواء بالإحتضان أو الأب والأم البيولوجيين. بينما قال الطفل "سليم" أن أصعب مشهد بالنسبة له وهو يقفز من أعلي سُوَر المؤسسة لأنه كان خائف أن يسقط ويصاب لأنه شخص بطبيعته هاديء وكان أيضا متأثر بمشهد نسيانه للعبة داخل عربة المترو، ومن أكثر الحلقات التي أحبها الحلقة الاخيرة التي كان يقوم فيها بعمل مسرحية. وفي نهاية الندوة قامت سهير عبد القادر بتكريم أسرة المسلسل لدوره في تعزيز فكرة الإحتضان. يذكر أن الدورة الحالية من الملتقي، تقام تحت رعاية السيد عبد الفتاح السيسي، وشعارها " سوا نرجع فرحتنا" ، وهي دورة استثنائية ، تقام تحت شعار "سوا نرجع فرحتنا"، حيث يلتقي اولادنا، من ذوى القدرات الخاصة، مع فرق مهرجان الفنون والفلكلور الأفرو صيني ، ويقومون بمشاركة الفرق الفنية الأفريقية والصينية والاوروبية، وفرقة دولة الشرف روسيا في العروض التي يقدمونها. وبهذا تكون مصر هي السباقة في تنفيذ الدمج الفني كما يشهد الحدث هذا العام الاحتفال بمرور ٦٥ عاما علي العلاقات المصرية الصينية.. مريم أبو عوف - فيديو Dailymotion. ويهدف المهرجان إلي تعزيز مسيرة الدمج الفني والمجتمع لاولادنا ذوي القدرات الخاصة مع أقرانهم من مختلف دول العالم خاصة وأنه الحدث الأول علي مستوى العالم الذي سيعمل علي تحقيق الدمج الدولي.

مريم أبو عوف: مهنة الإخراج ليست ذكورية .. والنساء رائدات المجتمع | احكي

اعتذرت الكاتبة مريم نعوم عن استكمال كتابة الحلقات بعد كتابة ما يقارب 15 حلقة وذلك لخلاف بوجهات النظر... اقرأ المزيد بينها وبين المخرجة كاملة أبو ذكري، وتم تكليف الكاتبة هالة الزغندي باستكمال بقية الحلقات. أخبار مواضيع متعلقة

مريم أبو عوف - فيديو Dailymotion

وأشارت: "المخرج لازم يكون ملم بحاجات كثيرة ويتقبل الآخر ويكون لديه وجهة نظر أيضا، تاريخ العالم كله ولازم يكون لديه وعي وهو يحكي القصة، وأحيانا انحيازاتي الفكرية تظهر في عملي وأشجع عن حريات ما". مسلسلات الـ30 حلقة وشددت: "أعمل حاليا على قصة جديدة ومتحمسة لها جدا ومش عايز أحرق أي حاجة وهي بطولة فنان وفنانة بحبهم جدا واستقرينا عليهما ومتحمسة للعمل معه ولكن شركة الإنتاج تحرج علي أن أقول أي تفاصيل، وأنا لا أحب نزلي أعمالي في رمضان عامة وأنا بطلت أؤمن بمسلسلات الـ30 حلقة صعب جدا حد يعمل 30 حلقة حلوين، وثاني حاجة عشان تريد عملهم حلوين المشرع يأخذ سنة وهذا صعب جدا ما بين الكتابة والتحضير والبروفات والتصوير والمونتاج مش كفاية، وأيضا الضغط النفسي الذي يجعلني أضغط نفسي لتصوير حلقة على الهواء وأنا لا أحب عمل ذلك ولكن أحب أصور وأعمل ميكساج". وأوضحت: "أصعب حاجة أنك تحكي القصة وتصل لقلب المشاهد، ولازم المخرج يكون لديه فلسفة في عمله، ويوميا أشاهد فيلم أو فيلمين وهذا من ساعة ما بدأت العمل ومن قبل ذلك، والأفلام كانت جزء مهم جدا في حياتي، وأيضا تربيتي في عائلتين مختلفتين، وعائلة والدي هي عائلة فنية وهذا أضاف لي كثيرا ولفيت معهم الوطن العربي كله في فرقتهم، وقابلت ناس كبار وملحنين وكتاب وممثلين، وسمعت مزيكا كثيرة، ونحن عائلة مترابطة جدا، ولكن من ناحية والدتي كنت أتواجد عند خالتي أو جدتي وكانوا بعيدين عن الفن ولكن الإتيكيت والصح والغلط والعيب فسبب هذا الخليط شكل وجداني".

واستطردت: "صعب منتجين كثر يعملوا فيلم وهو عارف إنه يادوبك يجيب ثمنه، والسينما ستعيش العمر كله فعلا ومع المنصات المسلسلات ستعيش أيضا، ولكن فيه منتجين يضعوا فلوس في السينما ومصدق في القصة والسينما والمخرج، ولو الفيلم حلو الناس ستأتي وتراه". المنصات الفنية وعن فكرة انتشار المنصات الفنية، قالت مريم: "السنة كلها فيه مسلسلات حلوة شغالة ولم يعد مقصورا على رمضان وكل المنصات عاملة نتاج رائع في إنتاد الدراما من مصرو السعودية ولبنان، وخوفي منها هو عدم الذهاب للسينما وهي متعة ما بعدها متعة، ومن كثرة حبي للسينما وضعتها في مسلسلي الأخير (ليه لأ) والولد وهو أول مرة يذهب للسينما، وفي السينما ليها علاقة متعة الجماعة وتواجد الناس حولك رغم أن السينما لم يعد لها نفس حرمة زمان وتدخل تجد الكل صامت ومنتظرين الفيلم، وفكرة الاستراحة فقط موجودة في مصر عشان الناس تخرج تشتري من الكافيتريا لأن السينما بتكسب أكثر من بيع هذه المنتجات أكثر من التذاكر".