نائب رئيس هيئة الاركان تداول

صنعاء / وكالة الصحافة اليمنية // قال نائب رئيس هيئة الأركان العامة اللواء الركن علي الموشكي ان معركة مارب تسير وفق الخطط المرسومة لها والأداء الميداني تميز بالحرفية العالية والالتزام الدقيق بالخطط الموضوعة. ولفت اللواء الموشكي الى ان العمليات العسكرية في مارب ستصل إلى أهدافها في القريب العاجل وأهلها الذين عانوا من غطرسة الجماعات التكفيرية سينالون الحرية. وأشار اللواء الموشكي الى ان القوى العسكرية المعادية في مارب تتقدمها القوات الأجنبية من السعودية والإمارات والجماعات التكفيرية من الداخل والخارج. وذكر اللواء الموشكي ان قوى التحالف جعلت مارب وكراً للجماعات التكفيرية والقوات الأجنبية وقتلت حتى أبناء مارب المختلفين معهم سياسياً. وأوضح اللواء الموشكي انه يتواجد في مارب الكثير من المرتزقة والذين تم استقطابهم للعمل مع الجماعات التكفيرية وبعضهم كان لهم مشاركات في الشيشان وأفغانستان وغيرها. واكد اللواء الموشكي ان الأمريكيون أبدوا خوفهم من معركة مارب عندما بدأت قوات الجيش واللجان الشعبية بالاقتراب من معاقل الجماعات التكفيرية المرتبطة بهم. المصدر: المسيرة
  1. نائب رئيس هيئة الاركان للشعر
  2. نائب رئيس هيئة الاركان الاسلام
  3. نايب رييس هييه الاركان الاردني

نائب رئيس هيئة الاركان للشعر

وأعلن تبرعه بمبلغ (2) مليون جنيه دعمًا للمعسكر. من جهته وجه نائب رئيس هيئة الأركان عمليات الفريق ركن خالد عابدين الشامي رسالة للشعب السوداني بصفة عامة ودارفور بصفة خاصة من معسكر جديد السيل، أن الترتيبات الأمنية قد انطلقت، وأضاف أن هذه القوات ستتم إضافتها للقوات الحكومية من القوات المسلحة والشرطة والأمن والدعم السريع من أجل تحقيق الأمن والاستقرار وبسط هيبة الدولة وسيادة حكم القانون، فضلاً عن منع الفوضى والتفلتات الأمنية توطئة للتوجه صوب تقديم الخدمات. وقال إن اتفاقية سلام جوبا قد أوقفت صوت البندقية والحرب بدارفور. فيما وصف رئيس اللجنة الدائمة لوقف إطلاق النار اللواء سانديد بجاج هذا اليوم باليوم المتميز والمهم في تاريخ السودان، قائلا "إني أرى مستقبل السودان واقف أمامي وكلنا جميعا مع توجيهات رئيس المجلس الانتقالي لمستقبل السودان ونحن نعمل من أجل السودان". وعبر عن شكره وتقديره للجنة وقف إطلاق النار. ودعا القوات إلى ضرورة القيام بدورها وواجباتها التي عاهدت على أدائها. بدوره جدد رئيس قوة حفظ السلام بدارفور اللواءركن محمد عبد الله الفكي عزمهم على تدريب القوات في مجالات التربية البدنية والبيادة لتعليمهم الضبط والربط بالإضافة إلى الأسلحة والمدفعية والقانون العسكري وحقوق الإنسان.

نائب رئيس هيئة الاركان الاسلام

وأكد نائب رئيس الجمهورية بأن الهجمات الإرهابية الحوثية والتصعيد باتجاه المنشآت الحيوية في بلادنا والمملكة واستهداف المدنيين، بمثابة تحدٍ واضح واستهتار بكل الجهود الدولية والأممية التي بذلت والتي ستُبذل مستقبلاً من أجل السلام، داعياً المجتمع الدولي لإدانة الجرائم الحوثية واتخاذ موقف حازم إزاءها باعتبار ذلك هو الخيار الفعلي لتخفيف معاناة اليمنيين وإحلال السلام وليس الصمت عن الجرائم الحوثية. من جانبه تطرق رئيس هيئة الأركان العامة إلى عدد من القضايا والموضوعات العسكرية، منوهاً إلى المعنويات القتالية العالية للأبطال البواسل وثباتهم الميداني واصطفاف اليمنيين إلى جوارهم في سبيل الدفاع عن كرامة اليمنيين ومبادئهم ومكاسبهم الوطنية وردع مشروع إيران التدميري.

نايب رييس هييه الاركان الاردني

وقف والي ولاية شمال دارفور نمر محمد عبد الرحمن، خلال الزيارة التي قام بها إلى معسكر جديد السيل لتدريب مستجدي القوات المسلحة شمال مدينة الفاشر على سير تنفيذ الإجراءات الأولية الخاصة بدخول منسوبي حركات الكفاح المسلح الموقعة على اتفاقية جوبا للسلام لمعسكر التدريب كخطوة أولى من خطوات تنفيذ بروتوكول الترتيبات الأمنية التي نصت عليها الاتفاقية، حيث بدأت إدارة المعسكر في إجراء الكشف الطبي وفحص السلاح وجمعه، كما قام بتفتيش طابور الشرف للمجندين. وقال نمر لدى مخاطبته تلك القوات بحضور أعضاء لجنة الوقف الدائم لإطلاق النار إن الشروع في إجراءات تنفيذ بند الترتيبات الأمنية يؤكد توفر الإرادة السياسية القوية لدى قيادة الدولة برئاسة رئيس مجلس السيادة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان ونائبه ومجلس الوزراء على تنفيذ بنود الاتفاقية، مشيرًا إلى هذه الخطوة من شأنها المساهمة بصورة مباشرة في حفظ الأمن وتحقيق الاستقرار، بحسم كافة مظاهر التفلتات الأمنية والفوضى. وأشاد بالجهود التي بذلها مجلس السيادة ووزارة المالية والاقتصاد و حاكم إقليم دارفور في سبيل تنفيذ الترتيبات الأمنية. وطالب نمر اللجنة المكونة من قبل البرهان والتي قضت بتدريب واستيعاب عدد من ضباط قوات الحركات، بالبدء في تنفيذ عملها، كما دعا المجتمع الدولي وكل الشركاء الضامنين لاتفاقية جوبا إلى الإيفاء بالتزاماتهم وتعهداتهم التي قطعوها إبان توقيع اتفاقية جوبا.

وفي ذات السياق عبر ممثل حركات الكفاح المسلح الفريق صديق محمد عبد الرحمن بنقو عن سعادتهم بأن يكونوا جزءًا من منظومة حفظ الأمن والاستقرار في دارفور. وأضاف أن القوات قد تم اختيارها بعناية ليكونوا جزءًا من قوة حفظ الأمن في دارفور. ودعا القوات إلى ضرورة الصبر والتعاون والعمل من أجل حماية القوافل الإنسانية والعمل مع أصحاب المصلحة والإدارات الأهلية لشرح اتفاقية جوبا والمساعدة في تحقيق التنمية في مجالات الصحة والتعليم والصحة. بدوره أوضح ممثل قوى حركة تحرير السودان العميد أحمد محمد جري أنهم قد انتظروا أمر تنفيذ بند الترتيبات لاتفاق جوبا لفترة طويلة. المصدر من هنا