معنى كلمة دبر كل صلاة - موقع الامير

والإجابـة الصحيحـة لهذا السـؤال التـالي الذي أخذ كل اهتمامكم هو: معنى كلمة دبر كل صلاة بعد كل صلاة اثناء الصلاة قبل الصلاة اجابـة السـؤال الصحيحـة هي كالتـالي: بعد كل صلاة

معنى دبر كل صلاة الفجر

وإن كان دعاءً ، فالمراد بدبر الصلاة: آخرها ، أي قبل التسليم. إلا إذا جاء ما يدل على أن هذا الدعاء المعين يقال بعد التسليم ، كقوله صلى الله عليه وسلم (استغفر الله ثلاثاً) ، فهذا دعاء ولكن دلت السنة على أنه يقال بعد السلام. وقد سئل الشيخ ابن باز رحمه الله: ما المراد بدبر الصلاة في الأحاديث التي ورد فيها الحث على الدعاء أو الذكر دبر كل صلاة ؟ هل هو آخر الصلاة أو بعد السلام ؟ فأجاب "دبر الصلاة يطلق على آخرها قبل السلام ، ويطلق على ما بعد السلام مباشرة ، وقد جاءت الأحاديث الصحيحة بذلك ، وأكثرها يدل على أن المراد آخرها قبل السلام فيما يتعلق بالدعاء، كحديث ابن مسعود رضي الله عنه لما علمه الرسول صلى الله عليه وسلم التشهد ، ثم قال: (ثم ليتخير من الدعاء أعجبه إليه فيدعو) وفي لفظ: (ثم ليتخير بعد المسألة ما شاء). معني دبر كل صلاه وكم. متفق على صحته. ومن ذلك: حديث معاذ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: (لا تدعن دبر كل صلاة أن تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحُسن عبادتك) أخرجه أبو داود والترمذي والنسائي بإسناد صحيح. ومن ذلك: ما رواه البخاري رحمه الله عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول دبر كل صلاة: (اللهم إني أعوذ بك من البخل ، وأعوذ بك من الجبن ، وأعوذ بك من أن أُرد إلى أرذل العمر ، وأعوذ بك من فتنة الدنيا ، ومن عذاب القبر).

معنى دبر كل صلاة الظهر

وأما الحديث الآخر: كان النبي ﷺ يقول في دبر الصلاة بعد السلام: لا إله إلا الله فهذا مراده بعد السلام يأتي بالأذكار الشرعية، يقول: أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله يعني: بعد السلام، اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام، ثم يقول: لا إله إلا الله، كما كان النبي يفعل عليه الصلاة والسلام بعد السلام. المقدم: أحسن الله إليكم سماحة الشيخ. فتاوى ذات صلة

معني دبر كل صلاه وكم

مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 27/7/2019 ميلادي - 25/11/1440 هجري الزيارات: 87487 شرح حديث: مَن سبَّح الله دبرَ كلِّ صلاة ثلاثًا وثلاثين وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((مَن سبَّح الله دبرَ كلِّ صلاة ثلاثًا وثلاثين، وحمِد الله ثلاثًا وثلاثين، وكبَّر الله ثلاثًا وثلاثين، فتلك تسعٌ وتسعون، وقال تمام المائة: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير - غُفِرت خطاياه وإن كانت مثل زَبَد البحر))؛ رواه مسلم. المفردات: (سبَّح الله)؛ أي: قال سبحان الله. (حمِد الله)؛ أي: قال: الحمد لله. (وكبَّر الله)؛ أي: قال: الله أكبر. (خطاياه): ذنوبه. المراد من قوله " دبر الصلاة " | المرسال. (زبد البحر): هو ما يعلو عليه عند اضطرابه - كالرغوة - أي: وإن كانت ذنوبه في الكثرة مثل زبد البحر. البحث: روى الشيخان عن أبي هريرة قال: جاء الفقراءُ إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقالوا: ذهب أهل الدثور من الأموال بالدرجات العلا والنعيم المُقيم، يُصلُّون كما نُصلِّي، ويصومون كما نصوم، ولهم فضل أموال يحجُّون بها ويعتمرون، ويجاهدون ويتصدقون، قال: ((ألا أحدثكم بما إن أخذتم أدركتُم مَن سبقكم ولم يُدرِككم أحدٌ بعدكم، وكنتم خيرَ مَن أنتم بين ظهرانيه إلا مَن عمِل مثله؟ تُسبِّحون وتحمَدون وتكبِّرون خلف كل صلاة ثلاثًا وثلاثين))، وهذا لفظ البخاري.

– دبر الصلاة بمعنى بعد السلام: دلت كثير من الأحاديث الصحيحة على أن ذلك في دبر الصلاة بعد السلام، ومن ذلك أن يقول حين يسلم: «استغفر الله، استغفر الله، استغفر الله، اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام» سواء كان إمامًا أو مأمومًا أو منفردًا. ما يستحب دبر كل صلاة يستحب أن يقول المسلم والمسلمة بعد كل صلاة من الصلوات الخمس هذا الذكر: «لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير، لا حول ولا قوة إلا بالله، لا إله إلا الله ولا نعبد إلا إياه له النعمة وله الفضل وله الثناء الحسن، لا إله إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون»، « اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد». وبعد ذلك يسبح الله ويحمده ويكبره ثلاثًا وثلاثين، ثم يقول تمام المائة: «لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير»، وهذا كله ثبت به الأحاديث عن رسول الله صل الله عليه وسلم، ويستحب أن يقرأ بعد ذلك اية الكرسي مرة واحدة سرًا ويقرا: قل هو الله أحد والمعوذتين بعد كل صلاة سرًا مرة واحدة، إلا في المغرب والفجر فيستحب تكرار هذه السور ثلاث مرات.

وأما ما رواه الخمسة عن ابن عمر، فهو كذلك لا يقوى على معارضة حديث الباب عند مسلم وحديث أبي هريرة المتفق عليه. ما يفيده الحديث: 1- مشروعية التسبيح والتحميد والتكبير بعد الفراغ من الصلاة. 2- أن التسبيح ثلاث وثلاثون، والتحميد ثلاث وثلاثون، والتكبير ثلاث وثلاثون مرة. 3- وأن هذا الذكر من أفضل الأذكار التي تنبغي المحافظة عليها. مرحباً بالضيف