تركي بن ماضي

حمد بن محمد آل ماضي معلومات شخصية تعديل مصدري - تعديل حمد بن محمد آل ماضي ، هو حمد بن محمد بن تركي الماضي من المزاريع من بني عمرو من بني تميم، أمير منطقة نجران عام 1375هـ. اسمه ونسبه [ عدل] هو حمد بن محمد بن تركي بن فوزان بن تركي بن فوزان بن ماضي بن جاسر ابن ماضي بن محمد بن ثاري بن محمد بن مانع بن الحميدي بن عبد الله بن راجح بن مزروع بن رفيع بن حميد بن حماد آل عمرو بن تميم. نشأته [ عدل] ولد في سنة 1330هـ ، وقد نشأ في بلد الروضة في حجر والديه وقرأ القرآن الكريم وتعلم الخط والحساب ولازم أخوه تركي بن محمد في كثير من أسفاره وكان ذا رأي سديد وأعمال موفقة، ومن أعماله تولى إمارة الضفير بالنيابة عن اخيه تركي ثم انتقل معه إلى نجران سنة 1357هـ ، وقد صدر الأمر الملكي بتعيينه أميراً على نجران حتى عام 1374هـ. تركي بن محمد بن ماضي. [1] وفاته [ عدل] وتوفى في 4/1/1394 هـ المراجع [ عدل] ^ تاريخ آل ماضي، تركي بن محمد بن تركي بن ماضي، مطبعة الشبكشي، مصر 1376هـ، ص86. كتاب «تاريخ آل ماضي» من تأليف تركي بن محمد الماضي

  1. الشاعر تركي بن ماضي | موقع الشعر
  2. تركي بن محمد بن ماضي - أرابيكا

الشاعر تركي بن ماضي | موقع الشعر

** ** ** - عبد الهادي بن مجنّي

تركي بن محمد بن ماضي - أرابيكا

تعيينه في إمارة الظفير صدر الأمر بتعيينه أميراً لغامد وزهران بمنطقة الظفيراحدى قرى غامد وتوجه إلى مقر عمله وباشر العمل في 20 ربيع الثاني سنة 1353 هـ. وفي 20 رمضان سنة 1356 هـ صدر عليه الأمر بتسليم أعمال الإمارة للوكيل والتوجه إلى مكة. تعيينه في إمارة نجران بعد أن أدى مناسك الحج سنة 1356 هـ صدر عليه الأمر بالتوجه إلى نجران لاستلام أعمال الإمارة هناك فوصل إليها في 27 صفر سنة 1357 هـ وتولى أعمال الإمارة هناك مدة خمسة عشر عاماً وقد انتدب في خلال هذه السنوات من نجران إلى صنعاء مرتين الأولى في سنة 1362 هـ والثانية 1363 هـ. ومن مأثره في نجران قصره المسمى الآن قصر الأمارة التاريخي. وقام بأعمال إمارة نجران بعده أخوه حمد المحمد الماضي. تركي بن محمد بن ماضي - أرابيكا. تعيينه في إمارة عسير في عام 1371هـ صدر الأمر بتعيينه أميراً لمقاطعة عسير ثم صدر عليه الأمر بالتوجه إلى جازان ومعه ثلاثة آلاف من قبائل عسير لقمع الثورة في جبال محافظة الريث فقام بهذه المهمة. [1] وفاته لا زال في مقاطعة عسير قائماً بأعماله الرسمية حتى توفى عام 1385هـ [1] في لبنان أثناء علاجه هناك، أثر مرضٍ عضال ألم به، وصلي عليه في المسجد الحرام ودفن في مقابر مكة المكرمة.

غير متوفر وصف له.