#1 * كوني له أمة يكن لك عبدا ادري أنها كلمة لا تعجب منكن الكثيرات يا بنات حواء لكن... هذه العبارة هي إحدى الوصايا العشر المشهورة التي قالتها الأعرابية لابنتها المتزوجة حديثا قد تقولون إن هذا الكلام سوف يقلل من قيمة أو كرامة المرأة أو الرجل.. لكن لا.. فقط تأملوا العبارة.. تأملوها بدون غضب أو عصبية ماذا نفهم من "أمة و عبد" ؟ انهم يطيعون الأوامر و ينفذون الطلبات، لكن كيف ؟! و لماذا ؟! يمكن النساء لا يقبلن بهذه العبارة لكن إرضاء الرجل هو بأن تستمعي إليه، أن تفهمي ماذا يقول و لماذا يقول و إذا أراد شيئا حاولي معرفته قبل أن يقول.. تقولين كيف ؟ بنظرة من عينيه و أنت قد فهمت دواخل نفسه عندها تعرفين ماذا يريد.. لكن السؤال هذا كيف يتحقق ؟ بالحب، بقليل من التنازل و الكثير من إنكار الذات. بهذه الأشياء يمكنك أن تواجهي صعوبة الانسجام و يمكنك أن تصححي من أغلاط زوجك بأن يكون ودود محبوب لك و للناس. ثقي بالله أنك إن اتبعت هذه الوصفة، سوف لن يرى زوجك غيرك من النساء بإذن الله, و إن تكبرت و أصابك الغرور فسوف يبتعد عنك و لا ينظر لك. قابليه بالابتسامة وودعيه بالدعاء و اسعدي أيامه بكلمات الحب والطرفة و الضحكة الصافية.
تخطى إلى المحتوى وصية أم لابنتها في ليلة الزفاف, كوني له أمَة يكن لكِ عبداً. أمامة بنت الحارث الشيباني توصي ابنتها ليلة زفافها: أي بنية: إن الوصية لو تركت لفضل أدب لتركت ذلك لكِ ، و لكنها تذكرة للغافل ومعونة للعاقل.. ولو أن امرأة استغنت عن الزوج لغنى أبويها وشدة حاجتهما إليها كنتِ أغنى الناس عنه، ولكن النساء للرجال خلقن ولهن خلق الرجال. أي بنية: إنك فارقت الجو الذي منه خرجتِ ، وخلفتِ العش الذي فيه درجتِ إلى وكر لم تعرفيه ، وقرين لم تألفيه ، فأصبح بملكه عليكِ رقيبا ومليكا ، فكوني له أمة يكن لكِ عبداً وشيكا.. واحفظي له خصالاً عشراً يكن لك ذخراً.. أما الأولى والثانية: فالخشوع له بالقناعة وحسن السمع له والطاعة. وأما الثالثة والرابعة: فالتفقد لموضع عينه وأذنه.. فلا تقع عينه منكِ على قبيح ولا يشم منكِ إلا أطيب ريح.. وأما الخامسة والسادسة: فالتفقد لوقت منامه وطعامه.
منتدى التصميم والاشهار العربي:: القسم الاجتماعي:: القسم الاجتماعي:: منتديات ادم 3 مشترك كاتب الموضوع رسالة مؤسس شبكة عدد المساهمات: 311 نقاط النشاط: 479 مستوى النشاط: 1 تاريخ التسجيل: 22/06/2012 الموقع: شبكة ابداع موضوع: كوني له أمة يكن لك عبدا السبت يوليو 21, 2012 5:12 pm كوني له أمة يكن لك عبدا ً هذه العبارة هي إحدى الوصايا العشر المشهورة التي قالتها الأعرابية لأبنتها المتزوجة حديثا. قد تقولون إن هذا الكلام سوف يقلل من قيمة أو كرامة المرأة أو الرجل.. لكن لا.. فقط تأملوا العبارة.. تأملوها بدون غضب أو عصبية ماذا نفهم من (جارية و عبد) ؟ انهم يطيعون الأوامر و ينفذون الطلبات * لكن كيف ؟! و لماذا ؟! يمكن النساء لا يقبلن بهذه العبارة لكن إرضاء الرجل هو بأن تستمعي إليه* أن تفهمي ماذا يقول و لماذا يقول و إذا أراد شيئا حاولي معرفته قبل أن يقول.. تقولين كيف ؟ بنظرة من عينيه و أنت قد فهمت دواخل نفسه عندها تعرفين ماذا يريد.. لكن السؤال هذا كيف يتحقق ؟ بالحب* بقليل من التنازل و الكثير من إنكار الذات. بهذه الأشياء يمكنك أن تواجهي صعوبة الانسجام و يمكنك أن تصححي من أغلاط زوجك بأن يكون ودود محبوب لك و للناس.
س ما التحديات التي تواجة الأسرة المصرية ويترتب عليها إنتشار الطلاق بتلك الآونة؟ ج. إنتشر الطلاق عندما نسيت الزوجة دورها في الحياة ونسى الزوج الإحتواء، ويظهر التحدي بالعند وطلب المسواة بينهم، وقد قال الله تعالى "وليس الذكر كالأنثى" وقال الله تعالي "الرجال قوامين على النساء" كما قال الله تعالي "وللرجال عليهن درجة" والمقصود بدرجة أكبر التي بعد القوامه وبعد النفقة ألا وهي الإحتواء والصبر عليها. س ما عوامل إنهيار الحياة الأسرية؟ ج. عوامل إنهيار الحياة الأسرية كثيرة أولها عدم الرضا من أحد الطرفين للطرف الآخر وعدم الثقة، والشك، والكذب المستمر، وقد يصل الأمر إلى الخيانة. س هل هناك محرمات تحرم الحياة الزوجية بين الزوجين بالدين الاسلامي أو الشرائع السماوية؟ ج. هناك مسائل شرعية وفقهيه تحرم الحياة الزوجية ويجب الفصل بينهم، ويجب علي أفراد الأسرة الإمتثال لتلك التعليمات وتجنب الوقوع فيها. س ما الدور الذي يجب أن يقوم بة الفرد لتماسك الأسرة والمجتمع ككل؟ ج. أن يقدر كل طرف الآخر ويهتم بإستقرار الأسرة ونموها حتي يعود ذلك بالنفع والتماسك علي المجتمع ككل، وقد حث الرسول "صلى الله عليه وسلم" علي إختيار الشريك المناسب قائلاً "فاظفر بذات الدين تربت يداك" ولهذا فإن إختيار الشريك من أهم الخيوط التي بها تنسج حياة موفقة، كما لا تخلو الحياة من المشاكل وأهم دور للتماسك هو الصبر من الزوجة والإحتواء من الرجل والعكس.
قد تقولون إن هذا الكلام سوف يقلل من قيمة أو كرامة[/font][/color][/b][b][color=blue][font="] [/font][/color][/b][b][color=blue][font="]المرأة أو الرجل.. لكن لا.. فقط تأملوا العبارة.. تأملوها بدون غضب أو[/font][/color][/b][b][color=blue][font="] [/font][/color][/b][b][color=blue][font="]عصبية[/font][/color][/b][b][color=blue][font="] [/font][/color][/b][b][color=blue][font="]ماذا نفهم من (جارية و عبد) ؟[/font][/color][/b][b][color=blue][font="] [/font][/color][/b][b][color=blue][font="]انهم يطيعون الأوامر و ينفذون الطلبات * لكن كيف ؟! و لماذا ؟[/font][/color][/b][b][color=blue][font="]!
جعل الله لنا عقلا ندير به المنزل و نربي الأطفال و نراعي الزوج و إن أمكن أيضا أن نعمل للمساهمة في الحياة. هل لنا من الرجال الرعاية و الاهتمام و العناية ؟ نعم لنا هذا * لقول الرسول الكريم صلى الله عليه وآله ((رفقا بالقوارير)). يا أيها الزوج الكريم* أليس لزوجتك الحق بعد هذه المسؤوليات بكلمة حلوة و حديث طيب و مساعدة رقيقة ؟ هل ثقيل عليك بعد عودتك من العمل أن تقول لها اشتقت لك ؟ كلمة طيبة ابتسامة صافية... اسمع لها ساعدها انصحها أرشدها كل هذا ليس صعبا عليك. و لكما معا أقول: بالحب* بقليل من التنازل و الكثير من إنكار الذات يمكنكما أن تقودا سفينة حياتكما السعيدة * و بحبكما تبنون أسرة و تربون أولادا و تخرجون نشئا قويا * و اعيا ثابت الرأي و واثقا من نفسه.
آراء وكتاب الإثنين، 19 أبريل 2021 07:27 مـ بتوقيت القاهرة نعيش فى مجتمعات تحثنا دوماً على الزواج، نساء كنا او رجال.. فمنذ أن نولد ترسم لنا خريطة حياة تنتهي ان صح التعبير بأن يجد المرء شريكا له ، فالزواج سنة كونية تهدف للأستمرارية والإستقرار و طالما إختيار الزوجة ونشأة الفتاة هو الأصعب على الإطلاق إذ أن الله سبحانه وتعالى عاهد إلى الرجل صناعة كل شئ من كبارى وطرق وسفن وأقمار صناعية الإ إنه سبحانه وتعالى عاهد إلى المرأة صناعة الإنسان نفسه وهذا منتهى التشريف لها. فالزوجة روح الزواج ولكن ليست أى زوجة إنما الزوجة الصالحة التى تعى جيداً قيم ومبادئ وأسس الحياة الأسرية.. فإن الأسرة دولة صغيرة داخل المجتمع إن صلحت صلح المجتمع وقديما كانت الأم تربى الإبنة على هذه القيم والأسس التى تستطيع بها ان تنشئ نبت صالح للمجتمع.. فقد قدمت الإعرابية أفضل نموذج فى التربية وتقديم أفضل النصائح لإبنتها قبل زفافها فقالت لها. " كونى له أمة يكن لك عبدً " فأحفظى منى ١٠ نصائح أما الأولى والثانية: المعاشرة بالقناعة وحسن السمع والطاعة.. وأما الثالثة والرابعة: التفقد لموضع عينيه ولموقع أنفه فلا تقع عينيه منك على قبيح ولا يشم منك الإ أطيب ريح.