معجزة التعليم في فنلندا؟: فوائد الزبادي اليوناني

فلا امتحانات مخيفة ثقيلة ولا وظائف منزليّة مملّة – إلّا ما ندر ولوقت قصير جدًّا – والتركيز على التشخيص ومعرفة مستوى كلّ طالب لاختيار ما يناسب هذا التشخيص. ويتمتّع الطلاب بحرية كبيرة، وبحقّ المشاركة في القرارات واختيار ما يروق لهم، وهم لا يلتزمون بارتداء زيّ موحد، كذلك يسمح لمن أراد بخلع حذائه، ويُتاح لمعظمهم الاشتراك في حركات الشبيبة التي تنمّي المهارات الاجتماعيّة، وتعزّز روح الانتماء والعطاء. إنّهم، في فنلندا، يطبّقون الشعار: " إنّ كلَّ تلميذٍ يعتبرُ مُهمًّا " أعترف أنّني بعد القراءة والاطّلاع على نظام التعليم في فنلندا من المصادر الورقيّة وأهمها كتاب مترجم لمؤلّفه الفلندي فاسي سالبرغ – وهو أحد كبار المنظّرين والمبادرين والراعين لهذا النظام – بعنوان: "نتعلّم من فنلندا" – تبصّرات من نظام تربويّ ناجح ، وكذلك قراءة العشرات من الصفحات في المصادر العديدة في الشبكة العنكبوتيّة، بعد هذا الاطّلاع صرتُ من المعجبين والمقدّرين لهذا النظام لما حقّقه من جودة وتميّز. لم أغطِّ بالتفصيل جميع العوامل والأسباب التي ارتقت بهذا النظام، وقد يكون لي عودة للموضوع في المستقبل. وهنا أسجّل/أطرح بعض الأسئلة: ماذا يمكن أن نتعلّم من تجربة فنلندا الناجحة؟ وهل نستطيع، في مجتمعنا العربيّ، أن نطبّق هذه التجربة ولو جزئيًّا؟ وما هي الصعوبات التي تحول دون تطبيق هذه التجربة عندنا؟ للإجابة الموجزة والسريعة عن هذه الأسئلة أقول: لا يُمكن تطبيق تجربة فنلندا بحذافيرها في جهاز التربيّة في مجتمعاتنا، ولكن نستطيع استلهام بعض التوجّهات والأفكار من هذه التجربة، أذكر بعضًا منها: العمل الجادّ – بعد الاطّلاع الواعي – على بلورة رؤيا/فلسفة تربويّة لمدارسنا تكون أصيلة منبثقة من ظروفنا وواقعنا وطموحاتنا وغير مقتبسة أو مستعارة من مصادر خارجيّة!

نظام التعليم في فنلندا Pdf

النظام الحالي للتعليم في فنلندا فنلندا قد غيرت نظام التعليم فيها كليًا فبدأت بالمصاريف، حيث جعلت التعليم فيها مجاني تمامًا، بحيث لا يتكلف الأهل ماديًا من أجل تعليم أبنائهم، لذا فإنه لا يتم فرض رسوم دراسية على الطلاب، كما يتم تقديم لهم وجبات مجانية، وهذا ليس خاصًا بأبناء فنلندا فقط، بل هو أمرٌ يشمل الأجانب أيضًا.

ترتيب فنلندا في التعليم

النظام التعليمي في فنلندا - Google Drive

نظام التعليم في فنلندا

تهيئة الطلاب وتنمية القدرة لديهم لحل المشكلات التي قد تواجههم في حياتهم بتعليمهم طريقة التفكير الصحيحة. تزويد الطلاب بقيم وكفايات المواطنة الصحيحة. تزويد الطلاب بحس المسؤولية والتسامح والعمل الجماعي، وتدريبهم على احترام المجتمعات والثقافات المختلفة. تنمية التقييم الذاتي لدى الطلاب، بحيث يصبح كل طالب قادرًا على معرفة ما تعلمه من معارف ومهارات، وكيف يستطيع التعلم بنفسه. وبالتالي فإن الدول التي ترغب بتطوير أنظمتها التعليمية، تقوم بمقارنتها مع نظام التعليمي الفنلندي للاستفادة منه، ونقل تجربة التعليم الفنلندية وتطبيقها في بلادهم.

العوامل المؤثرة في نظام التعليم في فنلندا

المراجع: 1- Finnish Education روجع بتاريخ 13/9/2018 2- تجربة نجاح التعليم الفنلندي روجع بتاريخ 13/9/2018

التعليم في فنلندا الأول عالمياً

كنتيجة لذلك ،التعليم المستقبلي سيأخذ مكانه ويتم إدراجه في المشاريع متعددة التخصصات التي تركز على الظواهر المعقدة وتنمية مهارات المتعلمين في حل المشكلات والتفكير". كما سيتم دمج التقنيات الجديدة في التدريس، وسيتم تعديل بيئات التعليم بشكل متزايد لتعزيز التعلم "، تضيف Lonka. فنلندا وتأهيك المعلمين ( المدرسين): ليس من المستغرب أن تكون فنلندا الوجهة الدولية الأولى في مجال تعليم المعلمين. لكن سمعة فنلندا الفريدة في التعليم لا يعني أنها ليست مفتوحة على ما تقدمه بقية دول العالم في هذا المجال. العكس تماما هو الصحيح ، في الواقع، "التعلم يحدث في كل مكان ،عندما يجتمع الأشخاص، فإنهم يقدّرون ذلك الاجتماع ويركزون على تكوين معارف مشتركة بدلاً من مجرد مشاركتها ،الجامعة هي واحة للتعلم يستمتع فيها الناس باللقاء والتجمع ،إما افتراضياً أو فعلياً،" تقول Lonka. عندما يتعلق الأمر بالدور الذي ستلعبه فنلندا في مجال التعليم، وفقًا لـ Lonka، "يجب ألا نصدر النظام المدرسي الذي اعتدنا عليه ،لأننا من بين البلدان الرائدة في ابتكار أنظمة جديدة في التعليم. بدلاً من ذلك ، يجب علينا – كما نعمل حالياً – تطوير منتجات جديدة بالتعاون مع جامعات العلوم التطبيقية والشركات لتصديرها إلى العالم. "

* مستوى التلاميذ على مستوى الجمهورية متناسق: كفاءة تلميذ العاصمة هي نفسها كفاءة تلميذ القرية النائية والفارق بين التلميذ الأفضل والتلميذ الأسوأ هو الأصغر في العالم ، وبناءاً على ذلك فان ا لتعليم في فنلندا متساوي للجميع وهو مبني على المساواة لا على التفوق. * التعليم للجميع مجاني: التعليم مّجاني في كل مراحله وفي المرحلة الإلزامية الوجبات والكتب والقرطاسية مّجانية أما في المرحلة الثانوية فعلى الطالب تحّمل تكاليف الكتب والقرطاسية ، شعار التعليم الفنلندي المجاني "لن ننسى طفلا". * الرفاهية في التعليم: الواجبات المنزلية نادرة، و للتلاميذ وجبات طعام مجانية ومواصلات مجانية والمستلزمات الدراسية (كتب، دفاتر…) مجانية أيضاً ، و للتلاميذ الأقل كفاءة الحق في الحصول مجاناً على كل أنواع المساعدة من أساتذة متخصصين وأطباء نفسيين وإختصاصيي تقويم اللغة واللفظ إلخ. * خبرة المعلمين وكفاءاتهم: يبدأ المعلم عمله كمساعد مدّرس آخر قدير. ولكل معلم مساعد له في الصف. * قلة الاداريين في المدرسة: المد رسة في فنلندا بها 900 تلميذ تقريباً يديرها 7 أشخاص فقط، مما يقلل النفقات على الدولة. * الاهتمام باللغة: عندما يبلغ الطالب الفنلندي الثالثة عشرة من العمر يكون قد درس جيدا ثلاث أو أربع لغات٬ الفنلندية والسويدية٬ لغتي البلاد الرسمّيتين٬ الإنجليزية ولغة عالمية أخرى كالفرنسية أو الإسبانية أو الروسية.

يساهم الزبادي اليوناني في التخلص من دهون البطن بسرعة، ويرجع ذلك لاحتوائه على نسبة عالية من الكالسيوم والذي يعمل بدرجة كبيرة على التخلص من الدهون البطن العنيدة. يحسن الزبادي اليوناني من وظائف الجهاز الهضمي، إذ يحوي " البروبيوتيك " وهي بكتيريا نافعة تعمل على تحسين حركة الأمعاء، وهذا بالتأكيد سيساهم في إنقاص الوزن بسهولة، كذلك التقليل من الإنتفاخ والإمساك والإسهال. يمد الزبادي اليوناني الجسم بالطاقة والحيوية ويعزز صحة الكتلة العضلية خلال التخلص من دهون البطن الحشوية. يحوي الزبادي اليوناني نسبة قليلة من الكربوهيدرات والسكريات وبالتالي فهو أفضل لحرق الدهون عن الزبادي العادي. نصح دكتور هشام، بضرورة اتباع خطة غذائية محكمة مع الطبيب المختص، على أن تكون مناسبة لكل امرأة على حدا وذلك حسب طبيعة جسمها وحالتها الصحية، مع مراعاة الاستفادة من فوائد الزبادي اليوناني الخالي من الدسم، على النحو التالي تناول الزبادي اليوناني الخالي الدسم كوجبات خفيفة على مدار اليوم، خلال إنقاص الوزن والتخلص من دهون البطن العنيدة. الفوائد الصحية للزبادي اليوناني. تناول الزبادي اليوناني مع كميات قليلة من الفواكة الغنية بالألياف، خصوصا " التفاح، الأناناس، الكيوي، البرتقال، التوت، الفراولة ".

الفوائد الصحية للزبادي اليوناني

لمتابعة كل ما يخص النصائح الطبية ومعرفة كيف تحافظ على صحتك الجسدية والنفسية.. اضغط هنا

وجدت دراسة أخرى أن زيادة البروتين الغذائي يؤدي إلى استهلاك كميات أقل من السعرات الحرارية بشكل عام ، مما ساهم في زيادة فقدان الوزن. زيادة الحرق وفقدان الوزن… على الرغم من محتواه من البروتين ، فإن تناول اللبن اليوناني وحده من غير المرجح أن يجعل الشخص يحرق سعرات حرارية أكثر. لكن تناول اللبن الزبادي ، كجزء من نظام غذائي متوازن يحتوي على ما يكفي من البروتين والكربوهيدرات الليفي ، والدهون الصحية قد يساعد في تخفيف الوزن وزيادة التمثيل الغذائي. تحسين صحة الأمعاء.. الزبادي اليوناني هو مصدر للبروبيوتيك الذي يدعم صحة الأمعاء ، فالزبادي اليوناني يحتوي على البروبيوتيك ، هذه هي البكتيريا الجيدة التي قد تستعيد التوازن البكتيري الصحي داخل الأمعاء. مفيد للصحة العقلية.. تشير الأبحاث إلى أن تناول اللبن الزبادي بروبيوتيك مفيد للصحة العقلية للشخص ، من المحتمل أن يكون هذا التأثير ناتجًا عن العلاقة بين الأمعاء والدماغ ، وقدرة القناة الهضمية على إنتاج ناقلات عصبية ، مثل السيروتونين والدوبامين. بناء العضلات.. الأطعمة الغنية بالبروتين ، مثل الزبادي اليوناني ، قد تساعد في بناء كتلة العضلات ، وأظهرت الأبحاث أن اتباع نظام غذائي غني بالبروتين قد يزيد من كتلة العضلات لدى الأشخاص الذين يقومون بالتدريب على المقاومة.