باب من صام رمضان إيمانا واحتسابا ونية وقالت عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم يبعثون على نياتهم 1802 حدثنا مسلم بن إبراهيم حدثنا هشام حدثنا يحيى عن أبي سلمة عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه ومن صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه
عن أبي هريرة -رضي الله عنه- مرفوعاً: «من قام ليلة القَدْر إيمَانا واحْتِسَابًا غُفِر له ما تَقدم من ذَنْبِه». [ صحيح] - [متفق عليه. (من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه) - الإسلام سؤال وجواب. ] الشرح الحديث وارد في فضل قيام ليلة القدر والحث على ذلك ،فمن وافق قيامه ليلة القدر، مؤمنا بها وبما جاء في فضلها راجيًا بعمله ثواب الله تعالى، لا يقصد من ذلك رياء ولا سُمعة، ولا غير ذلك مما يخالف الإخلاص والاحتساب، فإنه يُغفر له جميع صغائر ذُنوبه، أما الكبائر فلا بد من إحداث توبة صادقة، إن كانت في حق الله تعالى، أما إن كانت متعلقة بحق آدمي، فالواجب أن يتوب إلى الله تعالى وأن يَبْرأ من حق صاحبها. الترجمة: الإنجليزية الفرنسية الإسبانية التركية الأوردية الإندونيسية البوسنية الروسية البنغالية الصينية الفارسية تجالوج الهندية السنهالية الكردية الهوسا البرتغالية المليالم التلغو السواحيلية التاميلية عرض الترجمات
من القائل من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدّم من ذنبه يسرنا ان نقدم لكم من خلال منصة موقع المساعد الشامل almseid حل الكثير من الأسئلة الدراسية لجميع المراحل الدراسية ابتدائي متوسط ثانوي و نقدم كل ما يساعد الطلاب على فهم وحل الواجبات المنزلية و حل الأختبارات ونقدم إليكم حل السؤال: من القائل من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدّم من ذنبه؟ الإجابة الصحيحةهي: قال قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدّم من ذنبه هو النبي صلي الله علية وسلم.
وعلى الإنسان أن يكثر من الدعاء في الليالي التي تُرجى فيها ليلة القدر ويدعو بما أرشد إليه النبي ﷺ أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها عندما قالت يا رسول الله: أرأيت إن علمت أي ليلةٍ ليلةَ القدر ما أقول فيها؟ قال: قولي: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني. قال ابن كثير رحمه الله: "ويستحب الإكثار من الدعاء في جميع الأوقات، وفي شهر رمضان أكثر، وفي العشر الأخير منه، ثم في أوتاره أكثر، والمستحب أن يكثر من هذا الدعاء: "اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني. " المرجع أحاديث الصيام للفوزان، ص، 141.
والمعنى: أن هذه الليلة مباركةٌ كثيرة الخير، قليلة الشر والآفات مما يكون في غيرها من الليالي. سادسًا: أن مَن صلَّى ليلتها إيمانًا واحتسابًا، غُفر له ما تقدَّم من ذنبه. الفائدة الثانية: اختلف العلماء رحمهم الله تعالى في معنى (القدر) على أقوال؛ أشهرها ثلاثة؛ هي[2]: القول الأول: أن القَدْر بمعنى التقدير، والمراد: أن هذه الليلة الشريفة تقدر فيها مقادير الخلائق التقدير السنوي، قال تعالى ﴿ فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ ﴾ [الدخان: 4]. القول الثاني: أن القَدْر بمعنى الشرف وعلو المنزلة، والمراد: أن هذه الليلةَ شريفةٌ عند الله. القول الثالث: أن القَدْر بمعنى التضييق، والمراد: أنه يكثر فيها تنزل الملائكة عليهم. الفائدة الثالثة: ليلة القَدْر متنقلة؛ لذا يشرع تحرِّيها في جميع العشر، وليالي الأوتار آكَدُ، وآكدها ليلة سبع وعشرين، وقد تكون في ليالي الأشفاع. [1] رواه البخاري 2 /709 (1910)، ومسلم 1 /523 (760). avp p]de lk rhl gdgm hgr]v Ydlhkh, hpjshfh lsgl H;ev hggi hgp]de hgodv hgugl hgrvNk hg;vdl jk. g vlqhk skm ugl krg
وهي في رمضان قطعاً لأن الله تعالى أنزل القرآن فيها وقد أخبر سبحانه أن إنزاله في شهر رمضان قال تعالى: إنا أنزلناه في ليلة القدر ، وقال تعالى: شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن. أي ابتدئ إنزاله فيه من الله تعالى على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم. وقوله (ليلة القدر) بسكون الدال إمام من الشرف والمقام، كما يقال فلان عظيم القدر فتكون إضافة الليلة إليه من باب إضافة الشيء على صفته، أي الليلة الشريفة، وإما من التقدير والتدبير، فتكون إضافتها إليه من باب إضافة الظرف إلى ما يحويه إي الليلة التي يكون فيها تقدير ما يجري في تلك السنة كما قال تعالى: فيها يفرق كل أمر حكيم. قال قتادة: يتفرق فيها أمر السنة، قال ابن القيم وهذا هو الصحيح. والظاهر أنه لا مانع من اعتبار المعنيين. وقوله (إيماناً) أي بما اعد الله تعالى من الثواب للقائمين في هذه الليلة العظيمة، ومعنى (احتساباً) أي للأجر وطلب الثواب. فهذه ليلة عظيمة اختارها الله تعالى لبدء تنزيل القرآن، وعلى المسلم أن يعرف قدرها فيحرص عليها ويحييها إيماناً وطمعاً في ثواب الله تعالى لعل الله أن يغفر له ما تقدم من ذنبه، ولهذاحذر النبيﷺ من الغفلة عن هذه الليلة وإهمال إحيائها فيحرم السمل من خيرها، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ: أتاكم رمضان شهر مبارك فرض الله عزوجل عليكم صيامه، تفتح فيه أبواب السماء وتغلق فيه أبواب الجحيم، وتغل فيه مردة الشياطين، لله فيه ليلة خير من ألف شهر من حرم خيرها فقد حرم.
وقد توقف بعض أهل العلم عن تعيين واحدةٍ من الصلوات الخمس وترجيح أحد الأقوال، ك ابن عبد البر ؛ قال في "الاستذكار" بعد ذكر الأحاديث والآثار وأقوال العلماء فيها: [كل ما ذكرنا قد قيل فيما وصفنا، والله أعلم بمراده من قوله ذلك -تبارك اسمه-، وكل واحدة من الخمس وسطى؛ لأن قبل كل واحدة منها صلاتين فهي وسطى، والمحافظة على جميعهن واجبٌ، وبالله التوفيق]. اهـ. ماهى الصلاة الوسطى ولماذا اختصها الله تعالى فى القرآن الكريم ؟.. إليك الإجابة | فتاوى وأحكام | الموجز. والقول بأنها صلاةُ العصر هو الذي نرجحه، كما ذكرنا في بداية الإجابة، مع عدم القطع بذلك لقوة القول الآخر، ومن أراد التأكد من المحافظة على الصلاة الوسطى فليحافظ على الصلوات الخمس كلها، وخاصة الصبح والعصر. والله أعلم.
نحن نعلم ان في الكتاب تبيان لكل شيء وبما ان الله يتطرق الى موضوع العلاقات الزوجية فهو بهاتان الايتان بتحدث عن العملية الجنسية فنفهم من ذلك ان الصلاة الوسطى هي الاتصال والحركات واللمس بين الزوجين للحفز على الاتصال الجنسي والاشباع. الوسطى هي التي تتوسط بمعنى الوساطة (توصل اوتحمل الى) والصلاة بمعنى التواصل والاتصال ويذلك تعلم ان الله يامرنا ان يحافظ المتزوجين على الجنس وقبلها عمليات وملامسات لللحفز على الشهوة والرغبة الجنسية قبل الاتصال المباشر ولما ان الاية هي من ضمن آيات تبين المعاملات الزوجية فلن يكون لها الا هذا المعنى الرئيسي وهنا اذا الصلوات هي الاتصالات الجنسية اما الصلاة الوسطى فهي ما يحفز على الرغبة من ملامسات وحركات ايحائية جسدية مثيرة وهي التي يامرنا الله بالمحافضة عليها بتطبيقها بداية كل اتصال جنسي او لا اي عند الرغبة في المداعبة دون اتصال. اما قانتين فهي من اقتان أي تزين أي ان الله يامر الزوجين بالتزين الغريزي أي الايثارة وهي الملاسمات والحركات الفاتنة اي قانتة هي مزيانة ومثيرة وقانتين هي مثيرين التي من فطرتنا الطبيعية والتي تدفع الى الرغبة في الاتصال وتحفز اليه. و قوموا لله قانتين اي اثيروا نفسيكم باجسامكم بينكما امام الله اي بدون حواجزوعواقب نفسية وخجل وبحرية اي الاستسلام لغريزة الله في الجنس بصفة تامة.
يتساءل الكثيرون على صفحات مواقع التواصل الإجتماعي حول الصلاة الوسطى ولماذا اختصها الله تعالى فى القرآن الكريم فى قوله تعالى « حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَىٰ ». ورغم أن أحكام صلاة العصر من وقت وعدد ركعات وكيفية صلاتها وفضلها وما نحوها تعد من الأمور المعلومة للجميع إلا أنه لايزال هناك بعض الأسرار المتعلقة بتلك الصلاة خاصة وأنها الصلاة الوسطى التي خصها الله تعالى ورسوله الكريم بمزيد من الفضل والحث عليها كما ورد في الكتاب العزيز بقوله تعالى: « حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَىٰ وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ » الآية 238 من سورة البقرة من هنا تأتي أهمية معرفة لماذا خص الله الصلاة الوسطى ؟. ورد أنه دعا القرآن الكريم إلى المحافظة على أداء الصلوات وخص بالذكر الصلاة الوسطى وفي ذلك قال الله تبارك وتعالى: «حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ» الآية 238 من سورة البقرة وأجمعت أقوال العلماء على أن صلاة العصر هي الصلاة الوسطى لثبوت الأحاديث النبوية الصحيحة في ذلك منها قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «شغلونا عن الصلاة الوسطى صلاة العصر ملأ الله بيوتهم وقبورهم ناراً».