دعاء بعد المذاكرة، يحتاج الطلاب إلى دعاء يحفظ المعلومات التي قاموا بمذاكرتها، كما إن اقترب موعد الامتحان ويتم البحث عن أدعية للحفظ والنسيان، وتثبيت المعلومات التي يقوم بتحصيلها الطلاب، حيث هناك من يجتهد في المذاكرة لكن يصعب عليه تثبيت المعلومات الدراسية لذلك يمكن الاستفادة بهذا الدعاء. دعاء بعد الانتهاء من المذاكرة: تحتاج المذاكرة إلى التركيز وتهدئة الأعصاب وتصفية الذهن قبل كل شئ لتحصيل معلومات أكثر. يجب التعرف على الهدف الذي يسعى إليه الطالب من المذاكرة لأن هذا يجعله يركز في مستقبله وتحقيق طموحاته. كما أن هناك عدة عوامل تؤثر على الطالب وتزيد من تركيزه وهي أنه يجب العمل على تنظيم الوقت وعمل جدول للمذاكرة. ومتابعة الدروس ومذاكرتها أول بأول والمداومة على مراجعتها حتى تثبت المعلومات في الذاكرة لدى الطالب. تجربة أحد متدربي دورة إنعاش العقل أسباب وعوامل النسيان لدى الطلاب: قلة الاستذكار: اغلب الطلاب لا يقومون بمذاكرة دروسهم أول بأول بل ينتظرون قبل الامتحان ويقومون بجمع المعلومات الدراسية وهذا يسبب التشتت مما يصعب على الطالب تحصيل كميات كبيرة وتظل في الذاكرة لديه. قلة الثقة: عدم الثقة في النفس وفي القدرات الداخلية لكل طالب يجعله مذبذب ، ويجعله دائما في حالة فقدان للتركيز، لأنه يرغب في الحصول على معلومات إضافية ولكن هناك إشارات من المخ تجعله يتوقف عند حد معين.
تقوية الصلة بين العبد وربه.. وخاصةً إن كان الداعي يردد تلك الكلمات الجليلة وهو على يقين بأن خالقه سيستجيب دعاءه. الراحة النفسية التي تتسرب إلى قلب الداعي.. وتجلعه يتخلص من القلق والتوتر. اقرأ أيضًا: الدعاء لِلْمَيِّتِ من الكتاب والسنة يبقى دعاء بعد المذاكرة هو الأفضل على الإطلاق بالنسبة إلى الطلاب.. نظرًا إلى الراحة النفسية التي تعم عليهم في حال أن قالوه، كما أن صيغة هذا الدعاء بسيطة وهي كالتالي: "اللهم أستودعك ما أتعلمه، فردّه إليّ عند حاجتي إليه.. فإنّه لا حول ولا قوة إلا بك يا أرحم الرّاحمين".
الأربعاء 06/أبريل/2022 - 07:38 م تطوير شبكات الكهرباء حققت مبادرة «حياة كريمة» طفرة كبرى فى مجال الكهرباء بالقرى المستهدفة، أسهمت فى إحداث تغيير جذرى فى حياة المواطنين. وتمثلت تلك الإنجازات فى توفير مصادر أخرى للتيار لكل قرية لمواجهة أى انقطاعات وزيادة الجهد الكهربائى لضمان تشغيل الأجهزة المنزلية بكفاءة، إلى جانب استبدال الأعمدة المتهالكة والمحولات المعلقة بأكشاك، إذ تم تركيب ٨ آلاف محول و١٣ ألف كشك. وتراوحت قيمة مشروعات الكهرباء ضمن المبادرة الرئاسية بين ٦٠ و٧٠ مليار جنيه، ومن المتوقع أن تصل قيمة الدعم الموجه للقطاع خلال الـ٥ سنوات المقبلة إلى نحو ٧٨. ٦ مليار جنيه، إذ تستهدف المبادرة تحسين الشبكات فى ١٥٠ مركزًا. وتحدث عدد من أهالى القرى المستفيدين من أعمال المبادرة، لـ«الدستور»، حول عمليات التطوير التى تمت فى قطاع الكهرباء وكيف أسهم ذلك فى تحسين نمط وجودة حياتهم. مجدى محمد: تجارتى تعرضت لخسائر بسبب انقطاع التيار قال مجدى محمد، من أهالى مركز كوم أمبو بمحافظة أسوان، إن المبادرة أهم المشروعات القومية التى تم إطلاقها، إذ أحدثت بالفعل نقلة تنموية فارقة بالمحافظات، من خلال استهدافها العديد من القطاعات، لافتًا إلى أن مشروع خطوط ومحولات الكهرباء الذى نفذته المبادرة كان له دور مهم فى تغيير نمط الحياة داخل القرى.
وأضاف أن الحرارة المرتفعة فى أسوان كانت تتسبب فى تكرار انقطاعات التيار الكهربائى، بسبب زيادة الأحمال على الشبكة، فى الماضى، وتكبّد الأهالى بسبب ذلك خسائر فادحة، فى الأجهزة الكهربائية واللحوم والسلع التى يخزنها التجار أو المواطنون وتتطلب تهوية جيدة باستخدام المراوح أو أجهزة التبريد. وتابع «عبدالقادر» أن والده كان أحد الذين تضرروا من انقطاع التيار الكهربائى فى أحد الأعوام السابقة أثناء تخزينه محصول القمح، بسبب ارتفاع درجة الحرارة فى غرفة التخزين نتيجة انقطاع التيار الكهربائى وتوقف المراوح عن العمل. واستكمل: «بعد مد المحافظة وقراها بخطوط ومحولات الكهرباء من خلال المبادرة الرئاسية حياة كريمة، أحدث ذلك فارقًا كبيرًا فى حياة الأهالى وجعلهم أكثر اطمئنانًا لاستقبال فصل الصيف فى الأعوام المقبلة، لأن انقطاعات التيار الكهربائى اختفت تمامًا». أمجد صادق: أسلاك معزولة قضت على الحرائق بسبب الماس أشار أمجد صادق، من سكان محافظة قنا، إلى أن قرى الصعيد لطالما عانت من تدنى مستوى الخدمات الأساسية التى هم فى أمسّ الحاجة لها كمياه الشرب والكهرباء وغيرها من الخدمات، إلى أن أطلق الرئيس عبدالفتاح السيسى مبادرة «حياة كريمة» التى استطاعت فى فترة وجيزة أن تحل جميع مشكلات أهالى القرى.
أكد وزير الشؤون الإسلامية الدكتور عبداللطيف آل الشيخ قرار ضبط مكبرات الصوت في المساجد ستطبقه الوزارة "بحذافيره" ولن يتم التسامح في تجاوزه. وقال "آل الشيخ" أنه منذ أن تولى الوزارة أصدر تعميماً بإيقاف الأمور التي تخالف التوجيهات الشرعية وأن لا يكون لا ضرر ولا ضرار، مؤكداً أن الأذان والإقامة شعيرتان من شعائر الإسلام التي ستبقى بإذن الله إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها. وتابع: " أن استغلال الأجهزة الصوتية وما جد على العالم من محسنات لتضخيم الأصوات ورفعها لا شك أنه أصبح إلى حد ما أذى وتعدى الأذان من أن يكون نداءً للصلاة إلى إيذاء للمجاورين في بعض الأحيان، حيث تجد الإنسان في المسجد والأذان بالمسجد الآخر ويكون هناك ضجيج ولجة ولا يستطيع الإنسان حتى من يريد ترديد الأذان فإنه لا يستطيع ولا شك أن ذلك ليس من الحكمة وليس من الدين في شيء فهو يعد اجتهاد في غير محله. وأضاف: " ولأجل ذلك اتخذت الوزارة هذا القرار المدروس الذي ستطبقه بحذافيره ولن تتسامح بأي حال من الأحوال من تجاوزه وسبق أن عممنا وكان هناك تجاوب من جلة الأئمة والمؤذنين وبعضهم لم يتمكن من الالتزام به". وأشار "آل الشيخ" إلى أنه من اليوم إلى ما قبل رمضان سيكون هناك تكاتف جهود بين منسوبي الوزارة والمراقبين والأئمة والمؤذنين لإنهاء هذا الضجيج ووضع الأمور في نصابها الشرعي، كما قال ذلك صاحب الفضيلة الإمام "العثيمين" وصاحب السماحة الشيخ صالح الفوزان.
أكد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور عبد اللطيف آل الشيخ، إن الوزارة ستقوم بتطبيق قرار ضبط مكبرات الصوت في المساجد بحذافيره، ولن يتم التسامح في تجاوزه محذراً من لا يطبق النظام داعياً إياه بالجلوس في بيته. كانت الوزارة قد أصدرت تعميم يضم عشرة ضوابط تؤكد جميعها على ضرورة ضبط مكبرات الصوت في المساجد والجوامع ومعالجة التشويش الحاصل الذي يترتب عليه عدم تحقيق المقصد الشرعي: وجاءت الضوابط كالتالي: 1- الاكتفاء بأربعة مكبرات للصوت خارج المسجد في حال وجود مأذنة واحدة تغطي 360 درجة وستة مكبرات للمأذنتين إذا زادت المسافة بينهما عن خمسين متراً، وتكون أعلى المئذنة وبزاوية ميل لا تزيد عن 20 درجة في الاتجاه الأرضي. 2- اعتماد درجة الصوت المقررة وهي ما دون المتوسط بدرجة. 3- ضبط قدرة الأبواق الصوتية في حدود 25ــ50 وات. 4- منع استخدام مضخمات الصوت داخل المسجد. 5- أن تكون جميع السماعات الداخلية للجدران الجانبية في اتجاه واحد مائلة بزاوية 45 درجة نحو الصف الأخير بالمسجد، والسماعات على الحوائط الداخلية والأعمدة بارتفاع 2, 5 ــ 3م. 6- عدم المبالغة في عدد السماعات الداخلية والاكتفاء بما يحتاج إليه في إيصال الصوت وفقاً للمساحة بمقدار 1 وات لكل 10 متر مربع.
وهذه الضوابط هي كالتالي: يكفي وجود أربع مكبرات صوت خارج المسجد، وفي حالة وجود مئذنة واحدة تغطي 360 درجة، وستة مكبرات صوت للمئذنتين، إذا كانت المسافة بينهما أكثر من خمسين متراً، ويجب أن يكون رأس المئذنة عند زاوية ميل لا تزيد عن 20 درجة في اتجاه الأرض. اعتماد طبقة الصوت المقررة والتي تقل عن المتوسط بدرجة ما. اضبط قوة البوق في حدود 25-50 واط. حظر استخدام مكبرات الصوت داخل المسجد. أن تكون جميع مكبرات الصوت الداخلية للجدران الجانبية في اتجاه واحد، مائلة بزاوية 45 درجة باتجاه الصف الأخير من المسجد، ومكبرات الصوت بالجدران والأعمدة الداخلية بارتفاع 2. 5 إلى 3 أمتار. عدم المبالغة في عدد السماعات الداخلية، والاكتفاء بما يلزم لإيصال الصوت حسب المنطقة، بمعدل 1 وات لكل 10 أمتار مربعة. ألا تقل المسافة بين الميكروفون والمستخدم سواء الإمام أو المؤذن عن 20 سم. مكبرات الصوت المثبتة على الجدار الأمامي أمام المصلين بالضبط بزاوية 90 درجة. أن يكون توزيع السماعات على جدران المسجد غير مواجه للسماعات الأخرى على الجانب المقابل داخل المسجد، وبنفس مستوى الارتفاع لمنع تداخل الأصوات والتداخل ووضوح الصوت. يجب أن تجهز مكبرات الصوت بوحدة ضبط منفصلة لخفض الصوت عن طريق التحكم في إمكانياتها بالواط.
وبعض الناس يستخدمه لزيادة الصوت ، وهو ما يعتبر ضارًا ؛ لأن بعض المساجد لا يفصل بينها أكثر من عشرات الأمتار ، تتكاثر الأصوات وتتداخل ، وهو قانون في غير محله ، ولا دين في شيء ، و لقد قررنا ألا نتسامح مع أي تعاون في تنفيذ هذا الحكم. كما أشار الشيخ إلى أن هذا طلب سابقًا ، وأن العديد من المساجد قد لقيت ردًا في هذا الصدد ، مثل التنفيذ الكامل للأئمة والمؤذنين ومراقبي المساجد ، تطبيقاً لفتاوى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله. والشيخ الفوزان حفظه الله حفاظا على هيبة المساجد التي تعتبر مكان تقديس ولا ينبغي استغلالها ، وقد جاء هذا القرار لإرضاء الله بما يؤدى الشعائر المباركة ، و لا أحد فوق النظام وأي شخص يخالف النظام سوف يتحمل المسؤولية. الله – عندما عرضوا عليهم خدمة هذا الدين وهذه الأرض المباركة. "[1] انظر أيضًا: تحديث بيانات العاملين بالمسجد. طلب تحديث بيانات العاملين بالمسجد 10 أوامر متحدث في المساجد أقرت وزارة الشؤون والدعوة والإرشاد عشرة لوائح خاصة بمكبرات الصوت في المساجد ، والتي يجب تنفيذها فور صدور القرار من الوزير آل الشيخ ، وعلى جميع المساجد في المملكة العربية السعودية الالتزام بهذه الضوابط ، وأي منها مخالفة هذه الضوابط تخضع لإجراءات قانونية ، وهذه الضوابط على النحو التالي: كل ما يلزم هو أربع مكبرات صوت خارج المسجد ، وفي حالة وجود مئذنة بزاوية 360 درجة وستة مكبرات صوت لكلا المئذنتين إذا تجاوزت المسافة بينهما خمسين مترا وكان قمة المئذنة بزاوية لا تزيد عن 20 درجة في اتجاه الأرض.