اجمل مواضيع للنقاش الجاد مع الزوج – المنصة المنصة » الحياة الزوجية » اجمل مواضيع للنقاش الجاد مع الزوج اجمل مواضيع للنقاش الجاد مع الزوج، كيفية ايجاد مواضيع للحديث فيها مع الحبيب او مع الزوج، من أهم الأمور التي تشغل بال المرأة، وتفكر فيها باستمرار كي تحظى بعلاقة زوجية رائعة كما ترغب وتحب، حيث أن هناك الكثير من المواضيع التي يمكن الحوار فيها، أثناء الجلوس لفترات طويلة وتناول العديد من القضايا المهمة المتعلقة بمستقبل الزوجين وأطفالهما، ففي مدة زمنية قليلة يمكن التحدث عن أكثر من موضوع، نتابع في مقال اليوم اجمل مواضيع للنقاش الجاد مع الزوج، تجعل من العلاقة علاقة جميلة الى الأبد.
مخاطر الإدمان الإدمان من أكثر الأمور السلبية التي تعاني منها المجتمعات، كما أن الإدمان لم يصبح بمعناه الذي عرف به في الماضين فلم تبقى المخدرات وحدها التي تشكل على المجتمع، فهناك العديد من السلبيات التي ادمنها الأفراد، كإدمان الهواتف والمقاطع المنتشرة على مواقع الفيديو وإدمان المخدرات والتدخين ومواقع التواصل الاجتماعي وإدمان الشائعات والترويج للأفكار السلبية، فالتغير الطارئ على المجتمع العربي دخيل ولم يكن أصيل فيه، لذلك يجب مناقشة قضايا الإدمان على نطاق واسع وبكل تفاصيله لأنه من المواضيع الهامة والتي باتت تهدد المجتمع بشكل كبير. موضوع للنقاش عن الحياة يبحث الناس دائماً عن مواضيع للنقاش عن الحياة، كون الحياة هي البحر الواسع الذي يتعلم فيه الإنسان كل شيء، وهي المحور الأساسي للموضوعات التي يرغب في الحديث عنها، ومن بين المواضيع الحياتية القابلة للنقاش: -ماذا تعلم الأشخاص من الحياة من المواضيع المفيدة التي يمكن إثارتها بين جماعة الأصدقاء لكي يعرف كل شخص من الأخر معلومة وعبرة عن موقف أو درس تعلمه ومر به في حياته. -من أي تأتي القيمة الحقيقية للأشخاص لكل شخص وجهة نظر فيما يصنع القيمة له، فهناك أشخاص تجد أن المال وحده هو من يصنع قيمة لهم، وأشخاص أخرى ترى العلم، وغيرهم يرى الشخصية والبعض الأخر يرى الاحترام وعزة النفس وتقدير الغير وحدهم من يضع الإنسان في قيمته المستحقة، وهكذا يختلف الناس دائماً من حيث وجهات النظر ، ولكن التعرف على وجهات النظر المغايرة قد يمنح الإنسان الكثير من المعرفة.
-مفهوم السعادة حيث يختلف مفهوم السعادة من شخص لأخر، فهناك أشخاص يشعروا بالسعادة وه لا يمتلكوا أي شيء، وآخرون لديهم الكثير ولكنهم ليسوا سعداء، فالتعرف على حياة ك منهم وفهم ما يمروا بهم قد يكون درس كبير في الحياة. مواضيع هامة للنقاش طرح المواضيع الجادة التي يجب أن تناقش دور كل شخص مسؤول في الحياة، فالنقاش من شانه أن يطور الفكر ويهذب النفس وينمي لدى الفرد مهارة النقاش وإدارة الحوار، ومن بين المواضيع الهامة للنقاش: دور الثقافة في تطوير الشخصية تعمل الثقافة على تطوير الشخص، فيمكن التعرف على الكتب والمراجع والدراسات واللغات التي أتطلع عليها الجماعة المحيطة والأصدقاء وماذا أضافت لهم وكيف أثرت في شخصيتهم. مسؤولية الفرد في المجتمع كثيراً من الأشخاص لا يعترفوا بحقوق المجتمع، ويظن الفرد أن على المجتمع فقط أن يمنحه طوال الوقت، في حين أن الأشخاص هم المسؤولين على تطوير مجتمعهم وبنائه. تأثير التعليم على شخصية الفرد يتأثر الأشخاص بكل ما يمروا به في حياتهم، خاصة التعليم حيث يساعد على تكوين الشخصية وتنمية العقل والفكر. الهدف الحقيقي من الزواج برغم أن الزواج هو أحد أقدم الأمور في العالم كله ومنذ بداية الخلق، والأديان والإنسانية وضعوا أسس العلاقة بين الرجل والمرأة، والطبيعة البشرية الطيبة والأصيلة تحتم على المرء احترام ذلك، إلا أن الأمر بات غريباً فكثيراً من المشكلات باتت تحدث لعدم معرفة الأزواج ما هو الزواج وما الهدف منه وما الواجبات والحقوق فيه، لذلك يجب إثارة هذه المواضيع، وتوعية الشباب بأن الزواج ليس ترابط أسماء فقط بل ترابط أرواح وقلوب تخشى ألم بعضها وفي أساسه مودة ورحمة وسكينة وعطاء واحترام متبادل بين الأطراف.
الحوار في التجهيزات التي يشطبّ التحضير بها ليوم الفرح، كالمكان الذي يرغب الطرفان بإنشاء الفرح فيه مثلًا. الجدال بشأن الأغنيات التي يرغب الطرفان بالرقص عليها ذات يوم العرس. الجدال بشأن الثياب التي سوف يرتديها القرين في ليلة عرسه ومظهر ثوب العرس الأبيض الذي سوف ترتديه الزوجة في ليلة الفرح. الجدال بشأن الأفراد الذين سوف تحدث دعوتهم لحضور حفل الزفاف من طرف القرين ومن طرف الزوجة أيضًا.
الرسم التخطيطي للمشروع. عمليات الحفر في 1988. رافعتان زاحفتان مشروع النهر الصناعي العظيم أضخم مشروع لنقل المياه في العالم عرفه الإنسان حتى الآن، أسس له معمّر القذافي ووجه الليبيين إلى تبنيّه في 3 أكتوبر 1983 ، حيث انعقدت المؤتمرات الشعبية الأساسية لمناقشته وأقرت البدء في تنفيذه لإنقاذ الناس والبلاد من كارثة عطش محققة، حيث وضع العقيد معمّر القذافي حجر الأساس للبدء في تنفيذ مشروع النهر الصناعي العظيم بمنطقة السرير بمدينة جالو في 28 أغسطس 1984. بينت الدراسات الفنية والاقتصادية والاجتماعية إمكانية نقل هذه الكميات الهائلة من المياه الجوفية إلى المناطق التي تتوافر فيها الأراضي الزراعية الخصبة والكثافة السكانية العالية والبنية الأساسية الزراعية، حيث سيتم نقل حوالي (6. 5) مليون متر مكعب من المياه العذبة يومياً للأغراض الزراعية والصناعية ومياه الشرب. وقد خصص ما يزيد على (75%) منها للأغراض الزراعية والتـي بدورها ستخفف من وطأة السحب المتزايد من المياه الجوفية فـي مناطق الشريط الساحلي. يستند المشروع على نقل المياه العذبة عبر أنابيب ضخمه تدفن في الأرض [ ؟] ، يبلغ قطر كل منها أربعة أمتار وطولها سبعة أمتار [1] لتشكل في مجموعها نهراً صناعياً بطول يتجاوز في مراحله الأولى أربعة آلاف كيلو متر، تمتد من حقول آبار واحات الكفرة والسرير في الجنوب الشرقي وحقول آبار حوض فزان وجبل الحساونة في الجنوب الغربي حتّى يصل جميع المدن التي يتجمع فيها السكان في الشمال.
رصد بالعربي – متابعات كيف انطلقت الأنهار من قلب الصحراء الليبية ، مشروع النهر الصناعي العظيم أعجوبة هندسية!! ما هي حكاية "النهر الصناعي العظيم"؟ هو مشروع ضخم وضع حجر أساسه في مثل هذا الوقت من عام 1984 لنقل المياه الجوفية إلى المناطق الزراعية والمدن كثيفة السكان في شمال ليبيا بتكلفة 35 مليار دولار. ويعيش حوالي 80 في المئة من سكان ليبيا البالغ عددهم 6 ملايين نسمة على امتداد ساحل البلاد على البحر المتوسط أو بالقرب منه ويعتمدون على المياه العذبة التي تضخ عبر الأنابيب من خزانات جوفية في جنوب البلاد حيث تقع أيضا الحقول الغنية بالنفط في ليبيا. وتقول دائرة المعارف البريطانية إن "النهر الصناعي العظيم" عبارة عن شبكة واسعة من خطوط الأنابيب والقنوات الجوفية التي تجلب المياه العذبة عالية الجودة من طبقات المياه الجوفية في أعماق الصحراء إلى الساحل الليبي للاستخدام المنزلي والزراعة والصناعة. وتقوم فكرة المشروع على ضخ المياه الجوفية من وسط الصحراء عبر 4 أنابيب عملاقة لتحمل ما يوازي ضعف تدفق نهر التيمز الذي يمر بلندن، من الجنوب إلى الشمال الليبي. ويتكون النهر من 1300 بئر يبلغ عمق أغلبها 500 متر، وتمتد الأنابيب لمسافة 4 آلاف كيلومتر من الجنوب الشرقي والغربي إلى الشمال لنقل 6.
حتى اليوم ما يزال الجدل دائرًا حول قابلية المشروع للاستمرار، خاصة وأنه يعتمد على مخزون المياه الجوفية، غير المتجددة. لكن النظام الليبي السابق كان يؤكد قدرة المخزون الجوفي على الصمود لقرون. منذ إندلاع الحرب الأهلية في ليبيا في 2011 وحتى الآن، والنهر الصناعي الليبي؛ يتعرّض للسرقة والنهب وهجمات المسلحين من الأطراف المتصارعة، ما يجعل 75% من الليبين المعتمدين عليه في احتياجاتهم المائيّة تحت خطر العطش المائي.
يكفي ناتج أعمال الحفر في المشروع لإنشاء 20 هرماً بحجم الهرم الفرعوني المصري خوفو الأكبر. يبلغ طول منظومة نقل الأنابيب 3500 كيلو متر منتشرة ضمن مساحة تعادل مساحة غرب أوروبا.