أحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مسلم: اغنيه طيور الجنه هالصيصان شو

وما مِن فريضة يتعبَّد بها الإنسان لله - سبحانه - إلا عادت على الإنسان ثمرتُها، وكان هو المقصود بالإفادة منها؛ فإن الله - تعالى - غنيٌّ عن العالمين، لا تنفعه طاعة مَن أطاعه، ولا تضرُّه معصية مَن عصاه، ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا ﴾ [فصلت: 46]. ولهذا كان أداء الفرائض أحب الأعمال إلى الله، وأرفعها منزلةً عنده، ثم تأتي بعد ذلك أعمال لها المنزلة الكبرى والثواب العظيم، ومنها إدخال السرور على المسلم.

أحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم ≪ مسسـآعده بنـآت العلوم و الهندسه ≫ | منتديات كويتيات النسائية

اعلم رحمني الله وإياك أن مدار السعادة الدنيوية والأخروية مبناها على أمرين: وقد ورد في ذلك آيات عدة منها قوله تعالى: { كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ. إِلَّا أَصْحَابَ الْيَمِينِ. فِي جَنَّاتٍ يَتَسَاءَلُونَ. مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ. قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ. وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ. وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ} [المدثر:38-45]. أحب الناس والأعمال إلى الله تعالى - إسلام ويب - مركز الفتوى. فأنت بابتسامتك هذه تدخل السرور على قلب أخيك المسلم وكذلك بفعلك وعملك فتكسب الأجر والثواب من الله وقال تعالى: { خُذُوهُ فَغُلُّوهُ. ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ. ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعاً فَاسْلُكُوهُ. إِنَّهُ كَانَ لا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ. وَلا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ} [الحاقة:30-34]. فأساس السعادة أخلاص التوحيد للخالق والإحسان للخلق، وهذا الحديث المذكورة يُقرِّر الجانب الثاني من هذه المسألة. ألا وهو الإحسان للخلق. فنبدأ مع أول نقطة في الحديث: « أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ أَنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ »، وقد جاء في الحديث الآخر: « والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه »، فقرَّر هنا الأمر مجملا ثم بدأ يفصله بعدة مقاطع فذكر أن من أحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم فالابتسامة وسيلة دعوية أخوية وقد ورد في صفة النبي صلى الله عليه وسلم "ما رُئي إلا مبتسِّماً".

أحب الناس والأعمال إلى الله تعالى - إسلام ويب - مركز الفتوى

جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ! أَيُّ النَّاسِ أَحَبُّ إِلَى اللهِ، وَأَيُّ الْأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللهِ؟ فَقَالَ ﷺ: « أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللهِ أَنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ، وَأَحَبُّ الْأَعْمَالِ إِلَى اللهِ -عَزَّ وَجَلَّ- سُرُورٌ تُدْخِلُهُ عَلَى مُسْلِمٍ، تَكْشِفُ عَنْهُ كُرْبَةً، أَوْ تَقْضِي عَنْهُ دَيْنًا، أَوْ تَطْرُدُ عَنْهُ جُوعًا ». *قَضَاءُ حَوَائِجِ الْمُسْلِمِينَ أَفْضَلُ مِنْ بَعْضِ نَوَافِلِ الْعِبَادَاتِ: يَقُولُ الرَّسُولُ ﷺ: « وَلَأَنْ أَمْشِي مَعَ أَخٍ فِي حَاجَةٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعْتَكِفَ فِي هَذَا الْمَسْجِدِ -يَعْنِي: مَسْجِدَ النَّبِيِّ ﷺ- شَهْرًا ».

أحب الأعمال إلى الله.. سرور تدخله على قلب غيرك.. وسعيك في قضاء حوائج الناس

أحب الكلام إلى الله: • عن سَمُرة بن جُندب - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((أحب الكلام إلى الله أربع: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر؛ لا يضرُّك بأيهنَّ بدَأت))؛ رواه مسلم. • عن أبي ذر - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((أحبُّ الكلام إلى الله: أن يقول العبد: سبحان الله وبحمده))؛ مختصر مسلم (1907). • عن أبي ذرٍّ - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((أحَبُّ الكلام إلى الله تعالى: ما اصطفاه الله لملائكته: سبحان ربي وبحمده، سبحان ربي وبحمده، سبحان ربي وبحمده))؛ صحَّحه الألباني في صحيح الجامع، (175). أحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مسلم. • عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم))؛ رواه البخاري، ومسلم. • عن الحارث بن سويد عن عبدالله قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((إن أحب الكلام إلى الله أن يقول العبد: سبحانك اللهمَّ وبحمدك، وتبارَك اسْمُك، وتعالَى جدُّك، ولا إله غيرك، وإن أبغض الكلام إلى الله أن يقول الرجل للرجل: اتَّق الله، فيقول: عليك نفسك))؛ رواه النسائي، وصحَّحه الألباني في الصحيحة، برقم (2598).

أحب العباد والناس والأعمال والأسماء والكلام والطعام والبلاد إلى الله (عز وجل)

أقل السرور من أعظم الأجر انظر عزيزي المسلم، فإن أقل سرور تدخله على قلب امرئ مسلم، لهو عند الله من أعظم القربات والأعمال، ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة في هذا الصنيع. فعن أنس ابن مالك رضي الله عنه، أن امرأة كان في عقلها شيء، فقالت: يا رسول الله إن لي إليك حاجة، فقال عليه الصلاة والسلام: «يا أم فلان انظري أي السكك شئت، حتى أقضي لكِ حاجتك يا أم فلان انظري أي السكك شئت، حتى أقضي لكِ حاجتك »، فخلا معها في بعض الطرق، حتى فرغت من حاجتها، فإذا كان نبينا الأكرم هذه هي أخلاقه، كيف لنا الآن، نرى بعض الصبية يلقون بعض المرضى في الطرقات بالحجارة ونسكت؟! أحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم < مسسـآعده بنـآت العلوم و الهندسه > | منتديات كويتيات النسائية. أين نحن من أخلاق نبينا صلى الله عليه وسلم، وهو الذي قال: «من كان في حاجة أخيه، كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة من كرب الدنيا، فرج الله عنه، كربة من كرب يوم القيامة». الابتسامة بأجر كبير أقل التصرف الطيب، ولو ابتسامة في وجه أخيك، يحسبها الله لك صدقة، ومع ذلك أصبحنا نبخل على بعضنا البعض بهذه الابتسامة البسيطة، فحتى لو لم تستطع أن تفعل الخير للناس، فعليك بأن تكف أذاك وشرك عنهم. فهذا من أفضل الصنائع والمعروف بالناس، فعنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: «ومن كف غضبه ستر الله عورته، ومن كظم غيظه ولو شاء أن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه رجاءً يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى تتهيأ له أثبت الله قدمه يوم تزول قدمه».

أفضل الناس: 1- عن كعب بن مالك قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((أفضل الناس مؤمن بين كريمين))؛ أخرجه الطحاوي، وصحَّحه الألباني في صحيح الجامع، برقْم (1130). 2- عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - قال: قيل: يا رسول الله، أي الناس أفضل؟ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((مؤمن يُجاهد في سبيل الله بنفسه وماله))، قالوا: ثم مَن؟ قال: ((مؤمن في شِعب من الشِّعاب يتَّقي الله، ويدَع الناسَ من شرِّه))؛ رواه مسلم. خير الناس: 1- عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((خير الناس: القرن الذي أنا فيه، ثم الثاني، ثم الثالث))؛ حسَّنه الألباني في صحيح الجامع، برقْم (3288). 2- عن جابر قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((المؤمن يَألَف ويُؤلَف، ولا خير فيمَن لا يَألف ولا يُؤلَف، وخير الناس أنفعُهم للناس))؛ رواه الدارقطني، وحسَّنه الألباني في صحيح الجامع، (3290). 3- عن العِرباض بن سارية قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((خيرُ الناس خيرُهم قضاءً))؛ رواه ابن ماجه، وصحَّحه الألباني في صحيح الجامع، (3290). 4- عن عبدالله بن عمرو بن العاص قال: قلنا: يا رسول الله، مَن خير الناس؟ قال: ((ذو القلب المخموم، واللسان الصادق))، قلنا: فقد عرَفنا الصادق، فما ذو القلب المخموم؟ قال: ((هو التَّقي النقي، الذي لا إثم فيه ولا حسَد))، قلنا: فمن على أثره؟ قال: ((الذي يشْنَأ الدنيا ويحب الآخرة))، قالوا: ما نعرف هذا فينا إلا رافع مولى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فمَن على أثره؟ قال: ((مؤمن في خُلق حَسنٍ))، قالوا: أما هذه، فإنها فينا؛ رواه ابن ماجه، وصحَّحه الألباني في صحيح الجامع، (3291).

مرحباً بالضيف

هالصيصان - جاد و|ياد مقداد | طيور الجنة - YouTube

هالصيصان طيور الجنة

هالصيصان شو حلوين #وناسه #هالصيصان #طيور_الجنة #طيور_بيبي #كتاكيت_بيبي #مرح_تي_في #القطة_المشمشية - YouTube

هالصيصان - جاد وإياد مقداد | طيور بيبي - Toyor Baby - YouTube