مياه بني حسن

» ناصر خسرو ،شاعر وسیّاح،قرن الثالث « ثمار المدينة ، والحدائق ، ومياه وفيرة جميلة جدا. » ابن بطوطه، اوایل قرن ثامن « کل غزا مرو بهنا من نیسابور. » عبدالوهاب البیاتی،شاعر عراقی « کان علینا أن نضی النور ،فی لیل نیسابور. بلبل الغرام الحاجري - ويكي الاقتباس. » « حدثنا ابوسعید محمدبن الفضل بن محمدبن اسحق المذکر النیسابوری بنیسابور، قال حدثنی ابوعلی الحسن بن علی الخزرجی الانصاری السعدی، قال حدثنا عبدالسلام بن صالح ابوالصلت الهروی، قال کنت مع علی بن موسی الرضا علیه السلام حین رحل من نیسابور وهو راکب بغلة شهباء فاذا محمدبن رافع واحمدبن حرب ویحیی بن یحیی واسحاق بن راهویه وعدة من اهل العلم قد تعلّقوا بلجام بغلته فی المربعة فقالوا: «بحق آبائک المطهرین حدّثنا بحدیث قد سمعته من ابیک». فاخرج رأسه من العماریة وعلیه مطرف خزّذو وجهین وقال: «حدّثنی ابی العبد الصالح موسی بن جعفر علیه السلام … یقول الله(ج): انی انا الله، لااله الا انا فاعبدونی، من جاء منکم بشهادة أن لااله الاالله بالاخلاص دخل حصنی ومن دخل حصنی أمن من عذابی» التوحید وعیون اخبارالرضا(ع) « ھل تعلم أن أول من بنى المدارس في الإسلام ھو نظام الملك الملقب بقوم الدین واسمھ الحسن بن علي بن اسحق بن العباس وھو أول من لقب ب أتابك.

البخل - ويكي الاقتباس

- مثل أمريكي: البخيل على استعداد دائم حتى لبيع حصته من الشمس - مثل بولوني: المبذر شحاد المستقبل، والبخيل شحاد خالد. البخيل شحاذ دائم - مثل فرنسي: للأب المقتر ابن مبذر - مثل لاتيني: حسنة البخيل بعد موته بعدما تشيخ الرذائل يبقى البخل شابا - مثل هندي: كنوز البخيل تؤول إلى اللصوص والملوك.

البداية والنهاية/الجزء السابع/وقعة فحل - ويكي مصدر

بخل أو البخل هو كنز المال وجمعه وعدم إنفاقه في المباحات بحجة الخوف من المستقبل. والبخل خصلة ذميمة تمنع الفرد من البذل والعطاء. ويعتبر البخل من أسوأ الصفات التي يكرهها العرب ، بل كانت وما زالت من الصفات القبيحة التي تقلل من الرجولة، وقد ميّز العرب بين البخيل والشحيح، وقالوا: البخيل فهو من ينفق على نفسه بل يغدق عليها ولكنه بخيل على الناس ، أما الشحيح فهو أقبح أنواع البخل فهو شديد البخل على نفسه وعلى عياله وجيرانه وأقاربه ومعارفه وهو سيء المعشر. وقد وصف الجاحظ البخل والبخلاء وصفاً دقيقاً في كتاب البخلاء وذكر أساليبهم وعاداتهم عن طريق أسلوب قصصي. وفي اللغة نقول: بخُل ، ضنَّ عليه بما عنده ، أمسك ومنع بَخِلَ الرَّجُلُ: ضَنَّ بِما عِنْدَهُ مِنْ مالٍ يَبْخَلُ عَلَى نَفْسِهِ: يُقَتِّرُ عَلَيْها بخِلَ عن: إمساك المال عمّن لا يصحّ حبسه عنه ، عكسه الكرَم والجود يقول الحق عزوجل في القران الكريم: «الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَيَكْتُمُونَ مَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُّهِينًا» [سورة النساء: 37]. السيرة الحلبية/سرية أبي سلمة عبد الله بن عبد الأسد - ويكي مصدر. وقال جل في علاه في كتابه العزيز: «وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْرًا لَهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَهُمْ سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُوا بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ» - [سورة آل عمران:180].

بلبل الغرام الحاجري - ويكي الاقتباس

من رواية: الطريق إلى خراسان، تأليف: كمال السيّد/الناشر: مؤسسة أنصاريان/ قم، 1419هـ/1999م.

السيرة الحلبية/سرية أبي سلمة عبد الله بن عبد الأسد - ويكي مصدر

- مايكل زاماكويس: لأن يموت المرء محتاجا معوزا أفضل من أن يموت وهو يأكل المال - إسحق الموصلي: وآمرةً بالبخلِ قلتُ لها اقْصِري … فليسَ إِلى ما تأمرينَ سبيلُ أَرى الناسَ خلانَ الجوادِ ولا أرى … بخيلاً له في العالمينَ خليلُ – ومن خَيْرِ حالاتِ الفتى لو علمتِه … إِذا قالَ شيئاً أن يكونَ ينيلُ – فإِني رأيتُ البخلَ يزري بأهِله … فأكرمْتُ نفسي إن يقالَ بخيلُ – عطائي عطاءُ المكثرين تجملاً … ومالي كما قد تعليمنَ قليلُ – - يحيى البرمكي: البخل من سوء الظن ، وخمول الهمة ، وضعف الروية ، وسوء الاختيار ، ونكران الخيرات.

وحمل إلى أبي بكر رأس فكره ذلك. وأول من حملت إليه الرؤوس عبد الله بن الزبير. وفيه أنه لما قتل الحسين وجماعة من أهل بيته بعث ابن زياد قبحه الله برؤوسهم إلى يزيد بن معاوية. وابن الزبير لم يبايع بالخلافة إلا بعد موت يزيد. ومضى مدة خلافة ابنه معاوية الذي خلع نفسه وهي أربعون يوما. ولعل إرسال رأس الحسين ومن معه كان قبل رأس عبد الله بن أبي الحمق، فلا ينافي قول ابن الجوزي أول رأس حمل في الإسلام ـ أي من المسلمين ـ رأس عبد الله بن أبي الحمق. وذلك أنه لدغ فمات، فخشيت الرسل أن تتهم فقطعوا رأسه فحملوه. ثم رأيت ابن الجوزي قال: قال ابن حبيب: نصب معاوية رأس عمرو بن أبي الحمق. ونصب يزيد بن معاوية رأس الحسين. وقول الزهري إلى المدينة لا يخالف ما في النور ما تقدم في غزوة بدر: كم من رأس حمل بين يدي رسول الله، لأن تلك الرؤوس لم تحمل إلى رسول الله ﷺ بالمدينة، على أن فيه أنه لم يحمل إليه ذلك اليوم إلا رأس أبي جهل على ما تقدم.