حكم العلاج بالكي

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة» (*) رواه الترمذي وقال: حسن صحيح. كما نوصيك- أيتها الأخت- بدعاء الله سبحانه وصدق اللجوء إليه أن يكشف عنك ما بك من ضر، مع الأخذ بالأسباب المباحة، فما أنزل الله داء إلا وأنزل له شفاء. العلاج بالكي:. العلاج بالكي |. حكم العلاج بالكي: الفتوى رقم (328). س: وجدت في بعض الكتب الدينية أن الكي الذي يعالج به بعض الناس مريضهم مكروه، ولم يذكروا دليلا على كراهته، مع أن التجربة أثبتت أنه مفيد بإذن الله للمرضى، فأرجو إفادتي عن ذلك مع الدليل.

  1. فصل: حكم العلاج بالكي:|نداء الإيمان
  2. هل يجوز العلاج بالكي بالنار؟ | موقع البطاقة الدعوي
  3. العلاج بالكي |

فصل: حكم العلاج بالكي:|نداء الإيمان

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي هل يجوز العلاج بالكي بالنار؟ يجوز كي المريض بالنار لعلاجه إذا احتاج إلى ذلك ، ويرجى أن ينفعه الله به. لما ثبت عن جابر بن عبد الله قال: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أبي بن كعب طبيبا فقطع منه عرقا ثم كواه عليه ، وما ثبت من أن سعد بن معاذ رضي الله عنه لما رمي ، كواه النبي صلى الله عليه وسلم. بمشقص (نوع من السهام) في أكحله.

هل يجوز العلاج بالكي بالنار؟ | موقع البطاقة الدعوي

150 هل العلاج بالكي جائز؟ للإمام ابن باز - YouTube

العلاج بالكي |

السؤال: يسأل أخونا ويقول: هل يجوز للإنسان أن يكتوي إذا مرض؟ الجواب: نعم نعم، الكي جائز، لكن إذا تيسر دواء آخر فهو أفضل، ينبغي أن يكون الكي آخر الطب، فإذا تيسر له دواء آخر بغير الكي من حبوب، أو إبر، أو مروخ بزيت أو غيره أو ما أشبه ذلك، أو بالقراءة عليه، يقرأ عليه بعض أهل الخير، وينفث عليه كل ذلك حسن، وإذا احتاج إلى الكي فلا بأس، يقول النبي ﷺ: الشفاء في ثلاث: كية نار، أو شرطة محجم، أو شربة عسل، وما أحب أن أكتوي رواه البخاري في صحيحه، وفي رواية: وإني أنهى أمتي عن الكي. فالكي ينبغي أن يكون هو الآخر؛ لأنه نوع من التعذيب، نوع من النار، فلا يصار إليه إلا عند الحاجة، فإذا احتاج إليه كوى، وقد كوى النبي بعض أصحابه عليه الصلاة والسلام، فإذا احتاج إلى الكي فلا بأس، وقد كوى خباب بن الأرت الصحابي الجليل عن بعض المرض، فالكي جائز عند الحاجة إليه، ولكن تركه أفضل إذا تيسر غيره. المقدم: جزاكم الله خيرًا.

الحمد لله. وردت أحاديث كثيرة في مسألة الكيّ ، وقسمها أهل العلم إلى أربعة أقسام: 1- ما يدل على الجواز ، كحديث جابر رضي الله عنه قال: ( رُمِيَ أُبَيٌّ يَوْمَ الأَحْزَابِ عَلَى أَكْحَلِهِ فَكَوَاهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) رواه مسلم (2207).