اترك بصمتك، فهذه وصيتي، وتخطى مد بصرك، تفوق على نفسك، ولتجعل المدرسة والمجتمع والوطن والأمة تفخر بك، بدلاً من كونك تفخر بهم وأنت عالة عليهم. ( و غير تقي يأمر الناس بالتقى … طبيب يداوي الناس و هو سقيم) ( يا أيها الرجل المعلم غيره … هلا لنفسك كان ذا التعليم) ( فابدأ بنفسك فانهها عن غيها … فإن انتهت عنه فأنت حكيم) ( فهناك يقبل ما تقول و يقتدى … بالقول منك و ينفع التعليم) ( لا تنه عن خلق و تأتي مثله … عار عليك إذا فعلت عظيم).. وهاأنا حطت رحالي آملاً من الله أن يخرج كل واحد من هنا تاركا ًبصمته التي يتذكره الناس بها ويذكر نفسه بها في لحظات الإحباط واليأس، فاغفرو لنا زلاتنا وسامحونا على تقصيرنا. خطبه محفليه قصيرة عن التخرج. وفقكم الله أجمعين وتذكرو أن هناك فرق بين من يستطيع تغيير العالم، ومن بدأ بالفعل في تغيير العالم. سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ألا إله إلا أنت استغفرك وأتوب إليك تدوينات ذات صلة
وجهد وعون، في كافة الأوقات ولم يتوانوا لحظة عن توفير كل ما نحتاجه في سبيل راحتنا، ولو على حساب راحتهم. فتحية إلى الأم المبجلة الحنونة التي تعبت، وسهرت، وكانت نعم العون لنا تدعو الله بقلب وجل. وتحية للأم التي أخذت من راحتها في سبيل راحتنا، ومن صحتها في سبيل إسعادنا، وتوفير كل ما نحتاجه. والتي لن نوفيها قدرها مهما فعلنا. ولن ننسى الأب العظيم الذي كافح، وعمل، وتحمل كل ضغوط الحياة وأعبائها. خطبة محفلية عن التخرج – المحيط. وكل ذلك في سبيل توفير كل احتياجاتنا المادية، والمعنوية طوال أعوامنا الدراسية منذ الصغر وحتى الآن. حتى تمكنا من الوصول إلى هذا اليوم المميز لنا جميعاً، فالأب خير سند ومعين في الحياة فتحية إلى آبائنا وأمهاتنا. نبراس حياتنا، ومصباح ظلمتنا، واليد الحنون وقت الضيق، والخوف. فأسال الله أن يحفظ كل أب، وكل أم، كانوا خير معين وسند لأولادهم. ثانياً الجامعة والإدارة أرغب كذلك أن أوجه شكري وعرفاني إلى أساتذتي، والدكاترة المبجلين الذين ساعدونا طوال السنوات الماضية ولم يبخلوا بعلمهم وطاقتهم علينا. فشكراً لهم على كل ما قدموه لنا؛ من جهد وعناء طوال الأعوام الماضية، وحتى الآن. نشكركم على حسن تحملكم لنا، وعلى صبركم، نشكركم على ما أوصلتمونا إليه اليوم.
تحية لمن استيقظت ليلا تدعوني لرؤيتي في أعلى المناصب ، كل التحية لهذا الرجل الذي كان يجوب العالم كله ليقدم لي ما أحتاجه في هذه المرحلة الصعبة ، نعم ، أنت كذلك أولئك الذين كانوا يودًا ممتدًا ولم يتمدد أبدًا ، لذلك أهلا بكم ولديك نور لنا في عتمة الليالي المظلمة. فقرة شكر للجامعة والادارة ، الجنود المجهولين ، الرجال الذين يعطوننا دائما ، ادارة جامعتي العظيمة ، كل الحب والشكر لك ، المخلص ، كنتم من ساعدونا في كل المحنة التي مررنا بها ، من أجلك ، جميع الخدمات التي اعتدنا العثور عليها موجودة في أيدينا ، لذلك حقًا بالنسبة لك جميعًا الحب والإعجاب. اسمي واسم جميع الخريجين. أقدم لكم كل امتناني وامتناني لما قدمتموه لنا من الخدمتين اللتين نحتاجهما بشدة ، وكان ذلك أحد أهم أسباب وصولنا إلى هذه المنصة الرائعة. رسالة رسالة الخريجين موجهة إلى زملائي الخريجين ، ها نحن اليوم واثقون تمامًا وموقع المكانة أمام العالم بالنسبة له ، لذلك يجب أن نكون على مستوى المسؤولية ، من خلال هذه الشهادات يمكننا بناء المجتمع ويكون الأساس الذي يعتمد عليه الجيل القادم. خطبه محفليه عن التخرج. أن نكون مخلصين لله والوطن الحبيب ، فمن خلال أذرعنا نستطيع أن نسير بأذرعنا على وطننا العظيم نحو القمر ونلتقي مع كل القوى العظمى في العالم ، زملائي المتخرجين ، أهلا بكم في وطنكم الجديد.
وكذلك علينا ألا ننسى المعلمين والدور الذي قاموا به، وكل جهد بذلوه وكل قطرة عرق سقطت منهم لكي يستفيد الطالب من علمهم، كل هذه أشياء ينبغي على كل منكم عدم نسيانها. أقرأ أيضاً: كلمة اذاعية مدرسية عن مرض السكري كامل مع مقدمة وخاتمة خطبة محفلية عن التخرج كلمة قصيرة عن تخرج الطلاب يجب أن يلقي أحد المعلمين أو أحد القائمين على الحفل كلمة للطلاب والخريجين والحضور كذلك. كل طالب منكم يسعى من أجل الوصول إلى أحلامه وطموحاته، وعلى قدر كل مجهود بذله كل واحد منكم رزقه الله نصيبه في الحياة الدنيا. ولا تظنون أن الحياة انتهت هكذا، ولكن الحياة قد ابتدأت ولكن بصورة جديدة وتجارب حياتية جديدة عليكم، وكنا أثبتم تميزكم في المراحل السابقة عليكم كذلك أن تثبتوا تميزكم في المراحل القادمة. وعليكم أن تعلموا أن رحلتكم مع العلم لم تنتهي بعد، فسوف تتلقون العلم حتى الممات، وعليكم السعي وراء ذلك، والرغبة في التطلع إلى الأفضل. أفضل 11 خطبة محفلية عن التخرج قصيرة - موقع فكرة. ووعد الله عز وجل عباده على أنه لن يضيع جهدهم، فكما قال في كتابه العزيز، بسم الله الرحمن الرحيم" وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ ۖ وَسَتُرَدُّونَ إلى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ" صدق الله العظيم.