ابناء هارون الرشيد الامين والمامون

لقي شخصان مصرعهما وأصيب 43 آخرين في حادث انقلاب أتوبيس رحلات على الطريق الدولي الجديد بمحافظة جنوب سيناء، قبل 25 كيلو من مدينة شرم الشيخ، وعلى الفور دفع مرفق إسعاف جنوب سيناء بـ20 سيارة إسعاف، وتم نقل المصابين إلى مستشفى شرم الشيخ الدولي لتلقي العلاج.

سر خطير أخفته بوسي عن نور الشريف ومات دون أن يعرفه ولو كان عرفهُ لسقط ميتا على الفور .. لن تصدق ماهو! | الجزيرة العربية بوست

مصرع-2-وإصابة-42-آخرين-في-حادث-أتوبيس-ركاب-فى-جنوب-سيناء--(1) مصرع-2-وإصابة-42-آخرين-في-حادث-أتوبيس-ركاب-فى-جنوب-سيناء--(2) مصرع-2-وإصابة-42-آخرين-في-حادث-أتوبيس-ركاب-فى-جنوب-سيناء--(3) مصرع-2-وإصابة-42-آخرين-في-حادث-أتوبيس-ركاب-فى-جنوب-سيناء--(4)

جريدة الرياض | قصة وأبيات

يُشار أن الفنان نور الشريف تزوج من الفنانة بوسي مرتين، حيث تزوجها لفترة طويلة على خلاف معظم الزيجات في الوسط الفني، لكن الطلاق كان بانتظارهما في عام 2006 لأسباب لم يفصح هو عنها ولا هي أيضا. واستمر الطلاق قرابة 8 سنوات مرض خلالها الفنان نور الشريف، وعادت إليه بوسي مرة أخرى في آواخر العام 2014، ولهما إبنتين هما: سارة ومي. جريدة الرياض | قصة وأبيات. يُذكر عن نور الشريف أنه من مواليد في عام 1946 في حي السيدة زينب بمحافظة القاهرة، وترجع أصول عائلته إلى محافظة المنيا، توفي والده وكان عمره وقتها سنة واحدة فأشرف على تربيته عمه إسماعيل واهتم به عمه الآخر أمين. حصل على دبلوم المعهد العالي للفنون المسرحية بتقدير "امتياز" وكان الأول على دفعته عام 1967. وبدأ التمثيل في المدرسة حيث انضم إلى فريق التمثيل بها كما كان لاعبا في أشبال كرة القدم بنادى الزمالك ولكنه لم يكمل مشواره مع كرة القدم، واتجه بعدها إلى مجال التمثيل. قدم نور الشريف عدة أدوار للسينما المصرية بدأها منذ العام 1966 من خلال فيلم قصر الشوق، وفي عام 1999 قدم فيلم العاشقان الذي قام فيه بتجربة الإخراج لأول مرة، كما تألق في الدراما من خلال مسلسلاته التى يُعد أشهرها: (لن أعيش في جلباب أبي، والرجل الآخر، والدالي، وحضرة المتهم أبي، وعائلة الحج متولي، والعطار والسبع بنات، والرحايا)، وعدة مسلسلات تاريخية أهمها: (هارون الرشيد وعمر بن عبد العزيز)، أما على مستوى السينما، فقد قدم قرابة الـ 200 عمل سينمائي في حياته الفنية.

الجمعه 24 ذي الحجة 1425هـ - 4 فبراير2005 م- العدد 13374 قال القاضي يحيى بن أكتم: دخلت يوماً على هارون الرشيد، وهو مطرق مفكر، فقال لي: أتعرف قائل هذا البيت: الخير أبقى وإن طال الزمانُ به والشرُّ أخبثُ ما أوعيت من زاد فقلت: يا أمير المؤمنين، إن لهذا البيت شأناً مع عبيد بن الأبرص! فقال: أخبرني عنه. فقلت: يا أمير المؤمنين؛ حدث عبيد قال: كنت في بعض السنين حاجاً، فلما توسطت البادية في شديد الحر سمعت ضجة عظيمة في القافلة ألحقت أولها بآخرها، فسألت عن القصة، فقال لي رجل من القوم: تقدم تر ما بالناس. فتقدمت إلى أول القافلة فإذا أنا بشجاع أسود «الذكر من الحيات» فاغر فاه كالجذع، وهو يخور كما يخور الثور، ويرغو كرغاء البعير؛ فهالني أمره، وبقيت لا أهتدي إلى ما أصنع؛ فعدلنا عن طريقه إلى ناحية أخرى، فعارضنا ثانياً؛ ولم يُجسر أحد من القوم أن يقربه، فقلت: أفدي هذا العالم بنفسي، وأتقرب إلى الله تعالى بخلاص هذه القافلة منه. ابناء هارون الرشيد الامين. فأخذت قربة من الماء فتقلدتها وسللت سيفي، فلما رآني قربت منه سكن، وبقيت متوقعاً منه وثبة يبتلعني فيها، فلما رأى القربة فتح فاه، فجعلت فم القربة فيه، وصببت الماء كما يصب في الإناء. فلما فرغت القربة تسيّب في الرمل ومضى؛ فتعجبت من تعرُّضه لنا وانصرافه عنا من غير سوء لحقنا، ومضينا لحجنا.