يحي عمر قال

وأخرج رزين بن يحي بن سعيد رحمه الله أن عثمان بن عفان رضي الله عنه كان يقول: ما يزع الناس السلطان أكثر مما يزعهم القرآن. وأخرج البخاري في التاريخ عن ابن مسعود يقول: لن تزالوا بخير ما صلحت أئمتكم. وأخرج أحمد عن عمر رضي الله عنه عند موته: إن الناس لم يزالوا بخير ما استقامت لهم ولاتهم وهداتهم. وأخرج البيهقي عن القاسم بن مخيمرة قال: إنما زمانكم سلطانكم فإذا صلح سلطانكم صلح زمانكم وإذا فسد سلطانكم فسد زمانكم. وأخرج أيضا عن ابن عثمان سعيد بن إسماعيل الواعظ الزاهد أنه قال: فانصح للسلطان وأكثر له من الدعاء بالصلاح والرشاد بالقول والعمل والحكم، فإنهم إذا صلحوا صلح العباد بصلاحهم. وأخرج أيضا عن أبي مسلم الخولاني قال: مثل الإمام كمثل عين عظيمة صافية طيبة الماء يجري منها إلى نهر عظيم فيخوضون الناس النهر فيكدرونه، ويعود عليهم مقر العين، فإذا كان الكدر من قبل العين فسد النهر. وأخرج أيضا عن ابن حازم قوله: لا يزال هذا الدين عزيزا منيعاً ما لم تقع هذه الأهواء في السلطان لأنهم يؤدبون الناس ويذبون عن الدين ويهابونهم ـ يعني الناس يهابون السلطان ـ فإذا كانت فيهم فمن يؤدبهم؟. الشيخ محمد يحي بن فتى لموقع الفكر: سبب التراجع في التعليم هو اعتماد اللغة الفرنسية | الفكر. وأخرج الدارمي في سننه عن تميم الداري قال: تطاول الناس في البناء في زمن عمر فقال عمر: يا معشر العريب الأرض الأرض إنه لا إسلام إلا بجماعة، ولا جماعة إلا بإمارة، ولا إمارة إلا بطاعة فمن سوّده قومه على الفقه كان حياة له ولهم ، ومن سوّده قومه على غير فقه كان هلاكاً له ولهم.

الشيخ محمد يحي بن فتى لموقع الفكر: سبب التراجع في التعليم هو اعتماد اللغة الفرنسية | الفكر

من شكلك في الحلا شكلين وشك لولك ومرجانك وراك يا بارز النهدين كفتني تحت روشانك في الأصوات الغنائية التي تستخدم لغة الأنغام والمّد للتواصل الإيقاعي ولتقديم الكلمات بجرس ثابت دون اختلال، يكون الحس الغنائي أجمل وأرقى، وقصيدة اليافعي في مذهبها الأصلي تبدأ بوصف (كحيل العين) وذكرها في جملتين متتاليتين متناغمتين، والمقصود المجازي من الوصف في القصيدة هو المعشوق، والشاعر هو المتيم الذي يهيم في وصف محبوبه، ويسرد ما في إحساسه بكلمات متدفقة متتالية تجذب كل من يسمعها.
- وسنده ضعيفٌ: وفيه: يحي بن المتوكل - أبوعقيل المدني - قال عنه الذهبي في الكاشف: ضعفّوه, وقال إبن حجر: ضعيفٌٌ, وفيه: عبدالله بن نافع مولى إبن عمر: ضعيفٌ, كما في التقريب.... لكن جملة (إنّا نفرض لكل مولود في الإسلام) يشهد لها ماأخرجه عبدالرزاق(6607) إبن أبي شيبة عن سعيد بن المسيب: (كان عمر يفرض للصبي إذا أستهل) وسنده صحيحٌ, والخلاف في سماع سعيد من عمر رضى الله عنه قائمٌ!!... يحي عمر قال قف يازين. ويُنظر مثلاً مبحث(تحقيق القول في مسألة سماع سعيد بن المسيب من عمر) لتومي... والله تعالى أعلم 2021-07-26, 05:09 PM #3 رد: ألا لا تعجلوا صبيانكم عن الفطام فإنا نفرض لكل مولود في الإسلام جزاكم الله خيرا.