كتاب تاريخ الإسلام ط التوفيقية - المكتبة الشاملة الحديثة

تاريخ الإسلام، للذهبي، ج 1 يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "تاريخ الإسلام، للذهبي، ج 1" أضف اقتباس من "تاريخ الإسلام، للذهبي، ج 1" المؤلف: الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "تاريخ الإسلام، للذهبي، ج 1" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...

تاريخ الاسلام للذهبي : الذهبي : Free Download, Borrow, And Streaming : Internet Archive

مصنفاته: له مصنفات كثيرة متنوعة ، منها: - "ميزان الاعتدال". - "سير أعلام النبلاء". - "تاريخ الإسلام". - "الكاشف". - "المغني". - "مختصر سنَن الْبَيْهَقِيّ". - "طبقات الْحفاظ". - "طبقات الْقُرَّاء". - "التجريد فِي أَسمَاء الصَّحَابَة". - "تلخيص المستدرك". - "مختصر تهذيب الكمال". - "مختصر تَارِيخ نيسابور" للْحَاكِم. - "مختصر ذيل ابْن الدبيثي". - "مختصر الْمحلي" لِابْنِ حزم. - "مختصر الزهد" للبيهقي. - "مختصر الضعفاء" لابن الجوزي. وغيرها من الكتب النافعة. وانظر: "طبقات الشافعية" (9/ 104-105) ، "ذيل طبقات الحفاظ" (ص 231) ، "البدر الطالع" (2/ 110) ، "الأعلام" للزركلي (5/ 326) عقيدته: كان رحمه الله على عقيدة أهل السنة والجماعة ، ملتزما بها ، منافحا عنها ، داعيا إليها ، ذابًّا عن شيوخها ، وقد صنف فيها عدة مصنفات ، منها: - "كتاب العلو". - "كتاب العرش". - "كتاب الأربعين في صفات رب العالمين". - "رسالة التمسك بالسنن والتحذير من البدع وغيرها". وفاته: تُوفِّي - رَحمَه الله تَعَالَى - لَيْلَة الِاثْنَيْنِ ثَالِث ذِي الْقعدَة ، سنة ثَمَان وَأَرْبَعين وَسَبْعمائة ، وَدفن من الْغَد بمقبرة الْبَاب الصَّغِير من دمشق.

كتاب الكتروني: تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام، للذهبي (عدة صيغ) - موقع روح الإسلام

وإن كان الرجل في الكتب إلا فرد كتاب فعليه (سوى ت) مثلا أو (سوى د). تاريخ الإسلام للذهبي الجزء الأول الصفحة 15 وقد طالعت أيضا عليه من التواريخ التي اختصرتها. تاريخ أبي عبد الله الحاكم. وتاريخ أبي سعيد بن يونس. وتاريخ أبي بكر الخطيب. وتاريخ دمشق لأبي القاسم الحافظ. وتاريخ أبي سعد بن السمعاني. والأنساب له. وتاريخ القاضي شمس الدين بن خلكان. وتاريخ العلامة شهاب الدين أبي شامة. وتاريخ الشيخ قطب الدين بن اليونيني وتاريخه ذيل على تاريخ مرآة الزمان للواعظ شمس الدين يوسف سبط ابن الجوزي وهما على الحوادث والسنين. وطالعت أيضا كثيرا من: تاريخ الطبري. تاريخ الإسلام للذهبي الجزء الأول الصفحة 16 وتاريخ ابن الأثير. وتاريخ ابن الفرضي. وصلته لابن بشكوال. وتكملتها لابن الأبار. والكامل لابن عدي. وكتبا كثيرة وأجزاء عديدة وكثيرا من: مرآة الزمان. ولم يعتن القدماء بضبط الوفيات كما ينبغي بل اتكلوا على حفظهم فذهبت وفيات خلق من الأعيان من الصحابة ومن تبعهم إلى قريب زمان أبي عبد الله الشافعي فكتبنا أسماءهم على الطبقات تقريبا ثم اعتنى المتأخرون بضبط وفيات العلماء وغيرهم حتى ضبطوا جماعة فيهم جهالة بالنسبة إلى معرفتنا لهم فلهذا حفظت وفيات خلق من المجهولين وجهلت وفيات أئمة من المعروفين.

[٤] وقد سافر في أرض الله طلبًا للعلم، فقد سافر إلى حلب، وبيت المقدس والرملة ونابلس، وبعلبك، وطرابلس، وحمص وحماه ونابلس والرملة، والقاهرة، والإسكندرية، ودمياط، وسمع بمصر من جماعة كبيرة، من أشهرهم: ابن دقيق العيد والعلامة شرف الدين الدمياطي، وقرأ على صدر الدين سحنون ختمة لورش وحفص، وكان الذهبي يجهد نفسه في قراءة أكبر كمية ممكنة على شيوخ تلك البلاد، توفي بتربة أم الصالح ليلة الاثنين، ثالث ذي القعدة قبل نصف الليل سنة 748 هـ / 1348م، ودفن بمقابر باب الصغير، وسيذكر تاليًا مؤلفاته، ومنها كتاب تاريخ الإسلام.