من هو ابو العتاهية

من هو أبو العتاهية سبب تسمية أبو العتاهية بهذا الاسم اغراض أبو العتاهية الشعرية نماذج من اشعار أبو العتاهية وفاة أبو العتاهية من هو أبو العتاهية: هو إسماعيل بن القاسم العنزي، ولد سنة "130" للهجرة في عين التمر بالقرب من كربلاء، هو من شعراء العصر العباسي، ديانته الاسلام، لقب بأبو العتاهية وعرف به، يُعدّ أبو العتاهية من المقدمين في الشعر، وقد امتاز شعر ه بطلقة الطبع ورشاقة النظم، إلى جانب استخدامه للألفاظ السهلة والتي تخلو من وصف الصحراء والوقف على الاطلال. هذا وقد عاش أبو العتاهية مرحلة تنقل جديدة، حيث كانت حياتي في البداية قائمة على أساس الغزل واللهو، ثم انتقلت بعد ذلك إلى حياة الزهد. أبو العتاهية : أَلا ما لِسَيِّدَتي ما لَها | زمان الوصل. سبب تسمية أبو العتاهية بهذا الاسم: لقب أبي العتاهية بسبب جنونه وعته وتعلُّقه بجارية الخليفة المهدي في بغداد والتي كانت تدعى باسم "عتبة"، حيث تعلّق أبو العتاهية بعتبة بشكلٍ جنوني، كما أنّه كان قد ذكرها في الكثير من أشعاره، ولكن عتبة رفضت أبو العتاهية بسبب قبح شكله، وبسبب رفض عتبة له تحولت حياة أبو العتاهية من الغزل واللهو الى حياة الزهد والوعظ. إلى جانب ذلك فقد سمي أبو العتاهية أيضاً بهذا الاسم بسبب عتّه في العلم؛ أي أنّه كان مولع في العلم سخر حياته من أجل الحصول على كماً علمياً ضخماً.

من هو أبو العتاهية - موسوعة

أبو العتاهية هو إسماعيل بن القاسم بن سويد العيني، أبو إسحاق، ولد في عين التمر سنة 130هـ/747م، ثم أنتقل إلى الكوفة، كان بائعا للجرار، مال إلى العلم والأدب ونظم الشعر حتى نبغ فيه، ثم انتقل إلى بغداد، وأتصل بالخلفاء، فمدح الخليفة المهدي والهادي وهارون الرشيد. من هو أبو العتاهية ولد أبو العتاهية في عين التمر ونشأ فيها ونبغ، وهي قرية بالقرب من الكوفة ثم انتقل إلى الكوفة لتبدأ حياته اللاهية، ويقول الشعر. لُقّب بأبي العتاهية لأنه كان قد تَعَتَّه (جُنَّ) بجارية للمهدي عندما قدم بغداد، وحبس بسببها. كان العتاهي محبّاً للهو متخنثاً يعاشر أهل الخلاعة. من هو أبو العتاهية - موسوعة. كان يعمل مع أهله في صناعة الفخار الخضر، ولذلك كان يشعر بضعة نسبه، وهوان منزلته الاجتماعية، ويحاول التخلص منها بقوله: «أنا جرّار القوافي، وأخي جرّار التجارة». قدم بغداد في خلافة المهدي (158-169هـ) الذي عرف بتعقب الزنادقة، وفيها أحب عتبة جاريته، مؤملاً الوصول إلى الشهرة والثروة والتغرير بالناس في أمر مذهبه الفكري ومعتقده الديني، عن طريق حديثه عن هذا الغرام؛ إذ كان معتقده موضع شك وغمز من قبل القدماء، وكذلك بعض المحدثين، إلا أن عتبة رفضته رفضاً قاطعاً، وكان لهذا الرفض بعض الأثر في دفعه إلى الزهد والتزهيد والوعظ.

أبو العتاهية : أَلا ما لِسَيِّدَتي ما لَها | زمان الوصل

انتقل أبو العتاهية إلى مدينة بغداد وبدأ ينشر فيها شعره وقصائده في فترة ازدهار الدولة العباسية، وشكّل صداقات وعلاقات وطيدة مع أغلب الخلفاء العباسيين مثل الخليفة المهدي أولًا ومن ثم هارون الرشيد والعديد من الخلفاء العباسيين الذين دعموا شعره واستمتعوا به. كان للغزل مكانةٌ مهمة في شعر أبي العتاهية وخاصةً في بداياته، فاجتاح هذا الغرض شعره بكل رقة وعذوبة وكان غزلًا عذريًّا بعيدًا عن التكلّف والرخاء، ومن أشهر قصائده في هذا المجال كانت "عُتبة" وهي قصيدة نظّمها لمحبوبته عتبة التي كانت إحدى جواري الخليفة المهدي، ومن أبياتها: كأنها من حسنها درة أخرجها اليم إلى الساحل كأن في فيها وفي طرفها سواحرا أقبلن من بابل لم يبق مني حبها ما خلا حشاشة في بدن ناحل!

الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد (مصر 1349هـ). محمد الدش، أبو العتاهية حياته وشعره (القاهرة 1968). ابن المعتز، طبقات الشعراء (مصر 1955). وصلات خارجية أبو العتاهية أشعاره وأخباره للدكتور فيصل شكري. - ( للتحميل) ديوان أبو العتاهية من بوابة الشعراء