الموسيقار هاني مهنا

تحدث الموسيقار هاني مهنا عن علاقته بالمطربة سميرة سعيد، قبل الزواج وبعده، قائلًا «وشنا كان حلو على بعض، وكنت المؤسسة وراء سميرة، بأتدخل في اللبس وكل حاجة، تجعلها براقة، وذكاؤها خلاها تستقبل ده بصفاء نية». وأضاف مهنا خلال حواره مع راغدة شلهوب في برنامج «سابع سما»، المذاع عبر فضائية «النهار»: «كانت تحكي لي عن مشاكلها، وأحكي لها عن مشاكلي، لما حصل انفصال مع زوجتي، سميرة طلبت نتجوز، قلت لها نستنا سنة عشان ميتقالش خدتيني من مراتي». وعن تصريح سميرة سعيد بأن عدم التفاهم جعلها تشعر بالندم والخوف وعدم الأمان، مما دفعها للطلاق، قال مهنا إنه كان لديه ولد وبنت، واتفقا مع سميرة ألا ينجبا، وهي وافقت على ذلك، وقالت: «أنا مش محتاجة أولاد، وعايزة أفضل مشعشعة، بعد 5 سنين زواج، والدتها وأختها أقنعوها بالإنجاب، ليكون لها وارث». من هو الموسيقار هاني مهنا | سواح هوست. هاني مهنا: تراجعت عن قرار عدم الإنجاب لأن سميرة صعبت عليا وأردف: «حكيت لي، صعبت عليا، ورغم إن بينا اتفاقا لكن صعبت عليا، ليه أحرمها من الخلفة، وقلت نحاول لكن ربنا لم يرد، سافرنا لباريس أيام حرب العراق في 2003، ربنا مأرادش لكن شاء لما ننفصل، أنا أجيب هنادي وهي تجيب شادي». وقال مهنا إن ما تردد عن عدم غيرته عليها، وعدم اهتمامه بها كزوجة، وإنها كانت فقط مجرد مشروع بالنسبة له، غير صحيح، وأنه اهتم بكل شيء، وكان يصارحها بما يزعجه، كما نفى ما قالته عن طلبه سحب الجنسية منها.

  1. الموسيقار هاني مهنا الرحيمي
  2. الموسيقار هاني مهنا المهنا

الموسيقار هاني مهنا الرحيمي

يبحث العديد عن ما هي ديانة هاني مهنا مسلم أم مسيحي ديانته الحقيقية ، بعدما أشيع ببعض الأخبار هنا وهناك أنه مسيحي ، و من خلال السطور التالية نكشف عن ديانته الحقيقية وفقاً للموسوعة الحرة "ويكيبيديا" كما نستعرض لكم معلومات هامة عنه تكشف لأول مرة. هاني مهنا مواليد يوم 15 أغسطس سنة 1947 هو الذي قام بعزف ليلة حب مع أم كلثوم وهو ملحن مصري وموسيقار، وعازف ، كما لهاني مهنا أسلوبه الجميل ، والهادي في العزف والتكنيك العالي يعتبر أفضل عازف أورغ في جيله ويأتي ذلك بالمناصفة مع مجدي الحسيني وكان أسلوب هاني مهنا له مذاق آخر ، بحسب شهادات الجمهور. تزوج هاني مهنا من النجمة سميرة سعيد حتى أنفصلا ، ولهاني سيرة حافلة ، مع سميرة سعيد وطلال مداح ومحمد عبده ووردة ، وفايزة احمد وعبد الحليم حافظ. الموسيقار هاني مهنا المهنا. في يوم 17 مايو سنة 2013 تم ترشيحه ليكون نقيباً للمهن الفنية في جمهورية مصر العربية علي سبيل المثال تم ترشيحه لأن يكون ،نقيبا للموسيقيين ، وكذلك نقيبا للممثلين ونقابات ، أخري كثيرة. وقد قام بالعزف لفنانين كبار، وهو في أفضل حاله ، مما جعل هذا يضع كافة أعماله ،الفنية علي رأس الإعجاب و الحب والتقدير لمعظم المصريين والعرب كذلك.

الموسيقار هاني مهنا المهنا

وقال عشوب في روايته، إن عبد الحليم كان متوترا يوم أداء الأغنية، منذ أن قدم إلى منزله لتصفيف شعره، استعدادا للحفل، وإنه عندما هنأ عبد الحليم بالأغنية الجديدة، بعد طرحها على شرائط كاسيت، نظر إليه بانكسار، وشكره من دون وجود أي علامة للفرح على وجهه. رحل عبد الحليم في مثل هذه الأيام قبل 45 عاما ، لكن قارئة الفنجان لم ترحل، وما زالت تتربع على عرش الأغاني العربية وتتناقلها الأجيال الجديدة عبر منصات التواصل الاجتماعي، وهي تردد معه: وسترجع يوما يا ولدي مهزوما مكسور الوجدان وستعرف بعد رحيل العمر بأنك كنت تطارد خيط دخان لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
وكان نزار قباني اختار عبد الحليم لأداء هذه القصيدة بعد أن أرسلها له مباشرة وطلب منه تقديمها لعدم وجود مطرب غيره يمتلك الجرأة الكافية للخروج عن السائد والمألوف حينها. قبل عبد الحليم التحدي وقدم الأغنية في ربيع عام 1976 ودفع 5 آلاف جنيه لمحمد الموجي مقابل تلحينها الذي استغرق سنتين و3 آلاف دولار للشاعر نزار قباني و5 آلاف جنيه مصري قيمة مكالمات تلفونية أجراها مع نزار في لندن وبيروت ودبي من أجل تغيير كلمات في القصيدة، وهذا المبلغ كان كبيرا في ذلك الوقت. الموسيقار هاني مهنا حمد المهنا. الأغنية مرت بأزمة كان من الممكن أن تقضى عليها في مهدها، إذ حدث احتباس في صوت محمد الموجي، فكانت هناك صعوبة في نقل اللحن إلى نوتات موسيقية، وعندما انتهى نقل النوتات، كان لا يزال على موعد الحفل 12 يوما فقط، وكان عبد الحليم يعتاد على إجراء البروفات في 45 يوما، فقرر إلغاء الحفل، لكنه تراجع بتأييد من صديقه مجدي العمروسي، وبعد أن حرص أعضاء الفرقة الماسية -وعلى رأسهم قائدها أحمد فؤاد حسن- على أن يعملوا 12 ساعة يوميا على التدريبات. ويقال إن عبد الحليم كان نادما على تقديمه لقارئة الفنجان بسبب مضمونها المتشائم وتنبؤها بمستقبل مظلم له، وفق رواية فنان الماكياج محمد عشوب، في البرنامج التلفزيوني "ممنوع من العرض".