تفاصيل عودة الحياة الطبيعية في السعودية - YouTube
وأشار الرئيس إلى أن "كل شيء يهون ولكن تبقى مصر"، معتبراً أن كلمة "نحافظ على مصر" ليست كافية ولكن نبنيها وننميها، لافتا إلى أن مصر واجهت خلال السنوات الماضية العديد من التحديات غير المسبوقة. للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا ترشيحات: مستشار الرئيس: تطعيم 75% من سكان مصر يساهم في عودة الحياة الطبيعية متحدث الحكومة المصرية: لم نتخذ قراراً بتغيير سعر الخبز المدعم حتى الآن المخابز المصرية: زيادة أسعار العيش السياحي بدءاً من اليوم لأول مرة في تاريخها.. سكك حديد مصر تطلق قطار درجة ثالثة مكيف الثلاثاء المقبل
أعلن مصدر مسؤول بوزارة الداخلية السعودية، قرارات هامة تم اتخاذها لعودة الحياة الطبيعية فى المملكة وتخفيف إجراءات قيود كورونا. وذكرت وكالة السعودية "واس"، القرارات التى اتخذتها وزارة الداخلية السعودية، إنه ابتداءً من يوم الأحد 21 يونيو 2020م تتم العودة لأوضاع الحياة الطبيعية في جميع مناطق المملكة ومدنها إلى ما قبل فترة إجراءات منع التجول - فيما عدا مدينة مكة المكرمة - مع الالتزام التام بالتعليمات الصحية الوقائية والتباعد الاجتماعي، والحرص على المحافظة على حماية الفئات الأعلى خطرا من الإصابة بخاصة كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة وأمراض تنفسية. وجاء فى القرارات، أنه فيما يخص مدينة مكة المكرمة؛ فيتم تطبيق الاجراءات في البند أولاً ابتداءً من يوم الأحد المقبل حتى نهاية يوم السبت الموافق 20 يونيو 2020م، والبند ثانياً ابتداءً من يوم الأحد الموافق 21 يونيو 2020م، و التأكيد على جميع المواطنين والمقيمين في المملكة باتخاذ جميع الوسائل والإجراءات المتعلقة بالحد من انتقال العدوى مثل لبس الكمامة وغسل اليدين والتعقيم والتباعد الاجتماعي.
ويتوقّع الخبراء الذهاب نحو مزيد من تمكين القطاع الخاص لتولّي زمام حركة التنمية الاقتصادية، ورفع الإنتاجية، والتحرُّر من الاعتماد على القطاع الحكومي. وكان أهم متغير في واقع كورونا الجديد: هبوط أسعار النفط في ظل تراجع الاستهلاك، لكن الرياض قادت جهودًا دولية انتهت إلى اتفاق تاريخي لخفض إنتاج النفط من أوبك وحلفائها، وقاد لاحقًا إلى ضبط سوق النفط ودعم الأسعار، ومع رفع إغلاق الاقتصاد الوطني. وتتوقع المملكة أن تتنامي عمليات البيع محليًّا وترتفع السحوبات المالية من البنوك؛ ما يؤسس لحالة من الانتعاش الاقتصادي السريع، وستدفع العودة الكلية جميع القطاعات الاقتصادية إلى وضع آليات جديدة تمكنها من رفع مكاسبها قبل نهاية السنة المالية، وبلغت نسبة التغطية باللقاح حوالي 70%، فيما واصل مؤشر مديري المشتريات الارتفاع في دلالة على الانتعاش التدريجي بالاقتصاد.