معنى كلمة خام

( المُخَيِّلةُ): القوة التي تخيِّل الأشياء وتصوِّرها، وهي مرآة العقل. انقر هنا للعودة إلى المعجم الوسيط بالحروف

معنى و ترجمة كلمة خام في القاموس , تعريف وبيان بالعربي

وـ ما نُصِب في الأرض ليُعلَم أنه حِمًى، فلا يُقرَب. وـ إحدى قوى العَقل التي يُتَخَيَّل بها الأشياء. ( ج) أخْيِلَة، وخِيلان. ( الخَيَالَةُ): الشخص. وـ ما تشبَّه لك في اليَقظة والمنام من صورة. ( الخَيْلاءُ): يقال: امرأة خيْلاء: كثيرة شامات الجسدِ. ( لا فعل له). ( الخُيَلاءُ): التكبُّر والعُجْب. ( الخَيْلُ): الكِبْرُ والعُجْبُ بالنفس. وـ جماعة الأفراس ( لا واحد له من لفظه). وـ الفُرسان. ( ج) أخيال، وخُيُول. ( الخِيلُ): السَّذاب. ( الخِيلَةُ): الكِبْر والإعجاب بالنفس. ( الخَيَّالُ): صاحب الخيول. وـ فارسها. ( ج) خَيَّالة. ( المَخِيلُ) من الرجال: الكثير شامات الجسد. ويقال: فلان مَخِيل للخير: خليق. ( المَخِيلَةُ): موضع الخَيل. وـ الظنُّ. يقال: أخطأتْ فيه مَخِيلتي. وـ السحابة التي تَخالُها ماطرة لرعدها وبرقها. معنى و ترجمة كلمة خام في القاموس , تعريف وبيان بالعربي. وـ الكِبْر. يقال: فلان ذو مخيلة: ذو كِبْر. ( ج) مَخايِل. ويقال: ظهرت فيه مخايل النَّجابة: دلائلها ومظنَّتها. ( المَخْيُولُ) من الرجال: الكثير شامات الجسد. وـ البعيرُ وقع الأخيَل على عجزه فقطَعه. ويقال: رجل مخيول: طار عقلُه فزعاً. ( المُخَيَّلُ): يقال: فلانٌ يمضي على المخيَّل: على ما خيَّلَت نَفْسُه، أي ما شبَّهَتْ: أي على غَرر من غير يقين.

وعليه، فإنّ الّذين سكتوا وبلعوا ألسنتهم في الأسبوع الماضي، ولم يتحدّثوا بكلمة عن الأعمال الفدائيّة والبطوليّة في فلسطين، ليسوا عربًا ولا ينتمون إلى العروبة بأي معنى من المعاني". كما ركّز على أنّ "البعض هم مع العرب الّذين يسارعون إلى التّطبيع ويتنكّرون للحقّ الفلسطيني ويدينون العمليّات البطوليّة في فلسطين، فهذه ليست عروبة وليست انتماءً، وكفى ضحكًا على النّاس، فالانتماء للعمق العربي يعني أنّ الأنظمة والشّعوب الّتي تقف إلى جانب قضايا الأمّة العربيّة، هي الّتي يجب أن نقف إلى جانبها وندافع عنها، وهل يحتاج الأمر إلى استدلال اليوم أنّ هؤلاء الأزلام في لبنان الّذين يزايدون علينا بالانتماء العربي، هم يناصرون ويدعمون ويدافعون عمّن فتك بالعرب وفلسطين والقدس، وتآمر عليها وما زال إلى يومنا هذا". وشدّد صفي الدّين على أنّ "تاريخ معظم الّذين يزايدون علينا اليوم بالانتماء إلى العمق العربي، كان إلى جانب الصهاينة، وكذلك كانت قضاياهم ومشاريعهم، وحينما يكون الوقوف إلى جانب المشاريع الأميركيّة والصّهيونيّة يحتاج إلى كلمة عربي وعروبة، فإنّهم يستخدمون كلمة "عربي"، وحينما يكون الطّعن بأمتنا وشعوبها و​ الشعب الفلسطيني ​ و​ القضية الفلسطينية ​ لا يحتاج إلى كلمة عربي، يتنكّرون للعروبة، فهذا هو تاريخهم".