قصص مضحكة ومحرجة حقيقية للشباب وللبنات

من منا لم تتعرض لمواقف محرجة، تصبح فيما بعد قصصا بالنسبة إليها تقص بعضها على أصدقائها وتخبأ البعض الآخر منها، ويرجع ذلك لأسباب عدة منها شدة الاحراج الذي تعرضت إليه حينها وهكذا. طفلة تضحك من قلبها بشدة. قصص واقعية مضحكة ومحرجة - مزاعيط المغرب - السفر الى المغرب. قصص ومواقف محرجة للبنات القصة الأولى: فتاة في فترة الاستراحة من العمل، وكانت جائعة للغاية فعمدت إلى مطعم قريب من مكان العمل، وقامت بشراء أفضل المأكولات المحببة لنفسها، وإذا بها تحمل طعامها وعائدة إلى مقر عملها لتتلذذ به، تتعثر خطواتها فتسقط على الأرض وينسكب عليها كل ما تحمله من مأكولات ومشروبات، ومن شدة الاحراج التي تعرضت له الفتاة المسكينة أمام كل زملائها بالعمل لم تكد تبرح مكانها، فجلست واستكملت بكائها الحار. القصة الثانية: فتاة تعشق التحدث الكثير والثرثرة، وبيوم كانت تتحدث إلى صديقتها وهمت كل واحدة منهما بدخول المدرج، وإذا بالفتاة التي تتحدث كثيرا يرتطم أنفها ووجهها كاملا بشباك زجاجي شفاف لم تتمكن من رؤيته لأنها كانت منشغلة بالتحدث إلى صديقتها، فيستمر التورم بوجهها أسبوعا كاملا، ومن شدة خجلها لم تذهب خلاله إلى الجامعة خشية من الآخرين ومن تذكرهم للموقف. القصة الثالثة: فتاة أثناء عملها شعرت بحاجتها الشديدة للذهاب إلى الحمام، ولكنها لم تجد مكانا شاغرا، فالكل مملوء إلا بابا واحدا والذي دفعته بشدة، وإذا بها تجد فتاة أخرى به والتي أشبعتها كلاما مؤلما على فعلتها، والفتاة لا تستطيع حتى أن تهز نفسها، فكيف ستنفعل وترد على من وبختها؟!

  1. قصص واقعية مضحكة ومحرجة - مزاعيط المغرب - السفر الى المغرب

قصص واقعية مضحكة ومحرجة - مزاعيط المغرب - السفر الى المغرب

إن الضحكة لهي بغاية الضرورة والأهمية للإنسان، لذلك غالبا ما يكون في احتياج لها لدرجة أنه يبحث عنها دائما، ويتمثل بحثه عن الضحكات في مشاهدة أفلام كوميدية أو قراءة نكات فكاهية، أو مجالسة بعض الأناس المشهود لهم بقدرتهم على تغيير الأجواء لجعلها مناسبة للضحكات. طفلة صغيرة تضحك. القصة الأولى: كان يوم عيد مولدها، وبينما الجميع حاضرون إذا بصديقتها تسقط رغما عنها فتصيب يدها كعكة الميلاد لتخرب شكلها بالكامل، لم يلاحظها أحد تذهب الفتاة فورا وتطفئ الأنوار، ومن ثم تمسك بالكعكة وتضعها على وجه صديقتها صاحبة عيد الميلاد في حركة مازحة منها، وتضيف على الأجواء الكثير من الضحكات والمتعة، كانت باستطاعتها تحويل موقفها الحرج لموقف مضحك وأعجب به الجميع. القصة الثانية: طالب بالجامعة اصطدم بصديقه فسقطت من يديه كتبه، من اصطدم به سخر منه ولقبه بالفاشل، فقام الطالب يشرح نظرية سقوط الأشياء ويستشهد بالكتب التي أمامه، التف جميع الطلبة من حوله يستمعون له ويصفقون، فقد أبهرهم جميعا بطريقة شرحه السلسة، وأصبح صديقه بدلا من السخرية منه يتودد إليه ليتقرب منه. القصة الثالثة: فتاة حديثة العهد بالزواج، ولأول مرة تدخل المطبخ لتتفنن بطهي أجن شوربة في الحياة، لقد وضعت السكر بدلا من الملح مما جعلها تضع به الكثير من الشيكولا والبسكويت لتخدع زوجها بأنه صنف من أصناف الحلويات الشهيرة!

فقالت الصغرى:أنا أحب أصير مثل أبوي عشان ما أخليك تطلعين للعرس.