تعريف سورة يوسف

2) عن عبد الله بن عامر بن ربيعة قال سمعت عمر عنه يقرأ في الفجر بسورة يوسف. 3) قال خالد بن معدان: سورة يوسف ومريم مما يتفكه بهما أهل الجنة في الجنة. 4) قال عطاء: لا يسمع سورة يوسف محزون إلا استراح إليها.

لماذا سميت سورة يوسف بهذا الاسم – المنصة

ضمير الفصل في العربية و دوره في أداء المعنى: سورة يوسف (عليه السلام)‎ نموذجا اسم الباحث: العموش، خلود إبراهيم جاء هذا البحث جزء من محاولة إعادة قراءة النحو العربي و موضوعاته وفق رؤية الجرجاني التي تجعل المعنى أساسا لفهم أي تركيب نحوي, كما اتخذ البحث سورة يوسف عليه السلام نموذجا لرصد تشكلات البنية و الدلالة لضمير الفصل كما ورد فيها ضمير الفصل في سبعة مواضع تنتظمها أربع صور تركيبية و دور هذا الضمير في هذه المواضع كما تناول أيضا الى التعرف على ضمير الفصل في العربية و دوره في أداء المعنى من سورة يوسف. طالع أيضا: بحث عن سورة البقرة تصفّح المقالات

تعريف سورة يوسف المصحف الالكتروني القرآن الكريم

سورة يوسف تُعدُّ سورة يوسف سورة من السور المكية؛ فقد اجمع أهل العلم على أنَّها نزلتْ على رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- في مكة المكرمة قبل الهجرة، وقد نزلتْ سورة يوسف بعد سورة هود وقبل سورة الحجر، ويبلغ عدد آياتها مئة وإحدى عشرة آية، وتُصنَّف سورة يوسف مع سور المئين، وهي السورة الثانية عشرة في ترتيب سور المصحف الشريف حيث تقع في الجزء الثالث عشر والحزب الرابع والعشرين والخامس والعشرين، وقد بدأت بحروف مقطعة، قال تعالى في مستهلِّ سورة يوسف: {الر ۚ تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ} ، [١] وهذا المقال سيسلِّط الضوء على سبب نزول سورة يوسف. [٢] سبب نزول سورة يوسف عند الحديث عن سبب نزول سورة يوسف، لا بدَّ من الإشارة أولًا إلى أنَّ علم أسباب النزول من علوم القرآن الكريم العظيمة، يهتمُّ بمعرفة أسباب نزول الآيات القرآنية، وهو مدخل لتفسير آياتِ وسور الكتاب وفهمها بالشكل الصحيح، وعلى أهميته إلَّا أنَّه لم يحط بكلِّ آياتِ الكتاب وسوره، فثمَّة آيات وسور لم يرد فيها أي سبب نزول، وثمَّة آيات وسور كثيرة أيضًا ورد فيها أسباب نزول صحيحة ذُكرت عن السلف الصالح وفي سنَّة رسول الله صلّى الله عليه وسلَّم.

سبب نزول سورة يوسف - سطور

سورة يُوسُف 12/114 سبب التسمية: سميت ‏بسورة ‏يوسف ‏لأنها ‏ذكرت ‏قصة ‏نبي ‏الله ‏يوسف ‏ ‏كاملة ‏دون ‏غيرها ‏من ‏سور ‏القران ‏الكريم‎. ‎‏ التعريف بالسورة: 1) مكية. ماعدا الآيات " 1،2،3،7 " فمدنية. 2)من المئين. 3) عدد آياتها. 111 آية. 4) هي السورة الثانية عشرة في ترتيب سور المصحف. 5) نزلت بعد سورة " هود ". 6) بدأت السورة بحروف مقطعة " الر " ذكر اسم نبي الله يوسف اكثر من 25 مرة. 7)الجزء " 13 ، الحزب " 24،25 " ، الربع " 1،2،3 ". محور مواضيع السورة: سورة يوسف إحدى السور المكية التي تناولت قصص الانبياء وقد أفردت الحديث عن قصة نبي الله " يوسف بن يعقوب " وما لاقاه من أنواع البلاء ومن ضروب المحن والشدائد من اخوته ومن الآخرين في بيت عزيز مصر وفي السجن وفي تآمر النسوة حتى نَجَّاهُ الله من ذلك الضيق والمقصود بها تسلية النبي بما مر عليه من الكرب والشدة وما لاقاه من أذى القريب والبعيد. سبب نزول السورة: 1) عن مصعب بن سعد عن أبيه سعد بن أبي وقاص في قوله عز وجل " نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيكَ أَحْسَنَ القَصَصِ " قَالَ: أُنْزِلَ القرآن عَلى رسولِ الله فتلاه عليهم زمانا فقالوا: يا رسول الله لو قصصت فأنزل الله تعالى "الر تِلكَ آياتُ الكتابِ المبينِ " إلى قوله " نَحْنُ نَقُصُّ عَليكَ أَحْسَنَ القَصَصِ " الآية فَتَلاهُ عليهم زمانا فقالوا: يا رسول الله لو حدثنا فأنزل الله تعالى " اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا " قال كل ذلك ليؤمنوا بالقرآن.

2) قال عون بن عبد الله ملَّ أصحاب رسول الله فقالوا: يا رسول الله حدثنا فأنزل الله تعالى الله " اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الحَدِيثِ كِتَابًا" الآية قال: ثم أنَّهم مَلُّوا ملة أخرى فقالوا: يا رسول الله فوق الحديث ودون القرآن يعنون القصص فأنزل الله تعالى " نَحنُ نَقُصُّ عَليكَ أَحْسَنَ القَصَصِ " فأرادوا الحديث فدَلَّهم على أحسن الحديث وأرادوا القصص فَدلَّهم على أحسن القصص. فضل السورة: 1) عن مصعب بن عمير لمَّا قَدِمَ المدينة يُعَلِّم الناس القرآن بعث إليهم عمرو بن الجموح ما هذا الذي جئتمونا به؟ فقالوا إن شئت جئناك فأسمعناك القرآن ، قال:نعم فواعدهم يوما فجاء فقرأ عليه القران " الر تلك آيات الكتاب المبين إنَّا أنزلناه قرانا عربيا لعلكم تعقلون ". 2) عن عبد الله بن عامر بن ربيعة قال سمعت عمر عنه يقرأ في الفجر بسورة يوسف. 3) قال خالد بن معدان: سورة يوسف ومريم مما يتفكه بهما أهل الجنة في الجنة. 4) قال عطاء: لا يسمع سورة يوسف محزون إلا استراح إليها.

[١] قصة النبي يوسف تشاور أخوة يوسف في قتله كيدًا منه، لأنه كان الأقرب من أبيهم منهم، أحدهم اقترح بعدم قتله وإلقائه في البئر، وبعد أن القوه عادوا إلى أبيهم ومعهم قميص يوسف مُلطخ بالدم مدَّعين أن الذئب أكل أخاهم، بالوقت الذي كان فيه يوسف بالبئر مرت قافلة قادمة من مصر أخذت يوسف وباعته بدراهم معدودة، والمشتري كان عزيز مصر الذي توسم بالغلام خيرًا وأوصى امرأته به، عاش بالبيت عدة سنوات ووقعت امرأة العزيز في هواه وحاولت أن تغويه، لكنه ثبت بعد أن تذكر نعم الله عليه بإخراجه من البئر، امرأة العزيز وضعت يوسف بالسجن انتقامًا منه.