قصص قناة المجد

قصص من حياة التابعي: صلة بن الأشيم | حكايا سلطان | قناة المجد - YouTube

  1. شارة برنامج قصص شتى 📖 | جديد قناة مجد 😍 - YouTube
  2. امرأة فزع لها واحد فانتفضت وبكت لما شافته وفي نفس اليوم حدث له مالم يتوقعه | عبدالرحمن الدعيلج - YouTube

شارة برنامج قصص شتى 📖 | جديد قناة مجد 😍 - Youtube

من بين هذه القصص، ما رواه أحد الأشخاص عن مراسلات الصور وملفات الفيديو عبر الجوال التي يحصل عليها من أصدقائه. امرأة فزع لها واحد فانتفضت وبكت لما شافته وفي نفس اليوم حدث له مالم يتوقعه | عبدالرحمن الدعيلج - YouTube. يقول هذا الشخص (19 عام): " اعتدت أن أتسلم بعض الصور وملفات الفيديو الفاضحة على جوالي من بعض الأصدقاء، وكنت أحذف أغلبها خوفاً من أن يراها أحد، وفي ذات مرة كنا ندفن أحد الأقارب في المقبرة عندما طلب مني والدي جوالي كي يكلم أخي، ولعدم معرفته بتقنية الجوال الجديد وانشغالي ببعض الأمور، أخذ الجوال مني وراح يبحث عن طريقة طلب الأرقام، وما هي إلا ثوان حتى هزني أبي من يدي بقوة، فالتفت إليه، فرمى بالجوال في وجهي وهو حانق ومضى دون أن يتكلم، أمسكت الجوال، فصعقت عندما وجدت إحدى مقاطع الفيديو الفاضحة وهي في حالة تشغيل". ويضيف " لن أصف ما حدث بعد ذلك من عقاب لي في المنزل وغضب والدي عليّ لمدة طويلة، وعندما أخبرت أصدقائي بما حدث معي، أكد لي أحدهم أنه يعرف امرأة تعمل في إحدى الدوائر الرسمية، ويحتوي جهازها على خدمة البلوتوث، وأنها تلقت أكثر من مرة ملفات فيديو لمشاهد فاضحة دون نية منها، وأن زوجها شاهد في إحدى المرات وبطريقة الصدفة ملف الفيديو، فما كان منه إلا أن طلقها". ويروي آخر قصة لا تقل عنها غرابة، يقول: " أعمل في مؤسسة خيرية، ويتطلب عملنا الاتصال بالإنترنت لأوقات طويلة، ولوجود الثقة فيما بيننا لطبيعة العمل الخيري؛ لم تشأ الإدارة أن تضع أجهزة مراقبة على حواسيبنا، وفي إحدى المرات شككت في أمر أحد زملائي في العمل، فقد كان يعمل بانهماك على جهازه دون أن يكون لديه عمل بهذا الحجم، وكان يحرص على وضع كلمة مرور لجهازه، وإغلاق الجهاز في كل مرة يقوم فيها عنه، حتى لو كان للدخول إلى مكتب مجاور لدقيقة".

امرأة فزع لها واحد فانتفضت وبكت لما شافته وفي نفس اليوم حدث له مالم يتوقعه | عبدالرحمن الدعيلج - Youtube

قصص حقيقيه واقعية: جميله ومؤثره للغايه يقول ف. شارة برنامج قصص شتى 📖 | جديد قناة مجد 😍 - YouTube. د (طالب في الجامعة): " أتردد إلى منزل خالتي بحكم علاقتي الوثيقة مع زوج خالتي وابنه، وأقضي عندهم أوقاتاً طويلة، وبدأت منذ مدة باستخدام جهاز الحاسب الآلي في منزلهم، ولمعرفتي وخبرتي بالأجهزة، بدأت بتصفح الإنترنت، ورحت أبحث (بسبب الفضول) في الملفات المخفية وغيرها، ولكنني صعقت عندما شاهدت بعض الصور الفاضحة وقد وضعت في ملف مخفي، وعند تصفحي للملف، اكتشف وجود صور فاضحة مرسلة عبر الإيميل، وبعض ملفات الفيديو، ووجود ملفات مخزنة للدردشة عبر الماسنجر، اتضح لي من خلالها أن ابنتي خالتي _ومع كل أسف_ على علاقة مع أحد الشباب، الذي استدرجها للكلام البذيء ومراسلات الصور الماجنة وغيرها". ويكمل بالقول: " لم أعرف كيف أتصرف، فالأمر خطير جداً والسكوت عنه أخطر، خوفاً من وقوع ما لا تحمد عقباه". :44: ويروي أحد الشباب (21 عاماً) عن ما يسميه "بالفرض اليومي! " قائلاً: " لدينا أنا وأصدقائي فرضاً يومياً لا يمكن أن نخل به، ونحن على هذه الحالة من نحو سنة ونصف تقريباً، وهو أن نجتمع في استراحة لأحد أفراد المجموعة ليلاً، ونسهر على متابعة بعض القنوات الإباحية حتى ساعة متأخرة من الليل، كل حسب وقتهً"!

قصص من حال أجدادنا في أيام الجوع.. الشيخ سعد العتيق و سعد التويم - YouTube