هل عملية استئصال المرارة خطيرة؟ - معلومات ثقافية

يتم إجراء كلتا الطريقتين تحت تأثير التخدير العام مما يعني أنك ستكون نائمًا أثناء العملية ولن تشعر بأي ألم أثناء العملية. التعافي من جراحة استئصال المرارة عادةً لا يستغرق التعافي من عملية استئصال المرارة وقتًا طويلاً و يمكن لمعظم الناس مغادرة المستشفى في نفس اليوم أو في صباح اليوم التالي و من المحتمل أن تتمكن من العودة إلى معظم أنشطتك العادية في غضون أسبوعين. يستغرق التعافي من الجراحة المفتوحة وقتًا أطول و قد تحتاج إلى البقاء في المستشفى لمدة 3 إلى 5 أيام وقد يستغرق الأمر من 6 إلى 8 أسابيع قبل أن تعود إلى حياتك الطبيعية. العيش بدون المرارة يمكنك أن تعيش حياة طبيعية تمامًا بدون المرارة و سيظل كبدك ينتج ما يكفي من العصارة الصفراء لهضم طعامك ولكن بدلاً من تخزينه في المرارة ، فإنه يقطر باستمرار في الجهاز الهضمي. ربما ينصحك الطبيب بتناول نظام غذائي خاص قبل الجراحة ولكن لا داعي له بعد العملية و بدلاً من ذلك ، يجب أن تهدف إلى اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن بشكل عام. هل عملية استئصال الرحم خطيرة | دكتور نساء وتوليد - د. محمد عبد الفتاح السنيطى. يعاني بعض الأشخاص من مشاكل مثل الانتفاخ أو الإسهال بعد الجراحة إلا أن هذه الأعراض تتحسن عادة في غضون أسابيع قليلة و إذا لاحظت أن بعض الأطعمة أو المشروبات تؤدي إلى ظهور هذه الأعراض فتجنبها هل عملية استئصال المرارة خطيرة؟ تعتبر عملية استئصال المرارة آمنة، ولكن مثل أي نوع من الجراحة ، هناك خطر حدوث مضاعفات.

هل عملية استئصال الرحم خطيرة | دكتور نساء وتوليد - د. محمد عبد الفتاح السنيطى

يجب اتباع تعليمات الطبيب سواء قبل إجراء عملية استئصال الرحم أو بعض الاستئصال، كذلك لابد من الالتزام بالأدوية التي يصفها الطبيب. لا ننصح بتناول أي أدوية أو عقاقير أو مكملات غذائية أو مستحضرات عشبية بدون معرفة الطبيب، سواء كان قبل أو بعد إجراء العملية. آثار عملية إزالة الرحم فيما يلي نناقش أبرز آثار عملية إزالة الرحم على المرأة: 1_ انقطاع الطمث من تخضع لعملية استئصال الرحم والمبيضين سوف ينقطع عنها الحيض الطبيعي نهائيًا. أما من تخضع لاستئصال الرحم بدون المبيضين، ينقطع عنها الحيض لسنوات فقط. حيث أن بقاء المبيضين أو واحد منهم يساعد في إنتاج الهرمونات التناسلية الأنثوية بعد فترة طويلة قد تصل إلى 5 سنوات. انقطاع الطمث يكون له بعض الأعراض مثل الشعور بالهبات الساخنة وحدوث جفاف في المهبل والتعرض للأرق والنوم المضطرب والعرق الشديد. انقطاع الطمث المبكر في العموم يتسبب في زيادة فرصة الإصابة بهشاشة العظام وبعض أمراض القلب بسبب فقدان هرمون الأستروجين، ويمكن تعويض الهرمون بأدوية يصفها الطبيب. 2_ فقدان الرغبة الجنسية بعد العملية قد تعاني السيدات من فقدان الرغبة الجنسية، ولكن بعد مرور وقت سوف تتحسن حالتهن.

3-إذا كنت تعاني من بطانة الرحم المهاجرة، وتعني نمو أنسجة بطانة الرحم خارج الرحم فمن الممكن أن تنمو على المبايض أو قناة فالوب أو غيرها من أعضاء الحوض أو البطن، ففي بعض الحالات لا يمكن أن تنجح الأدوية وتحتاج إلى استئصال الرحم، ومن الممكن إزالة المبيض أو قناة فالوب، حيث أنها تمثل 20% من حالات استئصال الرحم. 4-هبوط الرحم من أحد أسباب إزالة الرحم، وهو يعنى نزول الرحم من مكانه والضغط على المهبل، ومن مشاكل هبوط الرحم سلس البول، والضغط على الحوض أو صعوبة في حركة الأمعاء، وفي هذه الحالة تكون إزالة الرحم ضرورية في العلاج. 5-ألم الحوض المزمن فتكون العملية هي الحل الوحيد للنساء الذين يعانون من آلام الحوض المزمن والتي تنشأ بوضوح في الرحم، ولكن إزالة الرحم لا تخفف من آلام الحوض في بعض الحالات، ولذلك يجب الفحص الدقيق قبل إزالة الرحم من أجل هذا السبب. يجب قبل اتخاذ قرار استئصال الرحم السؤال هل تكون عملية استئصال الرحم خطيرة أم لا ومعرفة النتائج المترتبة عليها وهى عدم القدرة على الإنجاب، وتوقف الدورة الشهرية، ويجب أن نتحدث بالتفصيل عن كل منهم. 1-عدم القدرة على الإنجاب: إذا كنت ترغبين في الحصول على الأطفال فعليك التفكير من أجل هذه العملية، وذلك لأن الرحم هو المكان الوحيد الذي يمكن من خلاله أن ينمو فيه الجنين، وبدونه لا يمكن أن يحدث حمل، وقبل اتخاذ هذا القرار يجب استشارة الطبيب والسؤال عن العلاج البديل بالأدوية.