فيلم البيه البواب | El Beh El Bawab Movie - YouTube
نفت الفنانة مهجة عبد الرحمن، اعتزالها الفن، مؤكدة أنها لم تتلق أعمالا فنية تقوم بها، مشيرة إلى أن دخولها إلى عالم الفن جاء صدفة عندما شاهدها المخرج محمد خان، حيث شاركت فى فيلم الحريف، ودراستها كانت فى معهد السينما، ولكنها كانت تخصص قسم ديكور. وأضافت مهجة عبد الرحمن، خلال لقائها فى برنامج "التاسعة"، المذاع على القناة الأولى المصرية، الذى يقدمه الإعلامى محمد الشاذلى، أن تصوير فيلم "البية البواب" استمر لمدة شهرين إلى شهرين ونصف، مشيرة إلى أن الفنان أحمد زكى لم يقم بضربها خلال كواليس الفيلم، ولكنه كان بقوم برفع صوته عليها، وأنه قال لمخرج العمل أنه يريد امرأة سمراء تقوم بالدور فرشحها إليه، وقام أحمد زكى بالاتصال بها الساعة الثامنة صباحا، وقال لها "عايزينك فى ستوديو نحاس الساعة 2 الظهر ". وواصلت مهجة عبد الرحمن قائلة إن مشهد القطار كان مقررا له التصوير ثلاثة أيام، ولكن التصوير استمر لمدة أسبوع أو عشرة أيام والعربة التى تم التصوير بها كانت مخصصة لطاقم العمل، مضيفة أن من الأقوال الشهيرة التى يقولها "أمسكى ديلى"، مؤكدة أنه كان مبدعا ويهتم كثيرا بالتفاصيل.
البيه البواب معلومات عامة الصنف الفني دراما، كوميدي تاريخ الصدور 31 أغسطس 1987 مدة العرض 140 دقيقة اللغة الأصلية العربية البلد مصر الطاقم المخرج حسن إبراهيم الكاتب يوسف جوهر البطولة أحمد زكي صفية العمري فؤاد المهندس التصوير سمير فرج الموسيقى هاني مهنا التركيب سعيد الشيخ صناعة سينمائية المنتج أفلام مصر العربية (واصف فايز) التوزيع أفلام مصر العربية (واصف فايز) تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات البيه البواب هو فيلم مصري عرض عام 1987 ، بطولة أحمد زكي وصفية العمري وفؤاد المهندس ، تأليف يوسف جوهر وإخراج حسن إبراهيم. [1] محتويات 1 قصة الفيلم 2 طاقم التمثيل 3 فريق العمل 4 مراجع قصة الفيلم [ عدل] تدور أحداث الفيلم حول البواب عبد السميع ( أحمد زكي) الذي ينزح إلى القاهرة برفقة زوجته وأولاده للبحث عن لقمة العيش فيعمل بوابا بإحدى العمارات ويتعرض للكثير من المتاعب، ولكن بذكائه يتمكن من العمل سمسار بجانب مهنة البواب حتى نجح في تحقيق نسبة ليست بقليلة من الاموال وتتوالى الأحداث بين جشعه ووقعه بين أيدي اللعوب إلهام هانم ( صفية العمري) التي تسعى للإستيلاء على أمواله عقب طلاقها من زوجها.
الصفعة في معاجم العربية هي الضربُ على الخدّ بكفّ اليد مبسوطةً. وفي غير المعاجم، سلوكٌ مرذولٌ ومستنكرٌ، يعبّر عن انفعالٍ غاضبٍ عاصفٍ، طارئٍ في لحظته غالبا، وإنْ مورس، أحيانا، عقابا تأديبيا. وهناك، في مسرح دولبي في لوس أنجليس، في حفل توزيع جوائز أوسكار 2022، قبيل إعلان أسماء الفائزين لتكريمهم، صَفع الممثل ويل سميث (1968) مقدّم (منشّط بمفردة أصدقائنا المغاربة) الحفل، الممثل الفكاهي كريس روك (1965)، على المنصّة، لأن الأخير شابَهَ، في ما بدا تهكّما غير مهذّب، ديمي مور في فيلمٍ، ظهرت فيه حليقةَ الشعر، بجادا بينكيت، زوجة سميث، المريضة بالثّعلبة. وقد شوهد حدثُ الصفعة باهتمامٍ مهولٍ في العالم ضاعفته رتابةٌ صارت عليه مشاهد الحرب في أوكرانيا. ولأيٍّ منّا أن يرى ما يراه في الذي فعله سميث، إنْ شجاعةً، ومروءةً مع زوجته التي تحدّثت مرّة (بحضورِه) عن علاقةٍ مع مغنٍّ فاقت الصداقة (... فيلم البيه البواب كامل. )، في أثناء تأزّمٍ بين الزوجيْن، أم أنه كان في وسع الممثل المعروف، حائز جائزةٍ في الحفل نفسه، أن يقرّع كريس روك بكيفيةٍ أخرى، بأن يُعلن، مثلا، على المنصّة، اعتزازَه بزوجته، ويطلب تضامنا معها مريضة، سيما وقد وجد نفسه يعتذر لزميله، أمام جمهور الحفل ومتابعيه، وتاليا إليه مباشرة.
تصدر النجم الراحل أحمد زكي ، صباح اليوم الإثنين، تريند محركات البحث على جوجل ومواقع السوشيال ميديا، وذلك في ذكرى وفاته. رحل أحمد زكي، يوم 27 مارس 2005، بعد معاناة مع مرض سرطان الرئة، تاركًا وراءه إرثًا فنيًا شاهدًا على موهبة أثرت الفن المصري منها ». ترك الفنان المصري أحمد زكي، بصمة خالدة على شاشة السينما، إذ يعتبره النقاد صاحب موهبة استثنائية، إذ نجح في تقمص أدوار صعبة وتوحد معها ، استطاع الراحل أحمد زكي بمهارة رائعة أن ينقل هذه النماذج من الواقع إلى الشاشة بكل تفاصيلها الدقيقة، فهو « البريء، والبواب، والضابط، والباحث عن الحب فوق هضبة الهرم، والسادات، وجمال عبد الناصر ، الهروب، البيه البواب، هيستريا، معالي الوزير، كابوريا، أرض الخوف، الباشا، الإمبراطور، اضحك الصورة تطلع حلوة ". وحرصت النجمة منى زكي على إحياء الذكرى الـ 17 لوفاة الفنان أحمد زكي، التي توافق اليوم الأحد 27 مارس، مؤكدة أننا نفتقد الآن موهبته وتفانيه في عمله، وصدق الأداء. ونشرت نادية الجندي، صورة تجمعها بأحمد زكي، معلقة عليها: «النجم الأسطورة الذي لن يتكرر أحمد زكي.. فيلم البيه البواب كامل يوتيوب. اليوم ذكرى رحيلك، الله يرحمك يا رب، مكانك شاغر، ولم يستطع أحد أن يملء مكانك حتى الآن ، وسعيدة وفخورة أنك كنت معايا في بداياتك في فيلم الباطنية، في دور مهم، حقق لك شهرة جماهيرية كبيرة في مصر والوطن العربي».
قدمت السينما العديد من الوجوه التي ظلت محفورة في أذهاننا حتى بعد رحيلهم، فهناك بعض الرموز التي برعت في تجسيد الأدوار بشكل حرفي كأنها نسخة طبق الأصل من الشخصية، ومن أبرز هؤلاء النجوم التي يصعب تكرارهم مرة أخرى، أيقونة السينما المصرية الراحل أحمد زكي، والذي ترك بصمة في تاريخه السينمائي بأعمال فنية خالدة في ذاكرتنا حتى يومنا هذا. فيلم البيه البواب | El Beh El Bawab Movie - YouTube. ومن أشهر أدوار الراحل أحمد زكي الفنية فيلم «البيه البواب»، والذي قدم من خلاله شخصية «عبد السميع» القادم من الصعيد للبحث عن لقمة العيش برفقه زوجته وأولاده حتى تطيح به الأقدار للعمل بواب داخل إحدى العمارات السكنية، ويواجه العديد من الصعاب حتى يستطع بذكائه أن يكون سمسارًا ويجني مجموعة من الأموال بمساعدة أحد سكان العمارة. أحمد زكي يمسح السلالم في «البيه البواب» ليس غريب على الفنان أحمد زكي بمثل هذه الموهبة أن يضفي لمسته الخاصة على الشخصية حتى تظهر بشكل واقعي على شاشة التليفزيون، إذ قام بإتقان اللهجة الصعيدية حتى يتمكن من أداء الدور بهذا الشكل، واضطر إلى مراجعة اللهجة الصعيدية مع أحد الأشخاص حتى يتمكن من نطقها بشكل صحيح. كما ذكرت رجاء الجداوي، في حوار خاص لها ببرنامج «ساعة صفا» للإعلامية القديرة صفاء أبو السعود، عن أداء أحمد زكي للشخصية حيث ذكرت قائلة: «أحمد زكي استطاع أن يجسد الشخصية بأدق تفاصيلها، حيث كان يحرص على مسح السلالم بنفسه طوال فترة التصوير، بالإضافة إلى إيصال الطلبات إلى سكان العمارة على السلالم حتى يظهر الإرهاق على ملامحه في أثناء تصوير المشهد».
وواصلت قائلة إن الراحل هيثم أحمد زكى كان مريحا فى العمل معها، حيث أنها شاركته فى فيلم "كف القمر"، مشيرة إلى أنها تعرفه منذ صغره، ووصفته بأنه كان نسمة ومنطوى وخجولا إلى حد كبير.