الليل والخيل والبيداء تعرفني من القائل

بس يالله نمشيها....! 10 مشكور كثيراخوي تصدق اللحين داخل النت ع اطلع شرح هذي القصيدة لانه يوم السبت بناخذها ودخلت اطمن ع الساحة هذا الاسبوع كله ماشفتهاتعرف ثانويه عامه ومافاضيييييين وبصراحة ريحتني عن ادور مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووركثيييييييييييييييييييير[] 11 يــــآ رب...... أشــــكيلك بحالي الشكوي.. اا لغير الله مذلــــــــه}

  1. يقول المتنبي الخيل والليل والبيداء تعرفني والسيف والرمح والقرطاس والقلم السيف،القلم الرمح القرطاس - جيل الغد

يقول المتنبي الخيل والليل والبيداء تعرفني والسيف والرمح والقرطاس والقلم السيف،القلم الرمح القرطاس - جيل الغد

ترك تراثاً عظيماً من الشعر، يضم 326 قصيدة، قال الشعر صبياً. فنظم أول اشعاره و عمره 9 سنوات. السبب الذي من أجله أطلق لقب المتنبي هناك سببين سوف اذكرها السبب الاول أُطلق عليه لقب ( المتنبي) وعرف به, وقيل في سبب تسميته به عدة أقوال نذكر أهمها سمّي بالمتنبي لأنه كما قيل ادّعى النبوة في بادية السماوة.. السبب الثاني للتسميه يقول ابن جني (معاصر المتنبي) سمي "المتنبي" بذلك لأن شبه نفسه في بيتين من الشعر بالمسيح بين اليهود، وبصالح في ثمود، ويضيف سبب آخر وهو لأن هذا اللقب و منشأ أدبي قصد منه ببساطة: المكانة التي تبوأها في عالم الشعر (المصدر جريده الرياض) نشأته و تعليمه بعد أن نشأ بالعراق انتقل إلى الشام ثم تنقل في البادية السورية يطلب الأدب وعلم العربية. ثم عاد إلى الكوفة حيث أخذ يدرس بعناية الشعر العربي، وبخاصة شعر أبي نواس وابن الرومي ومسلم بن الوليد وابن المعتز. وعني على الأخص بدراسة شعر [أبو تمام |أبي تمام] وتلميذه البحتري. يقول المتنبي الخيل والليل والبيداء تعرفني والسيف والرمح والقرطاس والقلم السيف،القلم الرمح القرطاس - جيل الغد. انتقل إلى الكوفة والتحق بكُتّاب (309-316 هـ الموافق 921-928م) يتعلم فيه أولاد أشراف الكوفة دروس العلوية شعراً ولغة وإعراباً. لم يستقر أبو الطيب في الكوفة، فقد اتجه إلى الشام ليعمق تجربته في الحياة وليصبغ شِعره بلونها، أدرك بما يتملك من طاقات وقابليات ذهنية أن مواجهة الحياة تزيد من تجاربه ومعارفه، فرحل إلى بغداد برفقة والده، وهو في الرابعة عشرة من عمره، قبل أن يتصلب عوده، وفيها تعرف على الوسط الأدبي، وحضر بعض حلقات اللغة والأدب، ثم احترف الشعر ومدح رجال الدولة.

حتى وإن لم تكن هذه الروايات صحيحة، يكفي أن نتذكر أن المتنبي قطع، في رحلة هروبه من مصر إلى الكوفة، أكثر من ألفي كيلومتر، معظمها في الصحراء، على ظهر جواد. هذا عدا رحلاته بين الكوفة وحلب، والأخيرة وفلسطين، مروراً بمعظم أرجاء سورية ولبنان والأردن. لا شك، والحال، في معرفة المتنبي بالليل والبيداء والترحال. ولكن الشك يظل يحوم حول معرفته بالسيف والرمح. لا يشك المستشرق الفرنسي بلاشير (وضع كتاباً رائداً عن أبي الطيب) في أن المتنبي تنبأ، وجمع حوله، في مطلع حياته، أنصاراً وخاض قتالاً، بينما ينكر محمود شاكر ذلك، فيما يترك طه حسين الباب موارباً على هذه النقطة. ليس حديثنا هنا عن "تنبي" المتنبي، بل عن علاقته بالسيف والرمح، المرادفة لعلاقة القول بالفعل، وقدرة الشاعر (المثقف عموماً) على أن يكون خطابه في واد وفعله في واد آخر. قصائد المتنبي "القرمطية" تنضح بصور العنف. هذا ما يقرره مصطفى الشكعة، مستشهداً بهذه الأبيات ذات الرنين الحربي المهتاج: ولا تحسبنَّ المجدَ زقّاً وقَيَنةً فما المجدُ إلاّ السيفُ والفَتكَةُ البكرُ وتضريبُ أعناقِ الملوك وأن ترى لك الهبواتُ السودُ والعسكر المجرُ وتركُكَ في الدنيا دوياً كأنما تداَوَلَ سمعُ المرءِ أُنْمُلُهُ العَشر.