تجارة أدوات رعاية الحدائق: كل منزل في السويد تقريباً أمامه حديقة صغيرة، أو شجرة واحدة على الأقل، هذا غير العدد الكبير من الحدائق والمتنزهات الخاصة والعامة، جميعها تحتاج إلى رعاية وتقليم وتنظيف بشكل مستمر. وبالتالي الطلب على الأدوات والعِدد المستخدمة في قص وتقليم وتنظيف النباتات والأشجار كبير في السويد، لذلك المحلات التي تعمل على بيع تلك الأدوات تحقق ربح جيد جداً. شعار شركة استيراد وتصدير. وفي هذا المشروع أنت في حاجة إلى محل في حي سكني مشهور بكثرة الحدائق والأشجار، وتقوم بتجهيزه ببعض الأدراج والأرفف والشماعات، ومن ثم تحصل على الأدوات من الموردين والموزعين المحليين، وتبدأ في عرضها وبيعها. محل سلطة فواكه من افكار مشاريع ناجحة في السويد: يعتبر مشروع بار أو محل لتبيع سلطة الفواكه واحد من مشاريع ناجحة في السويد، هذا لأنك بالكاد تجد شخص لا يأكل الفواكه هناك، وهو مشروع صغير ويمكن تنفيذه في أي مكان، وبأقل الإمكانيات دون الحاجة إلى تجهيزات كثيرة. مساحة 3 متر مربع، وطاولة صغيرة، وماكينة خلط، وبعض الأدوات المستخدمة في التقطيع، وعدد من الأكواب والأطباق، ويمكن الحصول على جميع أنواع الفواكه بسهولة، ومن ثم تبدأ في جني الأرباح.
سيكون عليك امتلاك معدة أو مركبة واحدة على الأقل والتي تستخدم في جرف وإزالة الجليد، هذا غير سيارة كبيرة بصندوق، وبعض العدد والأدوات المهمة في هذه العملية، كما سيكون عليك التسويق بكافة الطرق الممكنة حتى تتمكن من الوصول إلى أكبر قدر من العملاء. تجارة سخانات المياه: أي بلد يتمتع بمناخ بارد تجد أن تجارة سخانات المياه به مربحة ومزدهرة، هذا ما ينطبق على السويد، وفي هذا المشروع ستقوم بتوفير سخانات المياه التي تعمل بالطاقة الشمسية فقط، مع تقديم خدمات التركيب والصيانة. انشاء شركة استيراد وتصدير في السودان. حاول الاعتماد على فريق عمل لديه خبرة في هذا النوع من السخانات، اتبع طريقة التسويق من خلال صفحات التواصل الاجتماعي، وفر جميع الأدوات المستخدمة في تركيب وصيانة السخانات، واهتم بخدمات ما بعد البيع. تأجير القوارب السريعة من مشاريع ناجحة في السويد: وهناك مشاريع ناجحة في السويد تعتمد بشكل أساسي على طبيعة وتضاريس الدولة، فالسويد بها الكثير من المجاري المائية أو المسطحات المائية، هذا ما يجذب الكثير من السياح والمواطنين لممارسة نشاط قيادة القوارب السريعة. تحتاج في هذا المشروع إلى امتلاك عدد من القوارب السريعة، ومكتب صغير مطل على واحد من المجاري المائية، مع توظيف عدد من سائقي تلك القوارب، هذا للاعتماد عليهم في حالة أن المستأجر لا يستطيع القيادة.
ومن غاليسيا إلى بلاد الباسك مروراً بالأندلس، يتضاعف هذا النوع من المشاريع منذ عدة سنوات في إسبانيا، ثاني دولة في أوروبا بعد ألمانيا وخامس دولة في العالم في مجال طاقة الرياح المركبة. ويؤكد مُشغِّل شبكة الكهرباء الإسبانية أنّ الرياح أصبحت المصدر الرئيسي للكهرباء في البلاد العام الماضي بنسبة 23% مقارنة بـ21% للطاقة النووية و17% للغاز. ويقول الخبير في القطاع في شركة مينتا إنيرجيا، فرانسيسكو فالفيردي سانشيز، أن «توليد الطاقة الكهربائية من الرياح يستفيد من الوضع الملائم»، حتى لو كانت لا تزال هناك «مكابح» أمام تطويره المعتمد بشكل كبير على مناقصات تنظمها الحكومة. وبعد طفرة في السنوات الأولى من الألفية الثانية بفضل المساعدات الرسمية، تعرض القطاع لضربة مفاجئة أوقفت تقدمه في عام 2013، بعد توقف الدعم في خضم الأزمة الاقتصادية. ومنذ ذلك الحين، عاد التقدّم. فقد زادت الطاقة المركبة في إسبانيا، التي تضم ما مجموعه 1265 مزرعة رياح، من 23. الحديقة الصناعية الجديد بين الصين وجمهورية كوريا تجذب استثمارات تقدر بنحو 30 مليار دولار. 4 غيغاوات في عام 2018 إلى 28. 1 غيغاوات في عام 2021، وفقًا للجمعية الإسبانية لشركات طاقة الرياح. يؤكد المدير العام لـ»وكالة البيئة الأوروبية «، خوان فيرجيليو ماركيز، أن «اسبانيا تُعد حالياً واحدة من أكثر الأسواق إستقطابا لاهتمام المستثمرين»، إذ تضم مناطق عديدة ذات كثافة سكانية منخفضة، وإطاراً قانونياً داعماً، ونسيجاً صناعياً متطوراً.