رؤوف رشيد عبد الرحمن

شاهد محامية صدام حسين اللبنانية بشرى الخليل تحرج القاضي رؤوف رشيد عبد الرحمن - YouTube

  1. رؤوف رشيد عبد الرحمن - يونيونبيديا، الشبكة الدلالية
  2. شاهد ما قاله القاضي رؤوف رشيد عبد الرحمن عن صدام حسين - YouTube
  3. تسمية محمد عبد الصاحب بديلا للقاضي رؤوف رشيد في المحكمة الجنائية

رؤوف رشيد عبد الرحمن - يونيونبيديا، الشبكة الدلالية

رام الله - دنيا الوطن تواردت انباء مساء اليوم، الإثنين، أن القاضي رؤوف رشيد عبد الرحمن الذي حاكم الرئيس العراقي صدام حسين في قبضة ثوار العراق. وقالت صفحة عزت ابراهيم الدوري، الأمين العام لحزب البعث العربي الإشتراكي على الفيسبوك، إن القاضي عبد الرحمن، موجود حاليا في قبضة جنود الدولة الإسلامية ورجال حزب البعث. واضافت الصفحة مخاطبة القاضي: 'القاضي رؤوف رشيد في قبضة المجاهدين جهز رقبتك يالهالكي'.. في إيماءة إلى أن ذات القاضي سيحكم بالإعدام على نوري المالكي رئيس وزراء العراق الحالي المنتهية ولايته. وكان عبد الرحمن عين بدلا عن القاضي رزكار محمد أمين الذي استقال من هيئة المحكمة احتجاجًا على الضغوط التي تعرض لها من قبل حكومة المالكي والأحزاب الطائفية. تسمية محمد عبد الصاحب بديلا للقاضي رؤوف رشيد في المحكمة الجنائية. إعدام أسد المالكي أحد أبرز الضباط الموالين للمالكي رئيس الوزراء وجاء القبض على عبد الرحمن بالتزامن مع إعدام ثوار العراق أسد المالكي، أحد أبرز الضباط الموالين للمالكي رئيس الوزراء، حيث علت أصوات التكبير في سماء محافظة نينوى (الموصل) فرحا بذلك. وقد ولد عبد الرحمن سنة 1941 في بلدة حلبجة الكردية، التي اتهم صدام حسين بقصفها بالأسلحة الكيماوية سنة 1988.

شاهد ما قاله القاضي رؤوف رشيد عبد الرحمن عن صدام حسين - Youtube

[23] وبالنسبة لباقي المتهمين المتهم المبرئ محمد عزاوي أُطلقَ سراحه يوم 8 فبراير سنة 2007. [24] أما طه ياسين رمضان فبتاريخ 12 فبراير 2006 ، عُقدت جلسة؛ لإعادة النطق بالحكم عليه من قبل الهيئة الأولى، ولكن هذه المرة، لم يترأس رؤوف الهيئة، -كان في إجازة إلى المملكة المتحدة [22] - ومن ترأس الجلسة عوضاً عنه هو القاضي علي الكاهجي وحكم فيها الأخير بالإعدام على طه ياسين بتاريخ 12 فبراير ونفدت السلطات الحكم بتاريخ يوم 20 مارس سنة 2007. شاهد ما قاله القاضي رؤوف رشيد عبد الرحمن عن صدام حسين - YouTube. [25] واستأنف رؤوف مهامه في المحكمة سنة 2008 ، [26] حيث نظرت الهيئة تحت رئاسته بقضية إعدام التجار، والتي نطق بالأحكام فيها في سنة 2009. [27] وفي السنة الأخيرة نفسها نظر رؤوف في ثلاثة قضايا أخرى هي قضايا: تسفير الكرد الفيليين، [28] وتصفية عشيرة البارزانيين [29] واغتيال طالب السهيل [30] ثم ترك رؤوف المحكمة وعُين وزيراً للعدل في حكومة إقليم كردستان في أواخر السنة. [31] القضايا التي نظر فيها القاضي رؤوف تَرَأَس الهيئة الأولى في المحكمة الجنائية العراقية العليا مدة ثلاث سنوات، من 23 يناير سنة 2006 إلى 10 نوفمبر سنة 2009، نظر خلال هذه الفترة في خمسة قضايا هي: قضية الدجيل: اعتباراً من الجلسة الثامنة بتاريخ 29 يناير [13] إلى جلسة النطق بالحكم -الجلسة رقم 41 - بتاريخ 5 نوفمبر للسنة نفسها.

تسمية محمد عبد الصاحب بديلا للقاضي رؤوف رشيد في المحكمة الجنائية

ظهرت في عام 2015 شائعة في موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك تدعي إن القاضي قد توفي بمرض السرطان. كما ظهرت شائعة في يومي 4 و5 تموز في عام 2019 إنتشرت بشكل كبير في موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك إدعت فيها إنه توفي في إحدى مستشفيات السليمانية بعد صراع مع المرض. لكن رنج ابن القاضي رؤوف نفى هذه الاخبار وقال إن والده يتمتع بصحة جيدة. المصدر:

[16] وأنهت هيئة المحكمة برئاسة القاضي رؤوف النظر في قضية الدجيل بتاريخ 27 يوليو 2006، بعد عقد الجلسة رقم 40 ، ثم حددت الهيئة يوم 16 أكتوبر للسنة نفسها موعداً للنطق بحكم في هذه القضية، [17] لكن النطق بالأحكام تأجلت؛ لاستكمال التدقيقات. رؤوف رشيد عبد الرحمن - يونيونبيديا، الشبكة الدلالية. [18] ونطق رؤوف بالأحكام في قضية الدجيل على صدام ومعاونيه السبعة بتاريخ يوم الأحد 5 نوفمبر وكانت كالآتي: وبتاريخ يوم 26 ديسمبر صادقت الهيئة التميزية في المحكمة الجنائية على جميع هذه الأحكام، ما عدى حكم سجن طه ياسين مدى الحياة ، وطالبت بتشديده إلى الإعدام. [20] ثم صادق رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي على أحكام الإعدام الصادرة بحق المتهمين الثلاثة بتاريخ يوم 29 ديسمبر ، [21] وبعدها بيوم واحد -أي بعد 55 يوم من صدور الحكم على صدام- أُعْدِمَ صدام حسين شنقاً حتى الموت يوم 30 ديسمبر سنة 2006، [22] أما برزان وعواد فقد أُعْدِمَا يوم 15 يناير سنة 2007. [23] وبالنسبة لباقي المتهمين واستأنف رؤوف مهامه في المحكمة سنة 2008 ، [26] حيث نظرت الهيئة تحت رئاسته بقضية إعدام التجار، والتي نطق بالأحكام فيها في سنة 2009. [27] وفي السنة الأخيرة نفسها نظر رؤوف في ثلاثة قضايا أخرى هي قضايا: تسفير الكرد الفيليين، [28] وتصفية عشيرة البارزانيين [29] واغتيال طالب السهيل [30] ثم ترك رؤوف المحكمة وعُين وزيراً للعدل في حكومة إقليم كردستان في أواخر السنة.