الاجتماعات بتقنية الفيديو تُضعف القدرة على الابتكار

وأُعطيَ كل فريق خمس دقائق لمناقشة استخدامات مبتكرة لعدد من المنتجات، كصحن فريسبي طائر وتغليف فقاعات، على أن يختار بعد ذلك أفضل فكرة مبتكرة. ثم كرر الباحثون التجربة ولكن ليس في المختبر بل في شركات، وشملت 1490 مهندساً في فنلندا والمجر والبرتغال والهند وإسرائيل. وطُلب من المجموعات خلال ورش العمل المخصصة لهذا الغرض داخل مقار شركاتها، اقتراح منتجات مبتكرة لشركاتهم المتخصصة في الاتصالات. وأظهرت نتيجة الاختبارات أن التفاعلات الحضورية أثمرت أفكاراً تفوق بنسبة نحو 15 في المئة تلك التي تولّدت من التفاعلات الافتراضية، وأفكاراً مبتكرة أكثر بنسبة 13 في المئة. اختبار نمط التعلم. لكن في المقابل أثبتت الاجتماعات الافتراضية أنها مثمرة تماماً بقدر ما هي اللقاءات المباشرة، وأحياناً أكثر بقليل، عندما كان على الفرق اختيار أفضل أفكارها. واستنتج الباحثون من هذه النتائج أن مكالمات الفيديو تحدّ من القدرة على الابتكار فحسب، بينما بدا أن المهارات الأخرى لا تتأثر. تركيز كبير على الشاشة في ما يتعلق بسبب ذلك، أثبتت الأبحاث السابقة ارتباطاً عصبياً بين الرؤية والتركيز، وأظهرت مفارقة تتمثل في أن "الأشخاص يكونون أكثر قدرة على الابتكار عندما يكونون أقل تركيزاً"، على ما أوضحت أستاذة التسويق في كلية كولومبيا للأعمال ميلاني بروكس التي شاركت في إعداد الدراسة، في شرح بالفيديو لخلاصاتها.

  1. اختبار نمط التعلم
  2. الاجتماعات بتقنية الفيديو تضعف القدرة على الابتكار | شبكة الأمة برس
  3. دراسة : الاجتماعات بتقنية الفيديو تضعف القدرة على الابتكار - majala24

اختبار نمط التعلم

تؤدي الاجتماعات التي تُعقد بتقنية الفيديو عبر الإنترنت والتي أصبحت أساسية منذ ازدهار العمل مِن بُعد، إلى إعاقة إنتاج الأفكار التعاونية، على ما أظهرت دراسة أجريت على عيّنة تضمّ 1500 شخص من مختلف أنحاء العالم نُشرت أمس (الأربعاء)، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ومكّنت تقنيات مثل «زوم» و«تيمز» و«سكايب» ملايين الموظفين من عقد اجتماعات مِن بُعد بالصوت والصورة خلال جائحة «كوفيد – 19». ولاحظت الدراسة التي نُشرت في مجلة «نيتشر» أن هذا النمط الافتراضي من التعاون قد يتواصل، إذ أظهرت استطلاعات رأي أجريت أخيراً أن 20 في المائة من أيام العمل في الولايات المتحدة مثلاً ستكون من المنزل بعد انتهاء الجائحة. الاجتماعات بتقنية الفيديو تضعف القدرة على الابتكار | شبكة الأمة برس. وسعى معدّو هذه الاستطلاعات، وهم خبراء تسويق في جامعتي كولومبيا وستانفورد الأميركيتين، إلى معرفة تأثير هذا الإحجام عن التفاعلات الحضورية على الابتكار، وتالياً انعكاسه على عملية توليد أفكار جديدة في الاجتماعات، أو ما يُسمى «العصف الذهني». وأجرى معدّو الدراسة أولى الاختبارات في المختبر، بمشاركة طلاب متطوعين بلغ عددهم 602. وُزعوا عشوائياً كل اثنين معاً، إما وجهاً لوجه في الغرفة نفسها أو منفصلين في مكانين متباعدين، يتحادثان بتقنية الفيديو.

الاجتماعات بتقنية الفيديو تضعف القدرة على الابتكار | شبكة الأمة برس

تؤدي الاجتماعات التي تعقد بتقنية الفيديو عبر الإنترنت والتي أصبحت أساسية منذ ازدهار العمل من بعد، إلى إعاقة إنتاج الأفكار التعاونية، على ما أظهرت دراسة أجريت على عينة تضم 1500 شخص من مختلف أنحاء العالم نشرت الأربعاء. ومكنت تقنيات مثل "زوم" و"تيمز" و"سكايب" ملايين الموظفين من عقد اجتماعات من بعد بالصوت والصورة خلال جائحة كوفيد-19. دراسة : الاجتماعات بتقنية الفيديو تضعف القدرة على الابتكار - majala24. ولاحظت الدراسة التي نشرت في مجلة "نيتشر" أن هذا النمط الافتراضي من التعاون قد يتواصل، إذ أظهرت استطلاعات رأي أجريت أخيرا أن 20 في المئة من أيام العمل في الولايات المتحدة مثلا ستكون من المنزل بعد انتهاء الجائحة. وسعى معدو هذه الاستطلاعات، وهم خبراء تسويق في جامعتي كولومبيا وستانفورد الأمريكيتين، إلى معرفة تأثير هذا الإحجام عن التفاعلات الحضورية على الابتكار، وتاليا انعكاسه على عملية توليد أفكار جديدة في الاجتماعات، أو ما يسمى "العصف الذهني". وأجرى معدو الدراسة أولى الاختبارات في المختبر، بمشاركة طلاب متطوعين بلغ عددهم 602، و زعوا عشوائيا كل اثنين معا ، إما وجها لوجه في الغرفة نفسها أو منفصلين في مكانين متباعدين، يتحادثان بتقنية الفيديو. وأعطي كل فريق خمس دقائق لمناقشة استخدامات مبتكرة لعدد من المنتجات، كصحن فريسبي طائر وتغليف فقاعات، على أن يختار بعد ذلك أفضل فكرة مبتكرة.

دراسة : الاجتماعات بتقنية الفيديو تضعف القدرة على الابتكار - Majala24

ليكون كافيا تغطية الاختبار قد يكون من المفيد القيام بذلك قبل إنشاء حالات الاختبار إعادة بناء التعليمات البرمجية -تدابير للتطبيق. القيام بذلك فقط بعد اكتمال اختبارات الوحدة (للرمز القديم) (مثل أي تغيير في الكود) ينطوي على مخاطر جديدة لوقوع أخطاء وبالتالي يتطلب اختبارًا متكررًا. إذا كان مؤلف اختبارات الوحدة - كالمعتاد - مطابقًا لمؤلف الوحدات النمطية ، فقد تظهر أيضًا أخطاء في التنفيذ في الاختبار ولا يتم الكشف عنها. إذا كان هو نفس الشخص ، فلا يتم استبعاد ذلك من خلال حقيقة أن الاختبارات تم تطويرها أولاً ، حيث يمكن أن يكون كل من الوظيفة المقصودة للشفرة وشكلها المستقبلي حاضرين بالفعل في تفكير مؤلف الاختبار ومؤلف الكود اللاحق. يمكن القيام بذلك في البرمجة المتطرفة يمكن اعتراضها عن طريق "test ping-pong" ، حيث يتناوب المطورون على تنفيذ الوظائف والاختبارات. أثناء تطوير اختبارات الوحدة ، يمكن أن تظهر حالات الاختبار التي لا تتوافق فقط جزئيًا مع أهداف وخصائص اختبارات الوحدة. كما هو الحال مع البرمجة ، هناك أيضًا اختبارات وحدة للتطوير مكافحة النمط والتي يجب تجنبها إن أمكن. [2] انظر ايضا قائمة برامج اختبار الوحدة تطوير يحركها الاختبار تطوير البرمجيات يحركها السلوك المؤلفات بول هاميل: أطر اختبار الوحدة.

(أ ف ب) شكرا على قرائتكم اقرأ خبر: الاجتماعات بتقنية الفيديو تضعف القدرة على الإبتكار.... انتهى الخبر