محمد محمود آل خاجة أول سفير إماراتي في إسرائيل - Youtube

وصل محمد محمود آل خاجة إلى مطار بن جوريون الإسرائيلي، ليقدم أوراق اعتماده إلى الرئيس الإسرائيلي، كأول أول سفير إماراتي لدى إسرائيل بعد قرار اتفاقية السلام بين الجانبين، ليدخل التاريخ من أوسع أبوابه. وكان «آل خاجة»، قد أدى اليمين القانونية، منتصف فبراير الماضي، أمام الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي. ووصفت إسرائيل لحظة وصول أول سفير إماراتي إلى تل أبيب بـ"يوم تاريخي آخر في الشرق الأوسط وخطوة كبيرة نحو تعزيز السلام بين الدول والشعوب". محمد محمود آل خاجة... أول سفير إماراتي في إسرائيل | مجلة المجلة. الإمارات وإسرائيل في مقال مشترك: نكتب معاً وبصوت واحد جاء ذلك على لسان وزير الخارجية الإسرائيلي جابي أشكينازي لدى لقائه السفير الإماراتي في تل أبيب محمد آل خاجة، الذي وصل اليوم الإثنين، لتقديم أوراق اعتماده. وقال أشكينازي، خلال اللقاء، إن "الإمارات تلعب دورًا مهمًا في قيادة التغيير الذي أحدثته اتفاقيات إبراهيم في جميع أنحاء الشرق الأوسط". وأكد أن فتح الممثليات الإسرائيلية في أبوظبي ودبي وسفارة الإمارات في إسرائيل "ضروري لتوطيد العلاقات وتعزيز السلام".

  1. محمد آل خاجة - ويكيبيديا
  2. محمد محمود آل خاجة يؤدي اليمين القانونية سفيراً للإمارات لدى إسرائيل
  3. محمد محمود آل خاجة... أول سفير إماراتي في إسرائيل | مجلة المجلة

محمد آل خاجة - ويكيبيديا

وأكد العلي أن «تريندز» أخذ على عاتقه من البداية تمكين الشباب ودعمهم وتأهيلهم علمياً ومعرفياً، ومساعدتهم على خوض مجال البحث العلمي والتعمق في إعداد الأبحاث والدراسات وتقديرات الموقف والقراءات التحليلية التي تدعم المسؤولين في صناعة القرار. محمد آل خاجة - ويكيبيديا. أفكار بناءة وأطروحات علمية وجهت اليازية الحوسني، رئيسة مجلس تريندز لشباب البحث العلمي، الشكر إلى السفير محمد آل خاجة على إثرائه الحلقة النقاشية المفتوحة بأفكار بناءة وأطروحات علمية قيمة استفاد منها جميع الحضور. وثمنت الحوسني دعمه للباحثين الشباب وحثهم على التفكير البنَّاء الذي يسهم في دعم مسيرة التنمية المستدامة لدولة الإمارات، مضيفة أن الجيل الجديد هو جيل التسامح والتعايش، ويمتلك كافة القدرات على نشر رسالة السلام الإماراتية حول العالم. كما قدم أعضاء مجلس تريندز لشباب البحث العلمي الشكر والتقدير للسفير محمد آل خاجة، على إتاحة هذه الفرصة، مؤكدين أنهم يمتلكون القدرات العلمية والمعرفية والبحثية التي تسهم بدورها في تقدم ورفعة الوطن.

محمد محمود آل خاجة يؤدي اليمين القانونية سفيراً للإمارات لدى إسرائيل

وكان موقع "واللا" العبري قد نقل عن مسؤولين إسرائيليين أن نتنياهو منع وزراء حكومته من السفر إلى الإمارات قبل سفره هو إليها أولاً. وفي حينه، قال الموقع نقلاً عن ثلاثة مسؤولين لم يسمهم إن عدداً من الوزراء اتصلوا بمكتب نتنياهو وأبلغوه عن اهتمامهم بزيارة الإمارات. لعقد اجتماعات مع نظرائهم، لتعزيز التعاون بين البلدين. مضيفاً: "من بين الوزراء الذين أرادوا السفر إلى الإمارات كانت وزيرة النقل ميري ريغيف". وأوضح ذات المسؤولين أن نتنياهو رفض طلبات وزرائه، كونه مهتم بأن يكون أول سياسي إسرائيلي يزور الإمارات. بعد توقيع اتفاق التطبيع وعندها فقط يسمح لوزراء الحكومة الآخرين بالسفر إلى هناك للقاء نظرائهم. السفارة الاماراتية في إسرائيل وكشفت صحيفة إسرائيلية، مختصة في شؤون الاقتصاد، تفاصيل المكان الذي يفضله "عيال زايد" لفتح سفارة لهم في إسرائيل. مشيرة إلى أن صبي أبوظبي محمد بن زايد وضع عينه على (هرتسليا بيتواخ) لافتتاح تلك السفارة ولكن هناك موقعين. آخرين موجودان أيضاً في الصورة التي لم تكتمل بعد لدى سفهاء الإمارات. محمد محمود آل خاجة يؤدي اليمين القانونية سفيراً للإمارات لدى إسرائيل. وقالت صحيفة "جلوبس" الاسرائيلية إن هذه التجمعات، مثل المنطقة التي يقع فيها وهي شمال تل أبيب، هي واحدة من أرقى المناطق في إسرائيل.

محمد محمود آل خاجة... أول سفير إماراتي في إسرائيل | مجلة المجلة

هزيمة الوعي في سيكولوجيّة الإنسان المغلوب، هي الصفات النفسيَّة نفسها للعربي المهزوم، سفيراً كان أم غفيراً، وهي حالة من الذلة والمهانة، ناتجة من فقدان الإرادة لتغيير واقع الهزيمة، اعتقاداً بأنَّ الهزيمة قدرٌ لا يمكن تغييره، وأنَّ النصر قدر مضى لا يمكن تحقيقه، فتحتلّ ثقافة الهزيمة مكان ثقافة النصر في الوعي، فيُهزم. والأصل أنْ تمتلك الأمة وعي النصر، فتُدرك أنّ الهزيمة ليست قدرها الأبدي المستحيل تغييره، وأنَّ النصر هو قدرها اليقينيّ المحتوم تحقيقه، ووعي النّصر يتطلَّب السير في طريق طويل يبدأ بالنقد الذاتي، والإجابة عن سؤالَي: لماذا هُزمنا؟ وكيف سنتجاوز الهزيمة؟ وينتهي بمراكمة نقاط القوة ومعالجة نقاط الضعف... وصولاً إلى امتلاك ثقافة النّصر وإرادة النّصر. هذا ما أدركته المقاومة ومحورها، وما جهله سفير الإمارات ونظامه الحاكم، وكل أنظمة التطبيع العربية الخاضعة للإرادة الصهيو- أميركية، وفريق "أوسلو" الفلسطيني المهزوم... لذلك، ما زالوا في مرحلة هزيمة الوعي. وإلى أنْ يصل السفير والنخبة الحاكمة في دولته، وكل الدول العربية المنزوعة السيادة والاستقلال والكرامة، إلى درجة الوعي بالنصر، سيظلّ السفير محمد آل خاجة "جوييماً" بدرجة سفير.

المسجد الَّذي لم يتوقّع سعادة السفير رؤيته في قلب "تل أبيب اليهودية المُتسامِحة"، هو أحد المساجد الناجية من التدمير والتدنيس في مدينة يافا العربية الصامدة، التي بُنيت على أنقاضها، وإلى جانبها، مستوطنة "تل أبيب" الكبرى. وقد خاض الفلسطينيون في يافا نضالاً مريراً لإعادة افتتاحه. وبناء على هذه الحقائق الغائبة عنه، يحتاج السفير إلى دروسٍ في التاريخ والجغرافيا والأدب، لتصويب فهمه للواقع غير المختلف في فلسطين. الواقع غير المُختلف الَّذي لم يعرفه سعادة السفير محمد آل خاجة، هو أنَّه مجرد "جوييم" بدرجة سفير بالنسبة إلى الحاخام المتطرف شالوم كوهين، وكل اليهود في "الدولة" المُعجَب بها وبشعبها. ومفهوم "جوييم" عند "اليهود الدافئين الطيّبين" - كما يصفهم سعادته - يُطلق على جميع الناس من غير اليهود، وهو جمع "جوي"، بمعنى الآخر والغير والغريب، ويتضمَّن مفهوماً سلبياً، ونظرة استعلائية، وإحساساً عنصرياً، يقودهم إلى تضخيم الذات اليهودية، وتحقير الذات غير اليهودية، مهما كان دينها وقوميّتها ولونها. هذه العقيدة الاستعلائيّة العنصريّة مستوحاة من كتبهم المُقدّسة المُزوّرة، كالتوراة التي تجعل الذات اليهودية مُقدّسة، انطلاقاً من فكرة الاختيار الإلهي، ومضمونها أنَّ الله تعالى فضّلهم على شعوب الأرض، وأعطاهم الحق في تسخيرهم واستعبادهم لخدمة اليهود؛ "شعب الله المختار".