قضم الأظافر قضم الأظافر من العادات السيئة التي يعانيها الأشخاص، ولها أكثر السلب تبعًا لما دلت عليه دراسات علم النفس وخبراؤه، فهي عادة مصاحبة لمن يمارسها تلازمه طيلة حياته ومن الصعب التخلص منها بسهولة، ولا بُدَّ لحلها من التدخل الجذري والسريع خاصة من قِبل الوالدين في سن أطفالهم الصغيرة قبل أن يشبوا عليها، حيث يجد الآباء أبنائهم لا يتمكنوا من الإقلاع عنها بمجرد التنبية، بل يعاودوا القضم بعد فترة من توقفهم عن فعل ذلك. ونظرًا لكون تلك العادة لا تلازم الأطفال فحسب بل في أحيانٍ عدة قد يفعلها الكبار سواءً بقصد أن بغير قصد، فقد باتت من ضمن التساؤلات التي تثير الجدل بشكل كبير، وخاصة مع بدء النسمات الرمضانية من كل عام وذلك لدى كثيرٍ من الأشخاص، فتلك التساؤلات تدور حول هل يعد قضم الأظافر من مفسدات الصيام أم لا، وخاصةً أن هناك بعض الأشخاص الذين يمارسون تلك العادة لا يستطيعون التوقف عن فعلها في أثناء الصيام في نهار رمضان، وقد يكون ذلك بشكل إرادي أو لا إرادي، فضلًا عن من يفعلها على غير العادة كحل لانكسار الظَفر أو ما شابه. حكم قضم الأظافر في نهار رمضان بعد أن ازدادت التساؤلات حول تلك الأطروحة كان لزامًا على دار الإفتاء أن تُدلي ببيانًا قاطعًا يحسم ذاك الجدل الذي نشب وسط المسلمين، خاصة بعد أن بات لرويضة آراء لا تمت للشرع الإسلامي الحنيف بأدنى صلة على مواقع التواصل الاجتماعي وما شابه، ومن ثم فقد أشارت دار الإفتاء وكبار هيئة العلماء بالأزهر الشريف أن قضم الأظافر ليس بالأمر الذي من شأنه أن يفسد الصوم، وذلك باعتبار أن الفرد لم يبتلع شيئاً من الظَفر ومن ثم لم يدخل إلى جوفه أيٍّ مما قضمه.
الرئيسية الإرشاد وعلم النفس أسباب ودلالات قضم الأظافر في علم النفس نُشر في 25 يوليو 2021 يلجأ العديد من الأشخاص إلى اتباع سلوكيات لا إرادية عديدة للتخلص من التوتر والقلق، مثل: العبث بخصلات الشعر، أو خلع ولبس الخاتم بشكل متكرر، أو قضم الأظافر، وتعتبر عادة قضم الأظافر من العادات غير الصحية.
#قضم #الأظافر #في #علم #النفس
وفي المقابل، ترى طوقان أن كثرة تحميل الطفل المسؤولية منذ الصغر تشعره بالعبء وتحمله فوق طاقته أو واجبات ومهمات ومسؤوليات لا تناسب عمره كطفل، وليست من واجبه، ومن الأمثلة على ذلك أن تحمل الأم طفلها الكبير بين إخوته ولا يتجاوز عمره 9 سنوات مسؤولية تدريس إخوته الأصغر منه، وتلومه وتعاقبه في حال حصول أحدهم على علامة متدنية، فهنا يشعر الطفل الأكبر بأنه عاجز وليس له قيمة وفاشل ويلوم نفسه على فشل إخوته، ويخاف من فكرة تحمل مسؤولية أي شيء لشعوره بعدم قدرته على عمل شيء. لذلك يجب تدريب الطفل على تحمل المسؤولية بشكل معتدل مناسب لعمره وبشكل تدريجي كأن يبدأ بتحمل مسؤولية ترتيب سريره وتفريش أسنانه وتجنب لومه على أخطاء غيره، وفق طوقان، حتى لا يتشكل لدى الطفل أو الابن فيما بعد رهاب المسؤولية. وتضيف "كل ما يحدث من سلوك فردي لدى الإنسان هو انعكاس على المجتمع بكل تفاصيله، لذلك فإن وجود أشخاص قادرين على تحمل المسؤولية الفردية والاجتماعية في المجتمع، هو صورة إيجابية وتخلق جيلا فعالا و"خلاقا" ومتفهما لطبيعة الحياة، وقادرا على مواجهة الصعاب، والإقدام، وهذا له انعكاساته الإيجابية على المجتمع، سواء من الناحية الأسرية والاجتماعية بتفاصيلها".
وحين تلد النساء ، يبحث عن " طبيبه "!! مجتمع متناقض! # 5 شكرا لج حبوبه وللردج إن جميع ماينشر في المنتدى من أشعار ومشاركات ماهي إلا نتاج أفكار تمثل رؤية كاتبها فقط ولا تمثل رأي المنتدى (رأيت الحر يجتنب المخازي.. ويحميه عن الغدر الوفاء.. فلا والله مافي العيش خيرٌ.. ولا الدنيا إذا ذهب الحياءُ) المشرف العام