واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا تويتر

حكم احد الملوك على نجار بالموت فتسرب الخبر إليه فلم يستطع النوم ليلتها قالت له زوجته: يا زوجي الحبيب نم ككل ليلة فالرب واحد والأبواب كثيرة!. ومضات رمضانية 🌙 ( واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا ) - YouTube. نزلت الكلمات سكينة على قلبه فغفت عيناه ولم يفق إلا على صوت قرع الجنود على بابه شحب وجهه ونظر إلى زوجته نظرة يأس وندم وحسرة على تصديقها فتح الباب بيدين ترتجفان ومدهما للحارسين لكي يقيدانه قال له الحارسان في استغراب: لقد مات الملك ونريدك أن تصنع تابوتا له أشرق وجهه ونظر إلى زوجته نظرة اعتذار فالعبد يرهقه التفكير و الرب تبارك وتعالى يملك التدبير من اعتز بمنصبه فليتذكر فرعون ومن اعتز بماله فليتذكر قارون ومن اعتز بنسبه فليتذكر أبا لهب إنما العزة لله وحده سبحانه.! عندما نترك وديعه عند أحد نثق بأمانته ويقول لنا(من عيوني)نشعر بالأمان لحاجتنا ،،، فماذا نشعر عندما يقول لنا رب العالمين"واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا" يا الله ما أعظمك جددوا ثقتكم بالله خالقكم …. مهما كانت المصائب. التنقل بين المواضيع
  1. ومضات رمضانية 🌙 ( واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا ) - YouTube

ومضات رمضانية 🌙 ( واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا ) - Youtube

يبقي تأخر الشئ مش معاناه إني تعيس وماليش حظ زي غيري ليك اربعه وعشرين قراط هاتخدهم كاملين متوزعين بالتساوي بين السعاده والحزن ، جايز حظك الحزن يسبق السعاده وجايز العكس وجايز دنيتك كلها حزن وسعادتك في الآخره حصاد صبرك وإيمانك وده الأعظم...! المهم خلوا ايمانكوا بربنا كبير كلنا هنفرح..... إقرأ المزيد من تدوينات Amira Hisham super 30 ٥ تشرين أول ٢٠٢٠ | 5 دقائق قراءة

ما كان اللهُ ليجعلَ أيامَ العبادِ كلَّها سواء، وذلك لأن في ذلك ما يتعارضُ أشدَّ التعارضِ مع خطتِه التي تقتضي وجوبَ أن يُبتلى العبادُ ليُصارَ من بعد ذلك إلى الفصلِ بينَهم يومَ الفصل، يوم يتفرَّقُون إلى جنةٍ أو نار. ولذلك فقد كان مُقدَّراً على العباد أن يجري عليهم كلُّ ما من شأنِهِ أن يُحقِّقَ هذا التمايُزَ الذي بمقتضاهُ سيُقرَّبُ المُحسنون ويُبعَدُ المسيئون. ولأنَّ هكذا ابتلاء يتطلَّبُ من "التعسيرِ" ما هو كفيلٌ بتبيانِ جوهرِ العباد، فلقد استدعى ذلك ألا يجيءَ نصرُ اللهِ إلا من بعدِ أن يتكفَّلَ هذا "التعسير" بتقديمِ الدليلِ والبرهان على أنَّ هذا العبدَ يستحق نصرَ اللهِ هذا حقاً. ولذلك فلقد طمأنَ اللهُ تعالى رسولَه الكريم صلى الله تعالى عليه وسلم إلى أنَّ هذا الذي يجري عليه من "تكديرٍ وتعسير" لا ينبغي أن يجعلَه ينسى أنَّه "بأعيُنِ الله"، وأنَّ الأمر لن يطولَ حتى يجيءَ نصرُ الله فيزول كلُّ هذا التكدير والتعسير ليحلَّ محلَّهما فرجٌ وتيسير (وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا) (من 48 الطور).