مستخلص الفانيليا يمتلك العديد من الخصائص الطبية ويمكن أن تكون مفيدة لصحتك بطرق مختلفة. 7- علاج القلق والاكتئاب: وقد أثبتت الدراسات العصبية أن خلاصة الفانيلا يمكن أن يكون لها تأثير إيجابي على أولئك الذين يعانون من الاكتئاب واضطرابات القلق. فانيليا بوبورن من مدغشقر | باستيكسيريا مارشيسي 1824. الفانيليا لها رائحة مفيدة خصيصا لهذا الغرض. احتساء اللبن أو الحليب الذى يحتوى على الفانليا قد يساعد بشكل كبير فى تخفيف هذه الأعراض عند بعض الناس كما ينكم للفانليا أيضا ان تكون مفيدة فى حالات علاج رهاب الاحتجاز 8- فقدان الوزن: وقد أظهرت بعض الدراسات أن مستخلص الفانيليا يمكن أن يساعد الناس على فقدان الوزن. على الرغم من ممارسة الرياضة واتباع نظام غذائي تلعب الدور الرئيسي في فقدان الوزن، ويمكن استكمال هذه الجهود بتناول مستخلص الفانيليا 9-يخفف الغثيان: واحدة من أفضل الفوائد العلاجية التى يمكن الحصول عليها من خلاصة الفانيلا هو أنه يمكن أن تساعد على تهدئة المعدة في حالة الشعور بالغثيان. كل ما عليك القيام به هو إضافة بضع قطرات من خلاصة الفانيليا إلى كوب من الماء ورشفة ببطء. فإن رائحة الفانيليا مذهلة تساعد على تخفيف الشعور بالغثيان 10- علاج السعال: غالبا ما تستخدم نهكة الفانليا فى شراب الحكة ليغطى على طعم الدواء المر كما ان الخصائص المخدرة للفانليا تساعد على تخفيف حدة الالم الحلق و اتلتهاب اللوز 11- صحة الأسنان: يوجد مركب نيلين في الفانيليا،هذا المركب له تأثير إيجابي على الجهاز العصبي المركزي.
بعد ذلك تأتي عملية المعالجة أو التجفيف، وهذه العملية تقلص البذور وتجعلها غنية وذات لون بني، مما يعطي نكهة الفانيلا ورائحته كما نعرفها. تحضر خلاصة الفانيلا بعملية معقدة ومكلفة، حيث تقطع البذور إلى قطع صغيرة ثم تغمر بالكحول والماء وقد طور علماء الأغذية نكهة فانيلا اصطناعية بسبب ارتفاع تكلفة الفانيلا الطبيعية. فهرست 1 التاريخ 2 علم الأحياء 3 زهرة الفانيليا 4 كيمياء 5 الانتاج 5. 1 مراحل الانتاج 6 الاستعمالات 6. 1 في الطهي 7 المصادر 8 وصلات خارجية........................................................................................................................................................................ ما هو مصدر نكهة الفانيلا - مجلة أوراق. التاريخ [ تحرير | عدل المصدر] Drawing of Vanilla from the Florentine Codex (ca. 1580) and description of its use and properties written in the Nahuatl language. ظلت نباتات الفانيلا تُزرع في المكسيك منذ مئات السنين. وقد نُقل هذا النوع من الفانيلا إلى مناطق مدارية أخرى. وتنتج جزر القمر وإندونيسيا ومدغشقر الجزء الأكبر من الإنتاج العالمي. وهناك أنواع أخرى تنمو في تاهيتي في جنوب المحيط الهادئ.
لست أعلم إن كانت الجهات الرقابية في المملكة تعلم من أين تحضر نكهة الفانيلا الصناعية وهل تسمح بمرور أي منتجات تستخدم هذه النكهة من مستخرجات القندس، لأنني لو علمت بذلك فبالتأكيد لم أكن لأتناول الآيس كريم بالفانيلا أو بغيرة. إن ما يسمح بانتشار الإشاعات وجود كثير من المعلومات الدقيقة الصادمة حول بعض الأغذية والمشروبات التي نتناولها بشكل دائم وتجد لها قبولاً وشعبية مثل نكهة الفانيلا الصناعية، وعودة للسؤال من أين تحضر الفانيلا الصناعية؟ هي أن الشركات وجدت مستحضراً يشابه في مذاقه مذاق الفانيلا الطبيعية وبتكلفة زهيدة اطلقت عليه نكهة الفانيلا الصناعية تقوم باستخراجه من غدد حيوان القندس!! والمصيبة الأكبر لنا نحن عشاق الآيس كريم بالفانيلا هي أن هذه النكهة مصرح ومسموح بها من قبل الجهات الرقابية الغذائية في أمريكا ولا ترى ضرراً بتناوله، وتذكر إحدى الإحصائيات بأن هناك أكثر من مليون طن من نكهة الفانيلا تستخرج من غدد القندس!! ولست أعلم إن كانت الجهات الرقابية في المملكة تعلم من أين تحضر نكهة الفانيلا الصناعية وهل تسمح بمرور أي منتجات تستخدم هذه النكهة من مستخرجات القندس، لأنني لو علمت بذلك فبالتأكيد لم أكن لأتناول الآيس كريم بالفانيلا أو بغيره.
ذات صلة نبات السعدان معلومات عن نبات الأرطة مصدر استخراج نكهة الفانيلا تستَخدم الفانيليا في كثير من الوصفات والمأكولات، بالإضافة إلى استخدامات عديدة أخرى، وتوجد أنواع كثيرة من الفانيليا منها: البوربون، والمكسيكي وغيرها، وتأتي الفانيليا من نبتة الفانيليا، حيثُ أنَّ نبتة الفانيليا أو أوركيد الفانيليا تشبه أشجار الكروم، ويمكن أن يصل طول النبتة إلى نحو 9 أمتار. [١] وتعدُّ نبتة فانيليا ببلانيفوليا أكثر النباتات التي تستخرج منها الفانيليا، وتسمَّى أيضًا الفانيليا المسطحة، وتستخرج الفانيليا تحديدًا من جزء في النبتة يدعى الكبسولة أو جراب الفانيليان، وتكون هذه الكبسولات على شكل قرون، تقطف عادةً قبل نضجها، بعد ذلك تغمَر بالماء الساخن ثمَّ تترَك لتجفَّ تمامًا من شهر إلى 6 أشهر في أي مكان. [١] موطن نباتات الفانيلا يرجع أصل الفانيليا إلى أمريكا الوسطى وتحديدًا إلى المكسيك، وكان على مدار قرون من الزمن السر الحصري لسكان تلك المنطقة الأصليين، وبعد سقوط إمبراطورية الأزتك على أيدي الإسبان، انتقلت حبوب الفانيليا إلى قارة أوروبا، لكن بقيَت زراعة الفانيليا محصورة في المكسيك على مدار 300 عام لاحقة، ولم تزرع في غيرها من المناطق.