يجب ألا تمارس الجماع على الإطلاق لمدة 3 إلى 4 أيام بعد أن تلاحظ التغيير في مخاط عنق الرحم إذا كانت المرأة لا ترغب في الحمل. الأعراض الحرارية تجمع طريقة الأعراض الحرارية بين جوانب معينة من التقويم ودرجة حرارة الجسم الأساسية وطرق فحص المخاط. طرق منع الحمل قديما يسمى. لا يتم أخذ كل هذه العوامل في الاعتبار فحسب، بل هناك أيضًا أعراض أخرى مثل التقلصات الطفيفة وألم الثدي. تعاني بعض النساء من ألم في أسفل البطن في منطقة المبيضين أثناء إطلاق البويضة. اقرأ أيضًا: وسائل منع الحمل بعد الولادة 11 كيف تختارين بينها حبوب منع الحمل نوعان كيف تختارين بينهما؟ الايجابيات والسلبيات حبوب مارفيلون Marvelon إيثينيل أستراديول وديسوجيستريل 21 قرصًا لمنع الحمل حبوب جينيرا 21 قرصًا لمنع الحمل Gynera؛ الأضرار في الرضاعة والبديل وزيادة الوزن اختبار مؤشر الإباضة (LH) أحد طرق منع الحمل الطبيعية التي تقيس كمية الهرمون الملوتن (LH) في البول. يعزز الهرمون الملوتن نضوج البويضة في المبيض لذلك فإن تزداد كميته عادة قبل الإباضة بحوالي 20 إلى 48 ساعة ويمكن اكتشافه في بول المرأة بعد 8 إلى 12 ساعة. في الاختبار تتبول المرأة على عصا اختبار ويشار إلى كمية الهرمون اللوتيني بتغيير اللون (شدة اللون تتناسب مع كمية الهرمون اللوتيني في بولها).
ولتجنب الحمل، قد تختار الجماع في وقت بين آخر دورة شهرية لها ووقت تغيير مخاط عنق الرحم، حيث أن خلال هذه الفترة، يُنصح بممارسة الجنس كل يومين فقط؛ لأن وجود السائل المنوي يجعل من الصعب تحديد طبيعة مخاط عنق الرحم. وإذا كانت المرأة لا ترغب في الحمل، يجب ألا تمارس الجماع على الإطلاق لمدة 3 إلى 4 أيام بعد أن تلاحظ التغيير في مخاط عنق الرحم. 3. طرق منع الحمل قديما تسمى. مجموعات اختبار مؤشر الإباضة يُعد اختبار مؤشر الإباضة إحدى الطرق الطبيعية لمنع الحمل؛ حيث يُستخدم لتحديد موعد الإباضة، فهذا الاختبار يقيس كمية هرمون LH في البول. نظرًا لأن هرمون LH يعزز نضوج البويضة في المبيض؛ لذا فإن كمية LH تزداد عادة قبل الإباضة بحوالي 20 إلى 48 ساعة. ويمكن بعد ذلك اكتشاف هرمون LH في بول المرأة بعد 8 إلى 12 ساعة. وتوجد العديد من اختبارات التنبؤ بالإباضة تُباع في الصيدليات، ويعد أبسطها عصا اختبار تتبول عليها المرأة ويشار إلى كمية هرمون LH بتغيير اللون، فشدة اللون تتناسب مع كمية هرمون LH في بولها. تبدأ المرأة في اختبار البول قبل يومين إلى ثلاثة أيام من توقع التبويض بناءً على مواعيد دوراتها الشهرية السابقة، حيث تعد أكبر فرصة للحمل هي إن حدث الجماع في غضون 24 ساعة بعد زيادة هرمون LH.
الغسولات المهبليّة: استخدمت الغسولات المهبليّة بشكل شائع في روما القديمة لمنع الحمل، وذلك عن طريق شطف المهبل بكل أنواع المواد مثل مياه البحر وعصير الليمون والخل، حتى في الوقت قريب جدًا في أوائل القرن العشرين كانت النساء تستخدم مواد التنظيف السامة كغسول مهبلي، وكانت توجد العديد من حالات التسمم، وحتى عدد قليل من الوفيات المرتبطة باستخدام بعضها. منع الحمل بوسائل حديثة توجد العديد من أنواع وسائل منع الحمل مثل الحبوب أو العازل الذكري وتصنَف إلى [٧]: وسائل منع الحمل الهرمونية: تستخدم هذه الوسائل هرمونات مشابهة لتلك التي ينتجها الجسم، وتمنع إطلاق البويضة من المبيض، وبالتالي عدم حدوث إخصاب ومن الأمثلة عليها حبوب منع الحمل الفموية، اللصقات الجلدية، والحلقات المهبلية، وتعدّ فعَالة بدرجة 99% في حال استخدامها استخدامًا صحيحًا ودائمًا، وتجدر الإشارة إلى أنه لا بدَ من استشارة الطبيب في حال استخدام حبوب منع الحمل ، من أجل اختيار وسيلة منع أخرى مساعدة إلى أن تبدأ حبوب منع الحمل مفعولها. وسائل منع الحمل العازلة: تعمل هذه الوسائل على إيجاد عازل أو حاجز يمنع وصول الحيوانات المنوية إلى البويضة، وهي متوافرة غالبًا في الصيدليات، ومنها الواقي الذكري والواقي الأنثوي الذي يُدخل إلى داخل المهبل كي يشكل حاجزًا بين الحيوانات المنوية والبويضة، ويعدّ العازل الذكري أو الأنثوي وسيلتاي فعالتين ضد الأمراض المنقولة جنسيًّا.