حروف اللين هي نتشرف بزيارتكم على موقعنا المتميز، مـوقـع سطـور الـعـلم، حيث يسعدنا أن نقدم لكل الطلاب والطالبات المجتهدين في دراستهم جميع حلول المناهج الدراسية لجميع المستويات. مرحبا بكل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول على أعلى الدرجات الدراسية،عبر موقعكم موقع سطور العلم حيث نساعدكم على الوصول الى الحلول الصحيحة، الذي تبحثون عنها وتريدون الإجابة عليها. والإجـابــة هـــي:: ا - و
كتاب التعاريف للجرجاني. المعجم العسكري الموحد لجامعة الدول العربية. كليات للأب المقيم للأب أيوب بن موسى الكوفي. معجم العين لخليل الفراهيدي. قاموس الزمخشري في أساس البلاغة. وقاموس الغريب المصنف لأبي عبيد القاسم بن سلام. مخزن معجم الكلمات لابن فارس. مجمع أمثال أحمد الميداني. قاموس خليل خيرالله الطبي العربي الإنجليزي. القاموس الوسيط لمجمع اللغة العربية. في النهاية سنعرف أن حروف العلة هي حروف العلة الموجودة في اللغة العربية ، وهي ثلاثة أحرف ، حرف Waw ، وحرف Yaa ، وحرف Alif. تعتبر حروف العلة أحرفًا لينية إذا كانت تأتي كحرف ساكن والحرف الذي قبلها مفتوح ، لذلك يتم العثور على الحرف ya في الكلمة عندما يكون حرفًا ساكنًا والحرف الذي قبله مفتوحًا.
حروف اللين هي عدة حروف معروفة حيث اهتم علماء اللغة العربية بالحروف كاهتمامهم بالكلمات، فلم يترك علماء اللغة شيء يخص اللغة إلا واهتموا به وسطروا له القواعد والأحكام، ومن ضمن تلك القواعد القواعد التي تهتم بحروف اللين وهي نوع من أنواع الخروف الموجودة في اللغة العربية. حروف اللين هي إن حروف اللين هي الحروف العلة الموجودة في اللغة العربية وهي ثلاثة أحرف، حرف الواو وحرف الياء وحرف الألف وتعتبر حروف العلة حروف لين إذا جاءت ساكنة وما قبلها مفتوح لذلك حرف الياء إذا وجد في كلمة ما وهو ساكن وما قبله مفتوح يعد حرف لين وليس حرف مد، وذلك لأن حرف المد هو حرف العلة المفتوح الواقع بعده همزة، ولا تأتى حروف اللين في بداية الكلمات مطلقًا، حيث أن موقع حروف اللين نهاية أو منتصف الكلمات، وذلك لأنه من الواجب تحقق ووجود حرف ما من الحروف الأبجدية قبل حرف اللين، وأن يكون ذلك الحرف مفتوح. ما تحتوي عليه اللغة العربية من علوم أكثر لغات العالم احتواء للكلمات والألفاظ والمفردات هي اللغة العربية حيث أن اللغة العربية عدد كلماتها يتخطى الاثني عشر مليون كلمة دون أي تكرار فاللغة العربية كالبحر المليء بالكلمات، وعند دخول العجم إلى الإسلام، ومع بداية القرن الثالث عشر أصبح هناك خيفة تملأ قلب الأئمة والعلماء من أن يحدث تحريف في اللغة العربية أو يحدث تغيير لمفرداتها وكلماتها.