الجلوس بعد الصلاة

• المحافظة على بعض الأذكار التي غفل عنها كثير من المسلمين كالتهليل مائة مرة، وقول سبحان الله وبحمده مائة مرة والاستغفار، والصلاة على النبيّ عشر مرات في الصباح وعشر مرات في المساء لقوله: - صلى الله عليه وسلم -: (من صلى علي حين يصبح عشراً وحين يمسي عشراً أدركته شفاعتي يوم القيامة). • قراءة القرآن وختمه كل أسبوعين أو كل شهر على الأقل مرة، وهذا الوقت فرصة للحفظ وللمراجعة لتقبل النفس لذلك. • المحافظة على دروس العلماء. • أن الملائكة تصلي على من جلس في مصلاه وتستغفر له وتدعو له بالرحمة كما قال - صلى الله عليه وسلم -: (الملائكة تصلي على أحدكم ما دام في مصلاه الذي صلى فيه ما لم يحدث تقول: الله اغفر له الله ارحمه) (رواه البخاري). في حكم جلوس الإمام بعد الانصراف مِن التسليم | الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ أبي عبد المعز محمد علي فركوس حفظه الله. • المحافظة على صلاة الضحى التي تكفي عن ثلاثمائة وستين صدقة على الإنسان في كل يوم بعدد مفاصله كما في الحديث الذي رواه مسلم. • تنظيم الوقت والذهاب إلى العمل باكراً ممتلئاً قوة ونشاطاً وثقة بالله واعتماداً عليه. • أن الجالس في المسجد بعد الصلاة لا يزال في صلاة وفي عبادة لقوله صلى الله عليه وسلم: (لا يزال أحدكم في صلاة ما دامت الصلاة تحبسه) متفق عليه.

  1. الجلوس بعد الصلاة في

الجلوس بعد الصلاة في

تاريخ النشر: الأربعاء 9 جمادى الأولى 1442 هـ - 23-12-2020 م التقييم: رقم الفتوى: 434443 9345 0 السؤال سمعت من أحد العلماء: أن الجلوس في المصلى بعد السلام، له فوائد عظيمة، وأنه سبب لغفران الكثير من الذنوب، فهل يكون هذا الفضل للصلاة في المسجد فقط، أم الصلاة في أي مكان تجوز فيه الصلاة؟ وهل يشمل صلاة الفرض والنافلة؟ وعند الإطالة في الجلوس مع الأذكار، هل يكون لذلك أجر أعظم؟ الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فلا ريب في أن جلوس المصلي للذكر بعد الصلاة، أمر حسن، وفيه أجر عظيم. ص55 - كتاب سنن النسائي - الترغيب في الجلوس في المسجد وانتظار الصلاة - المكتبة الشاملة. وإذا كان ذلك في المسجد، ففيه زيادة فضل، بشغل تلك البقعة الفاضلة بالعبادة، وله ثواب عظيم، لكن الجلوس الذي وردت النصوص بفضله هو الجلوس في المسجد؛ لانتظار الصلاة، وليس بتلك المنزلة من جلس لغير انتظار الصلاة، كأن جلس لذكر، أو اعتكاف، وإن كان فيه فضل وأجر بلا شك، كما قدمنا. ومن جلس في بيته، أو في أي مكان آخر بعد الصلاة للذكر، فله ثواب الذاكرين، وليس لذلك الجلوس فضيلة معينة، وسواء كان جلوسه بعد الفريضة أم النافلة. وانظر للاطلاع على بعض كلام أهل العلم بهذا الشأن الفتوى: 251605. والله أعلم.

هذا؛ وقد اختلف الفقهاء في مشروعيّة رفع اليدين من القيام من التشهّد الأوّل للرّكعة الثّالثة؛ فذهب الشّافعيّة إلى أنَّه يُندب، وهي رواية عن الإمام أحمد، والرّوايةُ الثَّانية عن أحمد هي عدم الرّفع، وقال في "الإنصاف": وهو المذهبُ، قال: وعليه جماهير الأصحاب،، والله أعلم. 2 0 2, 927