رثاء الأندلس | أبو البقاء الرندي | واحة الأدب | بصوت خالد النجار 🎤 - Youtube

رثاء الأندلس | أبو البقاء الرندي | واحة الأدب | بصوت خالد النجار 🎤 - YouTube

ابو البقاء الرندي لكل شي

رثاء الأندلس لأبي البقاء الرندي يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "رثاء الأندلس لأبي البقاء الرندي" أضف اقتباس من "رثاء الأندلس لأبي البقاء الرندي" المؤلف: أبو البقاء الرندي - جمع وتعليق الشيخ أبي عبد الله بن ابراهيم الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "رثاء الأندلس لأبي البقاء الرندي" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...

ابو البقاء الرندي يرثي الاندلس

[٢] أثار ذلك من حفيظة الشعراء وأطلق ألسنتهم في رثاء الأندلس، وكان من بينهم أبو البقاء الرندي الذي جعل من قصيدته علمًا في الرثاء الأندلسي، والمقصود من قصيدته هو استصراخ أهل العدو لإنقاذ الأندلس من السقوط في يد ألفونش كاملة. [٢] مضمون قصيدة الرندي في رثاء الأندلس ما المحاور التي أتى عليها الرندي في قصيدته؟ يبدأ أبو البقاء الرندي قصيدته في حكمة وعظية يشد بها انتباه المتلقي تتفق مع سياق القصيدة بأكملها بأن كلّ شيء إذا ما تمَّ فإنّه سيأخذ طريقه إلى الزوال، وبذلك يكون المضمون الأول الذي يتم تأكيده في ذهن المتلقي هو الزوال الذي لا بدّ أن يأتي على ملك الجميع، ثمّ يأتي بعد ذلك الشّاعر على تأكيد فكرة الزوال وذلك من خلال تساؤلات يطرحها ليس المقصود من ورائها الإجابة وإنما التذكير بمآل جميع الملوك الذين قضت الحياة أن يتركوا تيجانهم وينتعلوا القبور. [٣] ثمّ يأتي بعد ذلك على الحديث الذي يريد أن يأتي عليه وهو ذكر سقوط أقطار الأندلس الواحدة تلو الأخرى، ويندب الإسلام الذي لم يعد جسدًا واحدًا ويبكي المآذن والمنابر التي اندثرت وصارت الصلبان مكانها والنواقيس، ثم يأتي الشاعر في أبياته على المعاني فينسجها معًا مستخرجًا منها أروع استغاثة لمن هم وراء البحر يعيشون في أمنٍ وسلام وكأنّ الأندلس لا تعنيهم ولا يهمهم أمرها، ثم يلتفت أخيرًا إلى الذل الذي يعيشه الأندلسيون كبيرهم وصغيرهم بعد العزّ الذي كانوا به، ما ذلك إلا لأنَّهم استغنوا عن الإسلام وكأنّ التاريخ يُعيد نفسه.

قصيدة أبو البقاء الرندي يرثي الأندلس

ذات صلة شعر بدر بن عبد المحسن شعر ابن فطيس رثاء الأندلس كان لقصيدة الرندِيّ أثرٌ كبيرٌ في تاريخ الأندلس ، إذ إنّها القصيدة الأكثر شهرة والتي تحدثت عن سقوط الأندلس على يد الإسبان. فترك أبو البقاء هذه القصيدة ليخلِّد ذكرى الأندلس في نفوس الناس وخاصة الأدباء والشعراء؛ كي يشهروا أقلامهم للتعبير عن المصائب والفواجع الأندلسية في ذاك الوقت. وقال فيها: [١] لكلِّ شيءٍ إذا ما تمَّ نُقصــانُ فلا يُغـّرُّ بطيبِ العيـشِ إنسانُ هِيَ الأمورُ كما شاهدتَـها دولٌ مَن سرَّهُ زمـنٌ ساءتـهُ أزمـانُ كما تعود شهرةُ أبي البقاء الرنديِّ بسبب مرثيَّتِهِ ليستنصرَ الناس وأهلَ العدوةِ الإفريقيَّة من المرينيين عندما بدأ ابن الأحمر أحد سلاطين غرناطة بالتنازل عنها تدريجيّاً من خلال استغنائه عن بعض المدن والقلاع، آملاً أنّه سيبقى على حكمه غير المستقر في غرناطة. [٢] من أعمال أبي البقاء الرندي من مؤلفات أبي البقاء الرندي كتابه (الوافي في نظم القوافي) وهو كتابٌ ذو ثلاثة أجزاءٍ وأربعة أقسامٍ، يتحدث القسم الأول عن الشعر وآدابه، وأغراضه وعن طبقات الشعراء، أمّا القسم الثاني عن محاسن الشعر، والثالث عن عيوب الشعر، أمّا القسم الأخير فيتحدث عن القافية والعَروض.

قصيدة أبو البقاء الرندي في رثاء الاندلس

[٤] أبيات قصيدة الرندي في رثاء الأندلس فيما يأتي أبيات القصيدة التي قالها أبو البقاء راثيًا الأندلس.

من هو أبو البقاء الرندي

بتصرّف. ^ أ ب جغام ليلى، رثاء المدن بين سقوط الأندلس وأحداث الثلاثاء الأسود ، صفحة 4. بتصرّف. ^ أ ب دربة حجازي، تحليل الخطاب الشّعريّ قصيدة أبي البقاء الرُّندي في رثاء الأندلس ، صفحة 15. بتصرّف. ↑ دربة حجازي، تحليل الخطاب الشعريّ قصيدة أبي البقاء الرُّندي في رثاء الأندلس ، صفحة 15. بتصرّف. ↑ "لِكُلِّ شَيءٍ إِذا ما تَمّ نُقصانُ" ، الديوان ، اطّلع عليه بتاريخ 24/3/2021.

4_ قصائد في مدح أبطال المسلمين وذلّ الكفار وكتيبة بالدَّارعين كثيفة …. جرَّت ذيول الجحفل الجرار روضُ المنايا بينها القُضُب التي…. زُفَّت بها الرَّايات كالأَزهار فيها الكُماة بنو الكُماة كأَنهم…. أُسد الشَّرى بين القنا الخَطّار مُتهلِّلين لدى اللِّقاء كأَنهم …. خُلِقت وجوههم من الأَقمار من كلِّ ليثٍ فوق برقٍ…. خاطف بيمينه قدر من الأَقدار من كلِّ ماضٍ قد تقلَّد مثله… فيصُيبَّ آجالاً على الأَعمار. 5_ قوله في الصحبة المزيّفة ليس الأُخوةٍ باللسان أُخُوَّة …. فإذا تُراد أخوَّتي لا تنفعُ لا أنت في الدنيا تُفرج كربة… عنِّي ولا يوم القيامة تشفعُ. 6_ قوله في وصف البحار والأنهار البحر أعظم ممّا أنت تَحسِبه …. مَن لم يرَ البحر يوماً ما رأى عجبا طام له حَبَبٌ طاف على زورقٍ …مثل السماءِ إذا ما ملئت شُهُبا 7_ قوله في وصف الريحان وأخْضر فستقي اللونِ غضٌّ… يروقُ بحسنِ منظره العُيونا أغارُ على الترنجِ وقد حكاه …. وَزادَ على اسمهِ ألفاً ونونا.