ضحايا ريا وسكينة

شاهد صور ريا وسكينة الحقيقية ومنزلهم وصور ضحاياهم - YouTube

ريا و سكينة - القصة كاملة

ورقة تصريح إعدام سكينة ورقة تصريح بإعدام ريا وفى 16 مايو 1921 الموافق 8 رمضان سنة 1339 أصدر أحمد بك الصلح موسى حكم بالإعدام ضد ريا وسكينة وزوجيهما واثنين من "البلطجية" الذين شاركوا فى عمليات القتل للنساء. تنفيذ الاعدام في الشقيقتين ريا وسكينة إحدى ضحايا ريا وسكينة السلم الذى يؤدى لمكان دفن جثث الضحايا بمنزل ريا وسكينة الشارع الذى كانت تقطن به الشقيقتين ريا وسكينة الشارع الذي كانت تقطن فيه ريا وسكينة قهوة مريم الشامية صديقة سكينة

صور..مشاهير الإجرام.. هنا دفنت ريا وسكينة 17 سيدة فى مذبحة نسائية - اليوم السابع

وهذا الأمر أثار شكوكه مما جعله يتقدم بالإبلاغ إلى اليوزباشي على الفور، وبالفعل وصل عدد من المخبرين. والشرطة إلى منزل ريا وأمروا بإخلاء الحجرة ليكتشفوا عدد من الضحايا والجثث، والروائح العفنة المنتشرة. الفصل التاسع القبض على ريا وسكينة اضطرت ريا للاعتراف بأنها كانت تأجر الغرفة إلى رجلين وهما عرابي والجدر وأنهم كانوا يصطحبون النساء وهم من ارتكبوا هذه الجرائم، فأمرت النيابة بالقبض على كلاهما. ومع استمرار التحريات وجدت الشرطة العديد من الغرف التي كانت تقوم ريا وسكينة بتأجيرها ووجدوا الجثث بها. وقام النائب العام باستجواب بديعة ابنة ريا والتي اعترفت بمشاهدتها للجرائم. ومع مواجهة النيابة للمتهمين اعترفوا بالقتل وحكم عليهم بالإعدام. ضحايا ريا وسكينة بالترتيب كان هناك حوالي 20 امرأة من ضحايا ريا وسكينة ولم يتم التعرف إلا على 14 امرأة فقط، وهم بالترتيب: خضرة محمد اللامي التي قتلت في عام 1919. ريا و سكينة - القصة كاملة. نظلة أبو الليل والتي قتلت في 1920 في الرابع من يناير. نبوية والتي قتلت في فبراير عام 1920. زنوبة موسى والتي قتلت في شهر مارس عام 1920. أنيسة رضوان والتي قتلت في يوليو 1920. نبوية بنت علي والتي قتلت في 28 أغسطس 1920.

صور ريا وسكينه والضحايا - Youtube

وبسؤاله عن مصدر معلوماته عن حقيقة قصة "ريا" و"سكينة"، يجيب "قالوا كده". أما مصطفى أحمد، الشاب العشرينيّ، وأحد أبناء صاحب واحد من دكاكين "الزنقة"، يبتسم في تردد بسؤاله عن حقيقة رواية "ريا" و"سكينة"، يردّ "والله شوية يقولوا إنهم قتالين قتلة وشوية يقولوا إنهم أبطال كانوا بيناضلوا ضد الإنجليز، وإحنا منعرفوش فين الحقيقة". الشاهد الوحيد يحسم الجدل بحثنا بحارّة السكاكيني عن خيط لا زال يصلنا بالماضي، خيط واحد يحسم الجدل ويرجح كفة رواية من اثنتين، لنجد أخيرا الشاهد الوحيد على الرواية الحقيقية. صور ضحايا ريا وسكينه الحقيقين. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) بملامحه الهادئة وتجاعيد خطت على وجهه سنوات عمره التي جاوزت السبعين خريفا، يقول الحاج متولي، حفيد الجار الملاصق لمنزل الشقيقتين ريا وسكينة، والمجاور لقسم اللبان القديم، لـ"اندبندنت عربية"، إن "ريا" و"سكينة" كانا جيرانا لعائلته، عاصرهما جده، وكذلك والده صغيرا. يؤكد "متولي" أن الحديث عن قضايا ملفقة لريا وسكينة، الذي شاع أخيرا، ليس له أساس من الصحة، وأن الضحايا بالمحاضر التي أدانتهما، هن سيدات من عائلات معروفة بالإسكندرية ومعروف عناوينهن سواء بالمنطقة أو بالمناطق المجاورة، وذلك نقلا عن رواية جدّه، مشيرا إلى أن "كل اختفاء غامض لكل واحدة منهن كانت عائلتي تتابع ملابساته ويتناقل الجيران في خوف تطورات وتفاصيل حوادث الخطف والاختفاء والتي تطابقت مع ما جاء بالبلاغات الرسمية ووصف الضحايا بمحاضر الضبط والمعاينة لمسرح الجريمة بمطابقة مواصفات السيدات الغائبات مع الجثث التي أثبتتها محاضر المعاينة".

ومن ناحية أخرى، اعترفت بأن قرار منتج مسلسل «السر» بعرضه في الموسم الرمضاني الحالي صدمها، خصوصاً أن تصوير العمل انتهى قبل أكثر من ثلاثة أعوام، وأُجل عرضه كثيراً، قائلة: «في الحقيقة، لا أعلم السبب الحقيقي وراء تأجيل عرض مسلسل السر كل هذه الأعوام، لأن المنتج هو الوحيد الذي لديه العلم، وأنا علاقتي انتهت بالعمل مجرد ما أنهيت تصويره، ولا أنكر أن هذا القرار صدمني لحد كبير، خصوصاً أننا انتهينا من تصوير المسلسل منذ ثلاث سنوات تقريباً، وانتظرنا عرضه أكثر من مرة».

بدأ نشاط العصابة عندما كانت الشقيقتان تقومان بإغراء الضحية بكلام معسول حتى تنالا ثقتها ثم تسقيانها شرابا فيه تأثير قوي للخمر يؤدى بها للسكر وفقد التركيز فتتسلل أحداهما خلف الضحية فتكمم فمها بمنديل لمنعها من الصراخ وبقية العصابة تتولى تقيدها حتى تلفظ أنفاسها الأخيرة بعد أن تموت يجردوها من حليها و مصوغاتها الذهبية وملابسها ثم يقومون بدفنها في نفس المكان الذي قتلت فيه وكانت الشقيقتان تقومان ببيع الذهب المسروق إلى أحد الصاغة في السوق ثم تقتسمان ثمنه مع أفراد العصابة. واستمر نشاط العصابة في استدراج الضحايا وقتلهن حتى وصل العدد إلى 17 سيدة لم يستدل عليهم لعدم وجود أوراق هوية وقتها وهو ما صعب مسألة العثور عليهم، وكانت الشقيقتان تستدرج من هن لهم علاقة صداقة بينهم لذلك كانت الضحية تدخل المنزل بإرادتها دون ضجيج. كانت بداية اكتشاف جرائمهم في منتصف يناير عام 1920 بعد أن تقدمت السيدة زينب البالغة من العمر 40عاما ببلاغ إلى حكمدار بوليس الإسكندرية عن اختفاء ابنتها التي كانت تبلغ من العمر 25عاما منذ خمسة أيام وقالت الأم أن ابنتها كانت تتزين بحلي ذهبية في يدها وتخشى أن تكون أبنتها قد قتلت لسرقة الذهب تم اكتشاف الجرائم عن طريق الصدفة بعد أن قام مالك منزلهم بتأجيره لشخص إيطالي الذي أراد توصيل المياه والصرف للمنزل وأثناء الحفر تم اكتشاف الجثث فتم القبض على ريا وسكينة.