الفنان أشرف سيف الفنان أشرف سيف ولد في 1 يناير عام 1962 بمحافظة الإسكندرية اسمه الحقيقي أشرف مصطفى أحمد سيف الدين، ينتمي لأسرة فنية كبيرة فوالده هو الفنان الراحل وحيد سيف ووالدتة هي الفنانة ألفت سكر، لم يعتمد على أسرتة الفنية حيث لمع نجمه بعيدا عن أسماء أسرتة وقدم نفسه دون أن يعلم أحد انه ابن الفنان وحيد سيف الإ بعد سنوات من عمله، ظهر حبه للفن منذ الطفولة عندما كان يصطحبه والده إلي الأستديو وفي أحدي المسرحيات التي حضرها وجده والده يقلد الشخصيات.
كله تمام ( 1984). مطلوب حيا او ميتا ( 1984). أسوار المدابغ ( 1983). المتسول ( 1983). تجيبها كده تجيلها كده هى كده ( 1983). سواق الأتوبيس ( 1983). غريب فى بيتى ( 1982). مخيمر دايما جاهز ( 1982). وكالة البلح ( 1982). الرجل الذي باع الشمس (1980) 4 - 2 - 4 ( 1981). أنا اللى أستاهل ( 1981). بياضة ( 1981). ليلة شتاء دافئة ( 1977). أنتبهوا أيها السادة ( 1980). الأخوة الغرباء ( 1980). ليلة بكى فيها القمر ( 1980). خلي بالك من جيرانك (1979) الأيدى القذرة ( 1979). رجب فوق صفيح ساخن ( 1979). أحلى ايام العمر ( 1978). الف بوسة وبوسة ( 1977). بص شوف سكر بتعمل إيه ( 1977). كبارية الحياة ( 1977). من اجل الحياة ( 1977). الرجل اللى باع الشمس (1977) أخواته البنات ( 1976). الدموع الساخنة ( 1976). المذنبون ( 1976). تعرف على أمنية الفنان الراحل وحيد سيف لنجله التي لم تتحق | خبر | في الفن. شلة الأنس ( 1976). وبالوالدين إحسانا ( 1976). وعادت للحياة ( 1976). رحلة الايام (1976) الكرنك ( 1975). الملكة وأنا ( 1975). مين يقدر على عزيزة ( 1975). ومضى قطار العمر ( 1975). أريد حلآ (1975) صائد النساء (1975) الحفيد ( 1974). رحلة العجائب ( 1974). لعنة امرأة ( 1974). عاشق الروح ( 1973). زوجتى والكلب ( 1971).
إحدى زوجاته كانت السيدة ألفت سكر، والتي أنجب منها الفنان أشرف وحيد سيف، والذي شارك في بعض الأعمال الفنية مع والده، وتزوج من الممثلة المعتزلة لمياء الجداوي. كما تزوج ابنه ناصر من الممثلة مروة الخطيب، إلا أن الزيجة لم تستمر وانفصل عنها منذ فترة طويلة، وهو يعمل أيضًا في مجال الفن، وشارك في عدد من الأفلام والمسلسلات الناجحة. الزيجة الأخيرة له كانت من الصحافية خلود، والتي استمرت حتى وفاته ولازمته في فترة مرضه. شاهد أيضًا: من هو الفنان فهد بلان كان وحيد سيف يفضل ممارسة رياضة الجري، وكان يتمتع بالتفاؤل والطاقة الإيجابية، وهو الشيء الذي ظهر بشكل واضح في أعماله الفنية. اشتهر الفنان وحيد سيف بخفة الظل في أعماله الفنية سواء الأفلام أو المسرحيات أو المسلسلات التي شارك بها. شارك وحيد سيف على مدار مسيرته الفنية التي استمرت حوالي 47 عام في أكثر من 150 فيلم، و170 مسلسل درامي، وحوالي 100 عمل مسرحي. اشرف وحيد سيف. من أبرز الأفلام التي شارك فيها وحيد سيف الفرقة 16 إجرام، عبده مواسم، والسيد أبو العربي وصل. كما شارك سيف في فيلم جاي في السريع، سيد العاطفي، علي سبايسي، أشتاتاً أشتوت، وكيمو وأنتيمو. شارك أيضًا في عدد من الأفلام، منها عايز حقي، محامي خلع، إحنا أصحاب المطار، وقصاقيص العشاق.
وقال أشرف سيف في أكثر من حوار صحفي، عن بداية شهرته: "وعمري 17 سنة وفي سنة أولى التقيت بأحد مديري الإنتاج الذي سألني عن سني وطلب مني أن أشارك في دور بمسلسل تلفزيوني". الفنان أشرف سيف والفنان حسن عابدين وتابع سيف: "وكان من حسن حظي أن يكون أول دور بطولة في مسلسل (أهلا بالسكان) مع الفنان الكبير حسن عابدين وأدى هذا الدور إلى شهرتي". معلومات عن أشرف سيف. واستكمل سيف: "خاصة أنه قد عرض لي معه في وقت متقارب مسلسل آخر هو (رفقا أيها الأبناء) مع الفنان حسن عابدين أيضا والفنانة ليلى طاهر". وعن سبب ابتعاده عن التمثيل، قال أشرف سيف: "كان السبب احترامي وحبي للفن، لأني لا أستطيع أن أقدم أعمالا فنية في مناخ غير مناسب، وأفكر في العوده للتمثيل لكني ما زلت أبحث عن دور جيد". واختتم سيف تصريحاته: "فأنا رفضت التمثيل في أعمال لا أجد نفسي فيها، فابتعدت واتجهت للتجارة ولكني لم اعتزل فأنا انتظر العودة القوية".
أسرة الفنان أشرف سيف (والدته الفنانة ألفت سكر، وزوجته الفنانة المعتزلة لمياء الجداوي، ووالده الفنان وحيد سيف) ابن الـ 5 سنوات.. أشرف سيف وبداية حب الفن تأثر الفنان أشرف سيف، بالجو الأسري المتشبّع بالفن الذي نشأ فيه، حيث ينتمي لأسرة فنيّة عريقة، فهو نجل الفنان الراحل وحيد سيف، والفنانة السورية المصرية ألفت سكر. فأحبّ أشرف سيف التمثيل منذ أن كان طفلًا يبلغ من العمر 5 سنوات، خاصّة بعدما ذهب برفقة والده الفنان وحيد سيف إلى مسرح سيد درويش بالإسكندرية. حيث سُحر أشرف سيف بالمسرح، وقرر من وقتها العمل بمجالي التمثيل والغناء، فكان حريصًا على الانضمام إلى فرق التمثيل خلال دراسته بالمرحلة الابتدائية والإعدادية وأيضًا الثانوية. وفي حوار صحفي مع موقع "مصر اليوم" عام 2013، تحدّث أشرف سيف عن بداية حبه للفن بقوله: "بداية حبي للفن اكتشفتها وأنا في الخامسة من عمري، عندما أخذني والدي إلى مسرح سيد درويش بالإسكندرية". وتابع سيف: "تركني في صالة العرض، وذهب ليلتقي بأصدقائه، وكانت هناك مسرحية من بطولة الراحل عزت أبو بكر، وبعد مرور أكثر من ساعة عاد إلى مسرعًا ليجدني هادئًا أنظر للمسرح كالمسحور". واختتم سيف: "مثّلت في مرحلة الدراسة الابتدائية والإعدادية، وكنت رئيس فرق التمثيل بالمدرسة ومارست أيضًا الغناء في هذه الفترة، وحصلت على أفضل مطرب في مسابقة الجمهورية للطلائع".