حرب التطهير العرقي لفلسطين 1947–48 - ويكيبيديا

لم يكن وجود وقيام إسرائيل في أي وقت من أوقات هذه الفترة مهددًا، بل كانت تتفوق عسكريًا من حيث العتاد والعدد، وكانت قيادات الدول العربية -رغم خطاباتها الرنانة- مترددة جدًا في معاونة الفلسطينيين، خاصة أن غالبيتها دول حديثة، وبعضها استقلت للتو مثل سوريا ولبنان وأوضاعها الداخلية غير مستقرة. أقوى جيش عربي كان الجيش الأردني ولكن الملك عبدالله لم يكن يريد تحرير فلسطين، بل كانت له مطامعه الخاصة بها، واتفق مع الصهاينة على تقاسمها، بحيث تصبح الضفة الغربية تحت سيطرة الأردن، واختلفوا حول القدس الشرقية فحسب، ولذلك حصلت معارك حولها نجحت الأردن في الانتصار فيها. مقتطفات من الكتاب: تحميل كتاب التطهير العرقي في فلسطين إيلان بابه PDF الكتاب جار بار، ومعلم خاضع، ورفيق مطاوع لا يعصيك أبدا، هل رأيت معلما يخضع للتلميذ ؟ كذلك الكتاب يخضع للقارئ. – محمد صالح المنجد قراءة أونلاين كتاب التطهير العرقي في فلسطين إيلان بابه PDF نحن على "موقع المكتبة. نت – " وهو موقع عربي لـ تحميل كتب الكترونية PDF مجانية بصيغة كتب الكترونية في جميع المجالات ، منها الكتب القديمة والجديدة بما في ذلك روايات عربية ، روايات مترجمة ، كتب تنمية بشرية ، كتب الزواج والحياة الزوجية ، كتب الثقافة الجنسية ، روائع من الأدب الكلاسيكي العالمي المترجم إلخ … وخاصة الكتب القديمة والقيمة المهددة بالإندثار والضياع وذلك بغية إحيائها وتمكين الناس من الإستفادة منها في ضل التطور التقني...

تحميل كتاب التطهير العرقي في فلسطين Pdf

فكتب الكولونيل فرمويلن قائلا: " وفقا لما رآه المراقبون، ونحن بمقدرونا أن نصرح بذلك أيضا، فإن الأعمال اليهودية في هذه المنطقة أجبرت العرب على الانسحاب من قرى عديدة". [3] حدثت مجازر في بلدة الدوايمة ، فقد استولت على البلدة سرية تابعة لكتيبة الكوماندوس التاسعة الثمانين (89) والتي تألفت من عصابتي الإرغون وشتيرن. وقد نشر قدامى السرية قصة المجزرة. فهو يلاحظ أنهم لكي (يقتلوا الأطفال شقوا رؤوسهم وشجوهم بالعصي، فلم يوجد منزل واحد بدون جثث). [4] وبعد قتل الأطفال ساق الجنود اليهود النساء والرجال إلى منازل كالقطعان، حيث أبقوهم دون طعام وبلا ماء ومن ثم عمدوا إلى تفجير المنازل بمن فيها من المدنيين البائسين. [5] اقرأ أيضًا [ عدل] الخطة دالت التطهير العرقي لفلسطين المراجع [ عدل]

التطهير العرقي في فلسطين

إقرأ المزيد التطهير العرقي في فلسطين الأكثر شعبية لنفس الموضوع الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي أبرز التعليقات دور نشر شبيهة بـ (مؤسسة الدراسات الفلسطينية)

كتاب التطهير العرقي في فلسطين

التطهير العرقي في فلسطين إيلان بابه، ترجمة أحمد خليقة يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "التطهير العرقي في فلسطين إيلان بابه، ترجمة أحمد خليقة" أضف اقتباس من "التطهير العرقي في فلسطين إيلان بابه، ترجمة أحمد خليقة" المؤلف: محمد حسنين هيكل الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "التطهير العرقي في فلسطين إيلان بابه، ترجمة أحمد خليقة" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...

التطهير العرقي في فلسطين Pdf

HOME INDEX التاريخ والجغرافيا العامة reply print VIEW (كتاب) التطهير العرقي في فلسطين CLASS_CODE 956. 94 / ب ا ب AUTHOR إيلان بابه TITLE PUBLISHING بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية, 2007 EDITION ط. 1 PHYSC_DESC 374 ص COPIES 1 SUBJECTS فلسطين - تاريخ - 1948 الصراع العربي الاسرائيلي المستخلص OTHER_NAMES احمد خليفة (مترجم) CLASSC SERIAL_NO 23094 ISBN 978-9953-453-18-7 كتب ذات علاقة الرحلة الشاقة التفاوض من اجل السلام في الشرق الاوسط اسرائيل الكبرى والفلسطينيون سياسة التوسع 1967-2000م العروش والجيوش (2): ازمة العروش، صدمة الجيوش، يوميات الحرب (فلسطين 1948) حرب في الخليج ( ابعاد على اسرائيل) تقرير طاقم مركز الابحاث الاستراتيجية الاسرائيلي: يافه اسرائيل والعرب: حرب الخمسين عاما

اقرأ المزيد

وفي بداية 1948 م ورغم الانتداب البريطاني، كانت الوكالة اليهودية تسيطر عمليا على فلسطين إداريا وعسكريا. وبلغ تعداد جيش الهاجانا 35 ألفا بالإضافة إلى 10 آلاف مقاتل من وحدات الكومندوس البلماح وعصابتي الإرجون وشتيرن. في المقابل، لم يعد هناك بعد سحق الانتداب البريطاني للثورة الفلسطينية سوى 2500 من الثوار و4000 متطوع عربي وفلسطيني أطلق عليهم جيش الإنقاذ ، والذين دخلوا على دفعات بقيادة فوزي القاوقجي. أي أنه حتى 15 مايو 1948 كان أمام كل فلسطيني أو عربي بسلاحه البسيط 6 يهود مزودين بكافة الأسلحة الحديثة البرية والجوية. مع بداية 1948 حدث تفجيران متتاليان. تفجير السراي الكبير في يافا وقتل 26 بسيارة ملغومة، وتفجير فندق سميراميس بالقدس في 5 يناير ، وقتل 20 فلسطينيا. وعرف لاحقا أن الهاجانا كانت وراء تفجير سميراميس. [1] خلال الأشهر الثلاثة الأولى من عام 1948 قام الصهاينة بعشرات التفجيرات في المدن والقرى وقتل فردي على الطرق باستخدام المستعربين (الصهاينة المتخفين بزي عربي لتنفيذ عمليات خاصة). في حيفا وحدها وفي الأسبوعين الأخرى ن من يناير، قتل المستعربون على الطرقات 100 فلسطيني. في 15 فبراير ، اتجهت وحدات من الهاجانا والبلماح لطرد الفلسطينيين من قراهم.