تعريف الفقه لغة واصطلاحاً كتابة - بتاريخ: 2019-12-15 02:17:39 - آخر تحديث: 2019-12-15 02:17:39
تعريف الفقه لغة واصطلاحًا فقد اشتمل الفقه على العديد من الأحكام الشرعية التي وجب فعلها لجميع المسلمين وله العديد من الشروط والقواعد الخاصة به ويجب على كل مسلم ومسلمة أن يجتهدوا لمعرفة أحكام علم الفقه وقواعده لفهم كافة أصول الدين الإسلامي. تعريف الفقه لغة الفقه لغة هو يشمل الفهم والإدراك والاستدلال فو يدل على الفهم الجيد للكلام والإدراك الدقيق لمعناها وما قد تم إخفاءه من مقاصد أخرى له فعلم الفقه يشمل على العلم بالشيء وفهمه في نفس الوقت وقد عرف العلماء الفقه لغة هو معرفة وإدراك هدف المتكلم من كلامه. تعريف الفقه لغة واصطلاحاً - موضوع. تعريف الفقه اصطلاحا الفقه اصطلاحا هو مجموعة من الأحكام التي أتت من خلال الوحي لجميع المسلمين ويتوصل إليها من خلال المجتهدين الذين يسعون إلى فهم وإدراك الأمور الفقهية التي يحتاجها الشخص في حياته مثل علم المواريث، والفقه في اصطلاح الأصوليين هو العلم الذي صدر عليه الحكم الشرعي من خلال القيام باستنباط العديد من الأحكام العلمية التفصيلية. تعريف الفقه وأصوله علم الفقه هو العلم الذي يهتم بالعديد من القواعد والقضايا التي وجدت في القران الكريم والسنة النبوية فيقوم علماء الفقه بالاجتهاد واستنباط جميع الأحكام الشرعية وإثباتها بالأدلة التي تعطي نتيجة استنتاج الحكم من مصدره المؤكد.
أحكام الجنايات أو الأحكام الجنائية من جرائم وعقوبات. أحكام المرافعات والقضاء من الخصومات، ورفع الدعوى، ونحوها. أحكام الدولة أو الأحكام الدولية من تنظيم لشؤون الدولة، وتحديد طبيعة علاقاتها مع الدول الأخرى، وغيرها ممَّا يتعلق بالدولة. وبعد كلّ هذا تظهر للمكلَّف ثمرة علم الفقه، فيعرف عباداته، وصحة سلوكياته، وما يتعلَّق بها من أحكام، فإذا صحَّ الفرد المسلم، صحّ المجتمع وتغير حاله، ونيلت الراحة في الدنيا، والجزاء في الآخرة. مصادر الفقه إنَّ للفقه مصادر عِدَّة تثبت بها الأحكام الشرعية بأدلَّتها ، وهذه المصادر هي: [٩] القرآن الكريم القرآن الكريم كلام الله -عزَّ وجلَّ- الذي جعل لنا التَّعبد بتلاوته، وجعل لنا أيضاً التَّعبد بأحكامه في جميع الأمور، وعلى مستوى الأفراد والجماعات، يقول -سبحانه وتعالى-: (وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَىٰ لِلْمُسْلِمِينَ). [١٠] السنة النبوية وهي ما ثبت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- من قول، أو فعل، أو تقرير، أو صفة، وهي المصدر الثاني بعد القرآن الكريم للتشريعات الإسلامية، فلا يجب فصلهما عن بعضهما البعض؛ فالسُّنة إمَّا أن تكون مؤكدة لما جاء في القرآن، أو مبيِّنة وشارحة له، أو مفصِّلة لحكمٍ سكت عنه القرآن الكريم، يقول -سبحانه وتعالى-: (فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ).