وقدمت الحزمة الثانية والثالثة من البيانات العلمية معلومات تساعد المجتمع العلمي العالمي على استحداث نماذج علمية أكثر دقة للغلاف الجوي للمريخ وتساهم في فهم أعمق للتغير المناخي على الكوكب الأحمر؛ كما تضمنت الحزمتان صورا دقيقة تساعد على دراسة حركة الرياح، ومراقبة ظاهرة تشكّل الغيوم، وحركة عواصف الغبار. ويحمل "مسبار الأمل" على متنه 3 أجهزة علمية مبتكرة هي: كاميرا الاستكشاف الرقمية، والمقياس الطيفي بالأشعة تحت الحمراء، والمقياس الطيفي بالأشعة فوق البنفسجية، وتسهم هذه الأجهزة في تعزيز قدرة وكفاءة المسبار على نقل صورة شاملة عن مناخ المريخ وطبقات غلافه الجوي المختلفة. تابعوا أخبار الإمارات من البيان عبر غوغل نيوز
حل سؤال على أي الكواكب الشمسية يطلق اسم الكوكب الأحمر على أي الكواكب الشمسية يطلق اسم الكوكب الأحمر ؟يعتبر كوكب المريخ من ضمن كواكب المجموعة الشمسية وهو الكوكب الرابع من حيث الترتيب في المجموعة الشمسية وهو من الكواكب التى تشبه كوكب الارض حيث أن تربته صخرية لذلك يطلق عليه الكوكب النارى وهو الكوكب الذي يميل لونه الى اللون الاحمر وذلك بسبب نسبة اكسيد الحديد الثلاثي ويعتبر كوكب الارض من اكثر الكواكب التى قام الانسان برحلات عليها من اجل اكتشافها واكتشاف الطبيعة والبيئة التى توجد به.
أدنى نشاط شمسي بلغته الشمس في الدورة الحالية (الدورة رقم 25 في تاريخ القياس) كان في ديسمبر/كانون الأول 2019، بعد ذلك تصاعد النشاط الشمسي شيئا فشيئا ونحن الآن نتجه إلى الحد الأقصى للنشاط الشمسي، المقرر في وقت ما حول يوليو/تموز 2025، كل هذا طبيعي ويحدث كل 11 سنة، لكن هناك ملاحظة مهمة في الدورة الحالية. كانت الدورة الشمسية السابقة هادئة إلى حدٍّ ما، حيث بلغ عدد البقع الشمسية في ذروتها 114 بقعة شمسية، بينما المتوسط في هذه الحالة هو 179، توقع العلماء(7) أن الدورة الحالية ستكون هادئة بالمثل مع 115 بقعة شمسية عند الذروة، لكن يبدو أن ذلك لا يحدث، فما زلنا لم نقترب حتى من ذروة الدورة الشمسية الحالية وعدد البقع الشمسية تخطى حاجز الـ61. ما هو الكوكب السابع من الشمس - جريدة الساعة. إلى الآن، يبقى سبب حدوث هذا غير مفهوم. هل هناك خطر على حياتنا من هذه الفوضى؟ المؤكَّد إذن هو أنك ستسمع عن الكثير من الانفجارات الشمسية والعواصف الجيومغناطيسية من الآن وخلال عدة سنوات قادمة، وسترى مجموعة بديعة من صور الشفق القطبي، لكن لا بد أنك تتساءل الآن عن أثر ذلك كله على سلامتنا، وسلامة كرتنا الأرضية. عموما، فإن هذا النوع من النشاط الشمسي آمن على صحة الإنسان، لكن يمكن أن تكون هناك أضرار تقنية وخيمة، على سبيل المثال وفقا لإحدى الدراسات(8)، فإن عاصفة جيومغناطيسية قوية قد تُدمِّر أكثر من 300 مُحوِّل وتترك أكثر من 130 مليون شخص بدون كهرباء في الولايات المتحدة الأميركية، بتكلفة تصل إلى عدة تريليونات من الدولارات.
وزارة الاقتصاد لا تقوى وزارة الاقتصاد على حماية المشتركين. فتجربة فرض تركيب العدادات فشلت لأسباب كثيرة، تعيد الوزارة الثقل الأكبر منها لغياب العدد الكافي من المراقبين لتغطية كافة المناطق، كما للغطاء السياسي والعائلي والمناطقي الذي يتمتّع به الكثير من أصحاب المولدات. فهذا الغطاء أفشَلَ مسيرة الوزارة حتى حين نفّذت قراراتها وصادرت بعض المولّدات لأصحابها المخالفين. لذلك، لا يعلّق أحد آمالاً على خطوة قطع الاشتراك عن الزبائن الذين يلجأون للطاقة الشمسية. فالمولدات الخاصة في الأصل قطاع غير مقونن ولا وزارات قادرة على ضبطه، حتى وزارة الطاقة التي تملك حق فك شبكات المولدات الخاصة عن أعمدتها. يمنع أصحاب المولدات مشتركيهم من تركيب نظام الطاقة الشمسية، وإن بطريقة غير مباشرة. وأمام هذا المشهد، يبقى للمشتركين عزاء وحيد وهو إصابة أصحاب المولدات أنفسهم بالسيف عينه. فقطع الكهرباء عن المشتركين سيعني إحداث ثقب في ركيزة أساسية من ركائز قطاع المولدات. فبلا المشتركين، لا استهلاك للطاقة، ولا أرباح لأصحاب المولدات. وبالتالي، الأجدى بهؤلاء البحث عن صيغة توافقية تضمن استمرار قطاعهم ومصالح المشتركين في آن، وعدم استعجال اتخاذ قرارات تصعيدية.
المصدر: قناة TheHUB