أشهر المفسرين من التابعين

توفيق علوان: كتاب بهجة الناظرين في مناهج المفسرين. عبدالقادر محمد صالح: كتاب التفسير والفسرون في العصر الحديث. مصطفى محمد الحديدي الطير: كتاب اتجاه التفسير في العصر الحديث. مصطفى الصاوي الجويني: كتاب مناهج في التفسير. فهد بن عبدالرحمن الرومي: كتاب أصول التفسير ومناهجه. اشهر كتب التفسير وبعد أن تمّ بيان أشهر المفسرين في عصر الصحابة والتابعين والمعاصرين، لا بُدّ من بيان أشهر كتب التفسير: [5] تفسير ابن جرير الطبري. تفسير ابن أبي حاتم. الحافظ ابن كثير. تفسير الشوكاني. تفسير الشيخ صديق. تفسير البغوي. تفسير الشنقيطي. إلى هنا نكون قد بيّنا من اشهر المفسرين في عهد الصحابة ، كما بينا أشهر المفسرين في عهد التابعين والعصر الحديث، ومن الجدير بالذّكر أنّ علم التفسير من أهم العلوم التي لا بُدّ من دراستها، كونها تسهَم في مساعدة الباحث على فهم الآيات بدقّة عالية، ممّا يعني التّعرّف على تطبيق الأحكام الواردة في القرآن الكريم، وفهم ما حدث في الماضي وما سيحدث في المستقبل؛ كعلامات يوم القيامة. من أشهر المفسرين من التابعين - سيد الجواب. المراجع ^, تفسير القرآن بأقوال الصحابة, 13-11-2020 ^, المشتهرون بالتفسير من الصحابة, 13-11-2020 ^, المشتهرون بالتفسير من التابعين, 13-11-2020 ^ مباحث في علوم القرآن، مناع القطان، ص:382 ^, أهم كتب التفسير, 13-11-2020

  1. من أشهر المفسرين من التابعين - سيد الجواب

من أشهر المفسرين من التابعين - سيد الجواب

♦ أشهر مفسري القرن الرابع: شيخ المفسرين محمد بن جرير الطبري والزجاج وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو منصور الماتريدي وأبو جعفر النحاس والجصاص وأبو الليث السمرقندي وابن أبي زمنين. ♦ أشهر مفسري القرن الخامس: الثعلبي والحَوْفي ومكي بن أبي طالب القيسي والماوردي والواحدي وأبو المظفر السمعاني. ♦ أشهر مفسري القرن السادس: الكيا الهراسي والبغوي والزمخشري وابن عطية وابن العربي المالكي وابن الجوزي. ♦ أشهر مفسري القرن السابع: الفخر الرازي وأبو عبد الله القرطبي والبيضاوي. ♦ أشهر مفسري القرن الثامن: النَّسَفي وابن تيمية وابن جُزي والطيبي والخازن وأبو حيان وابن قيم الجوزية والسمين الحلبي وابن كثير وابن عادل وابن رجب. ♦ أشهر مفسري القرن التاسع: ابن عرفة والنيسابوري والمحلي والبقاعي. ♦ أشهر مفسري القرن العاشر: الإيجي والسيوطي والعليمي والشربيني وأبو السعود. ♦ أشهر مفسري القرن الحادي عشر: شيخ زاده والخفاجي. ♦ أشهر مفسري القرن الثاني عشر: إسماعيل حقي والقُونوي. ♦ أشهر مفسري القرن الثالث عشر: سليمان الجمل وابن عجيبة والمظهري والشوكاني والألوسي. ♦ أشهر مفسري القرن الرابع عشر: القنوجي والجاوي والقاسمي والفراهي ومحمد رشيد رضا وابن باديس والمراغي والسعدي وفيصل المبارك وابن عاشور ومحمد الأمين الشنقيطي ومحمد أبو زهرة وعبد القادر حويش وعبد الرحمن الدوسري.

[١] سعيد بن جبير عكف الإمام على الاهتمام بالقراءات والتفسير والفقه والحديث، وكان قد تتلمذ بين يدي ابن عباس -رضي الله عنهم-، ومما قيل عنه -رحمه الله-، ما وصفه بهِ خصيف حيث قال: "كان أعلم التابعين بالطلاق سعيد بن المسيّب، وبالحج عطاء، وبالحلال والحرام طاوس، وبالتفسيرمجاهد، وأجمعهم لذلك كله سعيد بن جبير"، وقد توفي سنة (95 هـ). [٢] قتادة بن دعامة البصري ولدَ ضريراً -رحمه الله- سنة إحدى وستين، لكن ذلك لم يمنعه من العلم ومن تعلّم القرآن والتفسير؛ وكان له حافظة قوية، وقيل عنه أن من النادر من تجد أحداً يتفوق عليه، وقيل هو أحفظ أهل البصرة، فلم يسمع شيئاً إلا حفظه، وقد توفّي -رحمه الله- سنة سبع عشرة ومئة. [١] زيد بن أسلم المدني ولد سنة مئة وست وثلاثون، وقد تعلّم القرآن وهو صبي، وكانت له حلقة للعلم في مسجد الرسول -صلى الله عليه وسلم-، وقد قال عنه يعقوب بن شيبة: "ثقةٌ من أهل الفقه والعلم، عالمٌ بتفسير القرآن"، وكان من تلامذتهِ الإمام مالك بن أنس -رحمهم الله-. [٣] طاوس بن كيسان وهو ذا أصلٍ يمانيّ، اهتم -رحمه الله- بإخراج التفسير ودراسة علوم القرآن، وقد جالس خمسين رجلاً من الصحابة -رضوان الله عليهم-، وقال عنه ابن عباس -رضي الله عنهما-: "إنّي لأظن طاوسًا من أهل الجنّة"، وتوفي -رحمه الله- سنة (106هـ)، ودفن في مكة المكرمة.