كيف احافظ علي صلاتي في وقتها

وعند الركوع تقول سمع الله لمن حمدا اي يستجيب الله للحامدين. وعند السجود أسجد واقترب يعنى بقيت قريب اوي من ربنا. التحيات التحيات لله يعنى شكرا يارب لأنني قابلتك لان لو قابلت رئيس ولا وزير محتاج شهور حتي اعرف أقابله ولكن يارب دنا بقابلك بوضوء السلام عليك ايها النبى يعني بسلم علي النبي صلى الله عليه وسلم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسلم علي ملك اليمين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسلم علي ملك الشمال. كيف أحافظ على صلاتي ولا أتركها - Layalina. متخيل ماذا يحدث أثناء صلاتك فالصلاة هي عماد الدين مثال لوانا كسرت كوب في منزلك ماذا ستفعل سوف تنزعج قليلا لكن لو كسرت عمود المنزل ماذا ستفعل بي!!

كيف أحافظ على صلاتي - أجيب

أنا كما يقولون "مدمنة" إنترنت ، كنت من قبل على الشات والرسائل والحديث مع الأصدقاء، أما الآن وبفضل الله سبحانه لا أفتح الشات أبداً و الماسنجر لم يعد فيه أي شاب والحمد لله، إلا أني ومع.. المزيد إنى أحتقر نفسى رقم المقال 146390 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أعلم أن المواقع الإباحية حرام شرعاً ولكني كل ما أعزم على عدم العودة إلى هذه المواقع أرجع مرة أخرى مع العلم أني أستعين عليها بالصيام وقراءة القرآن فما الحل؟ وجزاكم.. المزيد

كيف أحافظ على صلاتي ولا أتركها - موضوع

آخر تحديث: أكتوبر 31, 2021 كيف أحافظ على صلاتي؟، وما هو فضلها في الدنيا والآخرة؟ حيث إن الصلاة هي أول ما يُسأل عنه العبد بعد موته، فهي العلامة الفارقة بين الكفر والإيمان. والالتزام بأدائها أمر من الله سبحانه وتعالى على كل مسلم، فالصلاة هي الصلة التي تربط بين العبد وربه وقطعها يعني أن العبد قطع صلته بربه. كيف أحافظ على صلاتي إن الصلاة عماد الدين وأحد أركان الإسلام الخامسة، ولذلك فالحفاظ عليها أمر ضروري، والإجابة عن سؤال كيف أحافظ على صلاتي يكون باتباع الطرق التالية: مراقبة أوقات الصلاة إن مراقبة أوقات الصلاة من الأمور المهمة التي تجعل الفرد على استعداد للصلاة، ويتم ذلك كما يلي: يمكن أن يستخدم الفرد رزنامة أو ساعة مخصصة لذلك أو تطبيق على الهاتف يتعرف من خلاله على أوقات الصلاة. على الفرد أن يراقب أوقات الصلاة أول بأول حتى لا تفوته بأي شكل. شاهد أيضًا: قضاء الصلاة الفائتة إذا دخل وقت الأخرى انتظار وقت الصلاة إن السبب الرئيسي لترك الصلاة هو الغفلة عن مواعيدها، لذلك يجب القيام بما يلي: على الفرد أن ينتظر وقت الصلاة حتى لا يغفل أو يلتهي عن مواعيدها. كيف احافظ علي صلاتي في وقتها. يجب أن يتم تعويد النفس على انتظار الصلوات، وذلك لا يعني أن يبقى الفرد جالسًا على السجادة بعد كل صلاة ينتظر الصلاة.

كيف أحافظ على صلاتي ولا أتركها - Layalina

الحركات الرياضية التي يقوم بها الشخص فيها تحريك لكل مواضع الجسم، بالإضافة إلى الإيجابيات والعوائد السليمة على الصحة فهي تشعر الإنسان باللياقة. 3. النظافة الشخصية: فعندما يقوم الشخص بالصلاة خمسة فروض كل يوم بهذا دافع لكي يقوم بالحفاظ على صلاته وعبادته. 4. الدروس الدينية: الإستماع إلى الدروس الدينية يعزز الدافع الديني ويقوي صلة الشخص بالحفاظ على صلاته. يعرف الإنسان عن الترغيب والترهيب فيرتدع حباً وخوفاً من الله إن قصر في صلاته. يعرف أكثر عن دينه ورسالة نبيه وفرض الصلاة فيُعمل عقله ويصلي عن قناعة لا عن اعتباط. تعمل المحاضرات المستندة إلى الروايات السليمة على ايقاظ منبه بيولوجي حيوي داخل الشخص بضرورة الحفاظ على صلاته. كيف أحافظ على صلاتي - أجيب. 5. أصدقاء الخير: هناك مثل يقول ( كما تكن يكن قرينك) لهذا اقترب من الأشخاص الصالحين الذين يذكرونك بحلول موعد الصلاة. ابتعد عن الأشخاص الذين تلهيهم الحياة وملذاتها عن ادائهم لطاعة الله والصلاة. 6. الصلاة على وقتها: احرص على ترك ما تقوم به والصلاة فور الإستماع إلى الآذان فهذا سيساعدك على الشعور بالإلتزام نحو الصلاة ولا القيام بها كعبء.

مركز الفتوى - فتاوى جامعة بين الأصالة والمعاصرة - إسلام ويب

العهد من الله -تعالى- بالمغفرة: كما جاء ذلك في العديد من الأحاديث، [١٥] كقول النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-: (أَرَأَيْتُمْ لو أنَّ نَهْرًا ببَابِ أَحَدِكُمْ يَغْتَسِلُ منه كُلَّ يَومٍ خَمْسَ مَرَّاتٍ، هلْ يَبْقَى مِن دَرَنِهِ شيءٌ؟ قالوا: لا يَبْقَى مِن دَرَنِهِ شيءٌ، قالَ: فَذلكَ مَثَلُ الصَّلَوَاتِ الخَمْسِ، يَمْحُو اللَّهُ بهِنَّ الخَطَايَا) ، [١٦] بالإضافة إلى الحُصول على الأجر الكبير من الوضوء لها، والمشي إلى المسجد لتأديتها في وقتها جماعة. [١٧] القيام بها في أول وقتها من أفضل الأعمال عند الله -تعالى-: لِقول النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-: (أفضلُ الأعمالِ الصَّلاةُ في أوَّلِ وقتِها). كيف احافظ على صلاتي. [١٨] [١٩] البُعد عن المُنكرات والمُخالفات في الدُّنيا، لِقوله -تعالى-: (وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ). [٢٠] [٢١] القيامُ بها سببٌ لانشراح القلب، وقرة العين، والنور في الدُنيا والآخِرة، لقول النبي: (مَن حافَظ عليها كانت له نورًا وبرهانًا ونجاةً يومَ القيامةِ) ، [٢٢] وهي سببٌ للترابط بين المُسلمين. [٢٣] حكم تأخيرالصلاة حتى خروج وقتها اتّفق الفُقهاء على أن تأخير الصلاة عن وقتها بدون عُذر من الذُنوب العظيمة، ولا يغفره الله -تعالى- إلا بالتوبة والنّدم، كما اتّفقوا على أن تأخيرها بِعُذرٍ كالنسيان، لا يؤاخذ المسلم عليه؛ لِقول النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-: (رُفعَ عنْ أمتِي الخطأُ، والنسيانُ، وما استكرِهوا عليهِ) ، [٢٤] وأمّا تأخيرها بعذر النوم مع الأخذ بالأسباب التي تعين على تأديتها في وقتها وعدم التقصير في ذلك لا يؤاخذ به الإنسان كذلك، ولا يُعتبر مُفرِّطاً أو مُقصراً، فقد ورد عن النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام- نومه عن صلاة الفجر.

كيف احافظ على صلاتي , تعليمات بسيطة لحفاظك على صلاتك - كارز

تاريخ النشر: 2018-12-19 06:22:31 المجيب: د. مراد القدسي تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم أنا بنت لي بضع سنين، من قبل ما أبلغ وأنا أتظاهر أني أصلي خوفاً من أهلي، وفي كل مرة أقول: أنا أرجع أصلي ولا أترك صلاتي أبداً، وما أحس بنفسي إلا وأنا رجعت لترك صلاتي. بعد أسبوعين أو ثلاثة جاءتني أفكار أني منافقة، وأن ربي لا يتقبل توبتي، لأنه حسب الذي درسته أن المنافقين لا تقبل توبتهم، والذين هم يتظاهرون بالصلاة. أريد أن أرجع إلى ربي لكني كلما رجعت أصلي ألقى نفسي تركت الصلاة مرة ثانية! فهل فعلاً أنا أعتبر منافقة؟ الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ عبير حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: مرحباً بك في موقعنا، ونسأل الله أن يتوب عليك، والجواب على ما ذكرت. بداية عليك أن تحمدي الله تعالى على أسرتك المباركة التي تذكرك بالله، وكان عليك أن تشكري لهم ذلك، لأنهم يعينونك في طاعة الله، ولكن قدر الله وما شاء فعل. عليك الآن سرعة التوبة إلى الله تعالى من غير تأخير، ولا ينبغي أن يطرأ عليك أن التوبة لن تقبل، بل اعلمي أن الله يقبل توبتك، فالله غفور رحيم، وأحسني الظن بالله تعالى ولا تقطني من رحمته، فإنه يقبل من جاء إليه تائباً منيباً، وعفو الله أعظم من كل الذنوب، قال تعالى: {قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم * وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له).

لقد قرأت رسالتك بعناية أكثر من مرة فأحسست بأنك فتاة جادة، لا زلت تحتفظين برصيد جيد من نداء الفطرة والإيمان، ويبدو أن فترة الشباب التي تعيشينها، وإعجاب صديقاتك بك لم يلهك عن النظر في علاقتك بربك -سبحانه- الذي أمهلك طويلاً، ومنحك الفرص المتتابعة لمراجعة نفسك ومعرفة أين تكونين وإلى أين تسيرين؟ أيتها الفاضلة، دعيني أصارحك بلا نفاق أو مجاملة –أنتِ في غنى عنها- فاعلمي –حفظك الله- أن أداء الصلاة في وقتها المحدد ركن أساس من أركان ديننا العظيم، بدونها يصبح الإنسان خارجاً عن دائرة الإسلام شاء أم أبى، ولا ينفعه انتماؤه لأمة المسلمين بموجب هويته الشخصية أو إصراره الذاتي أن يقال له: مسلم!! قال الله –تعالى-:"فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فإخوانكم في الدين" ومعنى ذلك: أنهم إن لم يقيموا الصلاة فليسوا إخوة لنا في الدين!! وفي صحيح مسلم من حديث جابر –رضي الله عنه- قال –عليه الصلاة والسلام-:"بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة" وفي السنن من حديث بريدة -رضي الله عنه- قال النبي –صلى الله عليه وسلم-: "العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر". فالمسألة –بارك الله فيك- بالغة الخطورة، إنها مسألة كفر وإسلام، ونار وجنة ورب الكعبة، إن تارك الصلاة يُعرّض نفسه لذات المصير الذي ينتظر أبا لهب وأبا جهل وفرعون وهامان وقارون بل وإبليس، ألا وهو الخلود الأبدي في النار؟!!