ياسر ابو هلالة

ياسر أبو هلالة يكتب: ليس باسم معان.. ونحن على أبواب نيسان وحين كان الشباب يتهيئون للحفاوة بمنتصفه في اعتصام ۲٤ آذار، حاولت قلة ان تنتزع نيسان من مكانه. فهو شهر معان. يوم نشرت تلك المدينة الصحراوية ربيع الديموقراطية في البلد في العام ۸۹. ليس باسم معان يحتفل في اليوم التالي بالانتصار على الحرائر والشباب العزل استقواء بالبلطجة. أبناء الجرداء لا يبلطجون ولا يستقوون على عزل. أنهم أول من تصدى في ذلك اليوم المجيد للقمع والفساد ودفعت الكلفة غالية من دماء آبنائها. لم يحركهم يومها حزب ولا نقابة ، كانوا مثل سيدي بوزيد ينتفضون بتلقائية وعفوية دفاعا عن الكرامة والحق في العيش الكريم. تضامنت المدينة. نعم المدينة. مع الطبقة العاملة من السواقين المحتجين. توجد عشائرية ،لكنها في إطار تضامن مجتمعي عام. السواقون يومها لم يكونوا من عشيرة واحدة وكذلك المتضامنون. من هو ياسر أبو هلالة؟ — ياسر أبو هلالة. وجوه معان لحكومة ومعارضة عبروا يومها عن ازهى ما فيها ، ومن ينسى يوسف العظم وسليمان عرار! ظلت معان على العهد، ويعد الردة عن المسار الديموقراطي أصرت على حقها في التظاهر تضامنا مع العراق عام ۹۷. وجادت بدم شهيد. وبقيت معان تضحي وحدها وتتصدى وتتحدى. في ۲۰۰۱ و۲۰۰۲ كان لي شرف الاعتقال لاني كنت صحفيا قبل أن أكون معانيا،تجاورت مع المرحوم سمير أبو هلالة في الزنازين.

من هو ياسر أبو هلالة؟ — ياسر أبو هلالة

في عام 1971، كاد ياسر عرفات أن يطيح بالعائلة المالكة الأردنية، بالفعل كان الأردن مختطفاً والمليشيات الفلسطينية تدير المدن الأردنية كأنها مزرعة لعرفات ورفاقه في رام الله. استطاع الحسين بن طلال وبدعم من الأسر الملكية في السعودية والمغرب تفادي الانهيار والسقوط الحتمي في الأردن. بالطبع كانت العشائر هي الحاضن الشعبي الأقوى في المعادلة الأردنية، فهي حامية العرش وضامنة استقرار الوطن من خلال مؤسسة جيشها الصلب الذي يمثلها وتمثله. ياسر أبو هلالة، كاتب في جريدة الغد. الأردن الواقع بين نار الفلسطينيين (في الضفتين) وجمر الإسرائيليين وسيوف العراقيين وخناجر السوريين، استطاع أن يمشي على الحبال دون أن يسقط، كانت مهارة خاصة بالملك حسين، عرف كيف يستفيد منها لصالح بلاده، حتى عندما أخفق في قراءة مشهد الغزو العراقي للكويت، سرعان ما طيب الجراح وعاد سريعاً لنادي الملكيات في المنطقة. بلا شك جُرحت قدماه ويداه، وتعرض دائماً لخدوش مؤلمة لكن الأردن لم يسقط سقطة الموت الأخيرة كما يتمناها خصومه في داخل المخيمات وفلول التنظيمات الإخوانية والشيوعية البائدة. استمر الإخوان التنظيم الأقوى داخل الأردن محرّكاً لكثير من الاضطرابات، ومهدداً للأمن الاجتماعي، الإخوان أرادوا أن يكون الأردن دائماً دولة إخوانية، ومثالاً لقدرتهم على إسقاط حكم ملكي عمره اليوم 100 عام.

صحيفة قطرية تفتح نيران انتقاداتها لمدير قناة «الجزيرة» الإخبارية الأردني ياسر أبو هلالة – مدارات عربية

في المقابل، كان البرنامج الصباحي في التلفزيون المصري … تحالف المتطرفين في تونس أغسطس 1, 2013 المملكة اليوم - يسجل النجاح الأساسي للثورة المضادة لبشارالأسد. فقطار "الربيع العربي" توقف طويلا عند المحطة السورية، وما يزال. صحيفة قطرية تفتح نيران انتقاداتها لمدير قناة «الجزيرة» الإخبارية الأردني ياسر أبو هلالة – مدارات عربية. وقد استنفد النظام كل الأسلحة المحرمة، واستفاد من كل العوامل الإيرانية والإسرائيلية والروسية لصالحه. وفي الأثناء، استفاد أعداء "الربيع العربي" من … "يحبون من هاجر إليهم" أغسطس 26, 2011 المملكة اليوم - لعل أخطر تحد يواجه الربيع العربي هو هشاشة الهوية الوطنية الجامعة لصالح هويات فرعية دون الدولة أو عابرة لحدودها. غير أن الأمل يظل معقودا على شعوب قهرت المستحيل عندما هدمت بنيان أنظمة تطاول عليها العمر، وهي قادرة … أكمل القراءة »

ياسر أبو هلالة، كاتب في جريدة الغد

الجمعة 21/5/2016 م … الأردن العربي – «القدس العربي» … تداول المغردون القطريون وتفاعل عدد من النشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي مع مقال لكاتب قطري وجه فيه نيران انتقاداته لمدير قناة الجزيرة الإعلامي الأردني ياسر أبو هلالة، متهمة إياه بالعجرفة وإهانة مساعد رئيس التحرير. وشكل المقال الذي حرره عبد الرحمن القحطاني مفاجأة للرأي العام المحلي الذي لم يتعود مناوشات إعلامية من هذا الحجم، وهي من المرات القليلة التي تنتقد فيها الصحف المحلية سياسات وممارسات مسؤولي المحطة الدولية. واستعرض المسؤول في الصحيفة المحلية التي تعنى بالشأن القطري، تفاصيل ما أسماه قصته مع مدير القناة، وما تعرض له بحسب ما أورده من تجاوزات. وجاء في استهلال المقال «لم أكن اتوقع وأنا اتصل بمدير قناة الجزيرة الإخبارية ياسر أبو هلالة، الإعلامي الذي تم اختياره مؤخرا مديرا لهذه القناه التي تطل على أكثر من 30 مليون مشاهد، أن يتهرب من مواجهة صحافية لمطبوعة يومية، محلية، ولا ندري ما هو السبب في عدم المواجهة، مع أنه إعلامي مخضرم، ويفترض أن لديه من الخبرة ما يجعله قادرا على إجراء الحوار أو من اللباقة ما يؤهله للاعتذار». القحطاني قال «إنه قبل أسبوعين اتصل شخصيا بياسر، وعرفه بنفسه وطلب منه حوارا صحافيا يجريه بصفته مساعد رئيس تحرير جريدة الوطن، حول عمله الجديد، والرؤية المستقبلية للأداء في القناة، لنشره في الوطن»، ليرد عليه المسؤول بطلب تأجيل الموضوع للأسبوع المقبل، نظرا لانشغالاته.

عُين الصحافي الأردني ياسر أبو هلالة، مديراً عامّاً جديداً لقناة «الجزيرة» الإخبارية التي تبث باللغة العربية ومركزها قطر، كما أعلنت شبكة الجزيرة الإعلامية أمس الأول الخميس (24 يوليو 2014). وكان أبو هلالة (45 عاماً) حتى تعيينه في منصبه الجديد مديراً لقناة الجزيرة في العاصمة الأردنية (عمّان). ويأتي تعيين أبو هلالة على رأس قناة الجزيرة في أوج الحرب بين الإسرائيليين والفلسطينيين في قطاع غزة والتي تكرس لها القناة تغطية واسعة. - وُلد ياسر أبو هلالة في العام 1969، في الأردن. - حاصل على شهادة بكالوريوس اللغة العربية من كلية الآداب في جامعة اليرموك الأردنية. - بدأ مسيرته الصحافية المهنية في العام 1990، وعمل صحافياً في صحيفة «الرباط» الأسبوعية، وسكرتيراً للتحرير في صحيفة «السبيل» الأردنية، ومراسلاً صحافياً لصحيفتي «الرأي» الأردنية و «الحياة» اللندنية. - عمل مراسلاً ميدانياً لقناة «الجزيرة»، في عدة دول، وشارك في تغطية أحداث العراق قبل الغزو الأميركي العام 2003، وفي تغطية حرب يونيو 2006 في لبنان، وتغطية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة العام 2008. - شغل منصب مدير مكتب قناة «الجزيرة» في الأردن. - قام بإنتاج أفلام وثائقية، وخصص أحد الأفلام الوثائقية لمحاولة جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد) قتل رئيس المكتب السياسي الحالي لحركة حماس خالد مشعل في عمّان في العام 1997، وهذا الوثائقي حمل عنوان «اقتلوه بصمت».

وإن أكرمه الله بأن اختار سيدنا عبدالله ولده ليكون رئيسا، فذلك دلالة حاسمة للأسباب التي تجعل مدرسة الأستاذ ياسر تبغض مدرسة العروبة التي ينتمي لها معالي العم العزيز هاني الخصاونة. نحن أبناء المدرسة المحلية الوطنية التي لم نكتب حرفا في صحيفة خارج وطننا، وبرغم أن سيدي صاحب الجلالة الهاشمية قد بعثني لمملكة البحرين الحبيبة لأقدم خدمة كأردني في بلاط سمو ولي العهد، فإنني أباهي أنني رحت أردنيا وعدت بعد أحد عشر عاما برسالة من سمو ولي العهد يشكرني فيها (كسفير للثقة الهاشمية). وبعد، فإن قصة الــ 1989 لم تكتب بعد يا ياسر! وأنت كنت لم تزل بعد في معية شبابك طالبا على ما أحب أن أتذكر، وما نسبته لزميلات أو زميلة حول دور الدكتور هاني، أشك في حدوثه كما رويته. إذ أنني كنت في ذلك المؤتمر، وأنا في معية الزميلة الأستاذة كارولين فرج ويوسف العلان قد ذهبنا لجنوب الحب، بتوجيه من سيدي صاحب السمو الملكي الأمير الحسن بن طلال حفظه الله، وبرعاية وحماية وتسهيل كامل من معالي وزير الإعلام الدكتور هاني الخصاونة، وأجرينا على مدار 17 يوما تحقيقات صحفية ميدانية، قال فيها أهلنا في الجنوب كل ما يريدون، وكنت أستلم تشجيعا يوميا ومؤازرة كاملة من معالي الدكتور هاني الخصاونة ومعالي الأستاذ راكان المجالي رئيس تحرير الرأي في ذلك الوقت، الذي فتح صفحات الرأي للحقيقة.