قصص واقعية من الحياة اليومية

قصص مؤثرة من الواقع قصص واقعية من الحياة اليومية مؤثرة ، رجل متزوج من امرأة كانا يحبان بعضهما كثيرا ، وعاشوا في سعادة ورضا حتى تفشى المرض في البلدان التي يعيشون فيها ، مما أدى إلى تشويه الوجوه والأجساد ، فأصيبت زوجته بهذا المرض وكان الزوج يسافر في العمل ، عاش الزوج وزوجته معا ، حيث أنها كانت مصابة بمرض جلدي وكان هو أعمى ولا يرى ، بعد 40 عام ماتت الزوجة ، قال الناس الذين حضروا الجنازة كيف ستعود إلى بيتك ؟ قال الرجل: لم أكن أعمى منذ البداية لكنني فضلت أن أخبر زوجتي أنني أصبت بالعمى حتى لا أجرح مشاعرها ،قصص واقعية من الحياة اليومية مؤثرة. تابع أيضا: اسباب اعتزال تامر حسني الفن في ختام مقالنا الذي كان بعنوان قصص واقعية من الحياة اليومية مؤثرة ، نكون قد بينا بعض القصص منها قصص واقعية ، وقصص للأطفال ، وقصص عن الحب ، وغيرها العديد من القصص المؤثرة والشيقة.

قصص واقعية من الحياة اليومية مؤثرة | نقطة

فجاء اليَوم لمعاقبة هَؤلاء الشاب ' ففي اليوم التالي كالعادة بدءوا يتصلون على الارقام. وما أن لبث ورد على رقم الفتاة أبوها وكان الأب مهنته ظابط ' فرد عليهم. شتم الأب هَؤلاء الشباب ووعدهم بأنه سيعرفهم ويعاقبهم ' خافوا الشاب. وبالفعل تمكن الظابط من معرفتهم وأخذهم إلى مركز الشرطة وعاقبهم معهاقبة شديدة. ظلوا يعتذرون للظابط ولكنه لم يتركهم وعاقبهم بأشد قسوة ' بسبب أفعالهم الطائشة. ومن هنا تعلم الشاب درس بعدم إزعاج أي بنت مهما حدث وإحترامهم. وحرصوا على أن ينشروا العادات الحسنة ' ويمنعوا أي شاب يقوم بفعل هذا الشئ. ملخص موضوع قصص واقعية عن الحياة اليومية قدمنا لكم في هذه المقالة قصص واقعية من الحياة اليومية ' وكل قصة يمكننا الإستفادة منها. فحرصت على تقديم قصص الحياة اليومية بشكل تفسيري للتعبير عن حياتنا وما يحدث فيها. فكل قصة قصيرة من هذه القصص تعبر عن حياة life الشاب أو البنات. وهما قصص مؤثرة جميلة يفعلها الكثير من الأشخاص في الحياة اليومية. وكل قصة من قصص الحياة التي قدمتها لكم نأخذ من كل قصة العِبر والمواعظ. ونتعلم من قصص الحياة دروس مستفادة في الحياة لكي نطبقها في الحياة الخاصة بنا. أتمنى أن ينال المقال إعجابكم وأتمنى أن تستفادو من كل قصة واقعية عن الحياة.

أخذت الفتيات الأواني لزرع البذور وغادرت الفناء متفاجئات بالمسابقة الغريبة التي أقامها الأمير بينهم، ومن بين الفتيات الحاضرات كانت جميلة جدا واسمها ماريا وظلت تسقي البذرة التي أخذت منها اعتنى الأمير بها بجد، لكنها لم تلاحظ أنه لم يكبر أبدًا خلال الشهر، قررت عدم الذهاب إلى القصر في اليوم المطلوب لأن زرعتها لم يكبر أبدًا، لكن عمتها أقنعتها بضرورة الذهاب إلى القصر خاصة أنها بذلت قصارى جهدها لرعاية هذه البذرة. وبالفعل ذهبت ماريا إلى القصر وهي تحمل حوضًا خاليًا من النباتات، وكانت تشعر بالخجل الشديد عندما رأت الأواني التي كانت تحملها الفتيات، التي تحتوي على نباتات جميلة و مختلفة في أشكالها وألوانها، وكانت على وشك العودة للمنزل ودموعها تغلب عليها، لكن الوزير كان يتجول في فناء القصر ورآها تحاول الخروج من هناك، وطلب منها الصعود إلى المنصة لمقابلة الأمير. استغربت ماريا طلب الوزير لكنها وافقت على الطلب وصعدت في حيرة من أمرها إلى المنصة، فاستقبلها الأمير وقال: لقد أمرت الوزير أن يعطي لكل فتاة قدر غرس فيه بذرة فاسدة، حتى أتمكن من رؤية ما ستفعله بها، لذلك استبدلتهم جميعًا ببذور أخرى من أجل الفوز بالمسابقة، لكن ماريا هي الوحيدة التي لم تفعل ذلك لأن صدقها منعها من فعل أي شيء ينتهك القيم التي نشأت عليها، لذلك حافظت على الحوض كما هو، ثم أعلن الأمير فوز ماريا بالمسابقة وطلب يدها للزواج وسط دهشة جميع الفتيات.