مقهى الزمن الجميل.. في أحضان طبيعة (شحيم) وبعيداً عن ضجيج المدينة

يقول «جهزت التروسكيل ليصبح سهل التنقل، ولأستطيع التنقل به من مكان إلى آخر، وأصعب ما يواجهني هو تكلفة صيانة ماكينة تجهيز المياه الساخنة». نشروا قصتى فالغت التضامن الاجتماعي معاشى وكشف «كريم»، أن أحد الشباب حاول مساعدته بنشر قصته على مواقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، ما تسبب في سعادته بعد تفاعل الناس مع قصته. ومثل أي شاب، يحلم «كريم» بشقة لكي يبدأ حياته الأسرية، لذا ناشد مسؤولى جهاز مدينة دمياط الجديدة ومديرية التضامن الاجتماعي بدمياط ، بمراعاة ظروفه ومساعدته في الحصول على شقة، سواء بنظام التمليك أو الإيجار لكي يبدأ حياته الأسرية ويتزوج.

  1. مقهى الزمن الجميل جدا
  2. مقهى الزمن الجميل الألكتروني

مقهى الزمن الجميل جدا

ميلة:دحماني.. مقهى يحاكي نوستالجيا الزمن الجميل - YouTube

مقهى الزمن الجميل الألكتروني

/ برامج / ريبورتاج ثقافي ريبورتاج ثقافي نشرت في: 29/05/2019 - 18:48 آخر تحديث: 29/05/2019 - 18:50 سمعي قهوة بعره، القاهرة، مصر (فيسبوك) مونت كارلو الدولية "مقهى بعره" أقدم مقاهي وسط القاهرة والمعروف بمقهى الفنانين والكومبارس. من هذا المقهى اكتشف المخرجون فريد شوقي ورشدي أباظه وعادل إمام وغيرهم من نجوم الفن المصري. مقهى الزمن الجميل جدا. ريبورتاج دينا ابراهيم من القاهرة في شارع عماد الدين وسط القاهرة حيث كانت تتركز دور السينما والمسارح قديما، كان يجتمع ويتقابل ويتعارف العاملون في الوسط الفني من ممثلين وكتّاب وفنيين وكومبارس. ومع استمرار الاجتماعات في مقهى الزناتي القريب من هذه الأماكن الفنية، ازدادت شهرة المكان وأصبح معروفا بمقهى الفنانين والكومبارس. إلى أن أطلق عليه الفنان رشدي أباظة، والذي تم اكتشافه فيها، اسم "مقهى بعره" في الأربعينيات من القرن الماضي وظل منذ ذلك الحين مشهورا بهذا الاسم. وساهم "مقهى بعره" على مدى مائة عام في اكتشاف مئات الوجوه والكفاءات في مختلف نواحي صناعة الفن والسينما.

اليوم يرقبون جميعهم "ولربما بلامبالاة واستنكار" التكرار الإعلاميّ لأعداد الإصابات والموتى من ضحايا الوباء. في عصر الكورونا احتد الصراع بين ثقافة المقاهي التي كانت في ذروتها مجموعة من الصور السائلة، المتغيرة باستمرار، وتحولت إلى صورة واحدة ميّتة، مشهد المقهى الفارغ. انتقالٌ من ثنائيات لا نهائية لمعاني الصور، إلى أحادية وصفية ومشهدية: السكون. مكانٌ ينضح بالتراث مثل قهوة الهموز، صارت زواياه مرتعاً للغبار، باستثناء مجموعةٍ من أبناء المدينة وبعض كبار السن الذين لا يؤمنون بالوباء، وليس بحوزتهم شيئاً يفقدونه سوى أعمارهم، التي لم يبقَ منها شيءٌ هي الأخرى. خسرت الأماكن التراثية والتاريخية جزءاً كبيراً من شعبيّتها بسبب وباء كورونا كحال جميع مناحي الحياة. إلا أن قيمة هذه الأماكن تظلّ محفوظة، وإن ظلّ الوباء لسنوات واشتدت وتيرة الإغلاقات. فهذه المقاهي إرث وطني قبل أن تكون ملكاً للأفراد، ومحطة يومية في حياة روّادها، تبقى هي مع بقائهم وتخلد إن أرادوا لها الخلود. مقهى الزمن الجميل الحلقة. إظهار التعليقات