عمران بن حصين

عمران بن حصين هو عمران بن حصين بن عبيد بن خلف بن عبد نهم بن سالم بن غاضرة بن سلول بن حبشية بن سلول بن كعب بن عمرو بن ربيعة وهو لحي بن حارثة بن عمرو بن عامر يكنى أبا نجيد داره في سكة اصطفانوس بالبصرة. إسلام عمران بن حصين: لم يذكر قصة لإسلامه، والذي ذكر أنه أسلم عام خيبر أي سنة سبع من الهجرة في نفس عام إسلام أبي هريرة رضي الله عنه. عمران بن حصين.. فضله ومكانته: الملائكة تسلم عليه عن مطرف بن عبد الله بن الشخير قال قال لي عمران بن حصين إن الذي كان انقطع عني قد رجع يعني تسليم الملائكة قال وقال لي اكتمه علي قال أخبرنا عبد الوهاب بن عطاء العجلي قال أخبرنا سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن مطرف قال أرسل إلي عمران بن حصين في مرضه فقال إنه كان تسلم علي يعني الملائكة فإن عشت فاكتم علي وإن مت فحدث به إن شئت. وشهد غزوات وكان من سادات الصحابة استقضاه عبد الله بن عامر على البصرة فحكم له بها ثم استعفاه فأعفاه ولم يزل بها حتى مات فى هذه السنة قال الحسن وابن سيرين البصرى ما قدم البصرة راكب خير منه وقد كانت الملائكة تسلم عليه فلما اكتوى انقطع عنه سلامهم ثم عادوا قبل موته بقليل فكانوا يسلمون عليه t وعن أبيه.

  1. من صفات عمران بن حصين رضي الله عنه :
  2. عمران بن حصين تسلم عليه الملائكة

من صفات عمران بن حصين رضي الله عنه :

For faster navigation, this Iframe is preloading the Wikiwand page for عمران بن حصين. Connected to: {{}} من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة عمران بن حصين معلومات شخصية مكان الميلاد مكة المكرمة تاريخ الوفاة سنة 673 الأولاد محمد بن عمران بن حصين طليق بن عمران بن حصين [1] نجيد بن عمران بن حصين [2] عائلة احفاد رائعون: خالد بن طليق الخزاعي الحياة العملية المهنة مُحَدِّث ، وشاعر تعديل مصدري - تعديل عمران بن حصين صحابي أسلم هو وأبوه وأبو هريرة في وقت واحد سنة 7 هـ ، في عام خيبر. [3] نسبه ينتمي الصحابي عمران بن حصين إلى قبيلة خزاعة فهو عمران بن حصين بن عبيد بن خلف بن عبد نهم بن سالم بن غاضرة بن سلول بن حبشية بن سلول بن كعب بن عمرو بن ربيعة وهو لحي بن حارثة بن عمرو بن عامر يكنى أبا نجيد. فضله ومكانته رُوي؛ عن مطرف بن عبد الله بن الشخير قال: قال لي عمران بن حصين: "إن الذي كان انقطع عني قد رجع - يعني تسليم الملائكة -".

عمران بن حصين تسلم عليه الملائكة

قال ابن سيرين: سقى بطن عمران بن حصين ثلاثين سنة ، كل ذلك يعرض عليه الكي ، فيأبى; حتى كان قبل موته بسنتين ، فاكتوى. عمران بن حدير ، عن أبي مجلز ، قال: كان عمران ينهى عن الكي ، فابتلي ، فاكتوى ، فكان يعج. قال مطرف: قال لي عمران: أشعرت أن التسليم عاد إلي ؟ قال: ثم لم يلبث إلا يسيرا حتى مات. ابن علية ، عن مسلمة بن علقمة ، عن الحسن: أن عمران بن حصين أوصى لأمهات أولاده بوصايا ، وقال: من صرخت علي ، فلا وصية لها. توفي عمران سنة اثنتين وخمسين - رضي الله عنه. " مسنده ": مائة وثمانون حديثا. [ ص: 512] اتفق الشيخان له على تسعة أحاديث وانفرد البخاري بأربعة أحاديث ومسلم بتسعة.

ثانيا: تقدم في جواب السؤال رقم: ( 209098) أن قوله: " خَيْرَ عِبَادِ اللهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْحَمَّادُونَ " الصحيح أنه موقوف من قول عمران رضي الله عنه ، وكذا صح من قول مطرف بن عبد الله بن الشخير رحمه الله ، ولا يصح مرفوعا إلى النبي صلى الله عليه وسلم. و(الحمادون): أي الذين يكثرون حمد الله على السراء والضراء. "فيض القدير" (2/ 428). ثالثا: قوله: (وَاعْلَمْ أَنَّهُ لَنْ تَزَالَ طَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْإِسْلَامِ يُقَاتِلُونَ عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ عَلَى مَنْ نَاوَأَهُمْ، حَتَّى يُقَاتِلُوا الدَّجَّالَ). صح مرفوعا ، رواه أبو داود (2484) عن عمران مرفوعا ، ولفظه: ( لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي يُقَاتِلُونَ عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ عَلَى مَنْ نَاوَأَهُمْ، حَتَّى يُقَاتِلَ آخِرُهُمُ الْمَسِيحَ الدَّجَّالَ). وروى البخاري (7311) ، ومسلم (156) عَنْ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ رضي الله عنه ، عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (لَا يَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي ظَاهِرِينَ ، حَتَّى يَأْتِيَهُمْ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ ظَاهِرُونَ). وروى مسلم (1920) عَنْ ثَوْبَانَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي ظَاهِرِينَ عَلَى الْحَقِّ ، لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ، حَتَّى يَأْتِيَ أَمْرُ اللهِ وَهُمْ كَذَلِكَ).