وكان أمر الله قدرا مقدورا.Flv - Youtube

وكان أمر الله قدرا مقدورا - YouTube

  1. تفسير سورة الأحزاب الآية 38 تفسير ابن كثير - القران للجميع
  2. باب: {وكان أمر الله قدراً مقدوراً} /الأحزاب: 38/ - كتاب القدر - نورة
  3. تفسير قوله تعالى: ما كان على النبي من حرج فيما

تفسير سورة الأحزاب الآية 38 تفسير ابن كثير - القران للجميع

تفسير و معنى الآية 38 من سورة الأحزاب عدة تفاسير - سورة الأحزاب: عدد الآيات 73 - - الصفحة 423 - الجزء 22. ﴿ التفسير الميسر ﴾ ما كان على النبيِّ محمد صلى الله عليه وسلم من ذنب فيما أحلَّ الله له من زواج امرأة مَن تبنَّاه بعد طلاقها، كما أباحه للأنبياء قبله، سنة الله في الذين خَلَوا من قبل، وكان أمر الله قدرًا مقدورًا لا بد من وقوعه. ﴿ تفسير الجلالين ﴾ «ما كان على النبي من حرج فيما فرض» أحل «الله له سنة الله» أي كسنة الله فنصب بنزع الخافض «في الذين خلوْا من قبل» من الأنبياء أن لا حرج عليهم في ذلك توسعة لهم في النكاح «وكان أمر الله» فعله «قدرا مقدورا» مقضيا. ﴿ تفسير السعدي ﴾ هذا دفع لطعن من طعن في الرسول صلى اللّه عليه وسلم، في كثرة أزواجه، وأنه طعن، بما لا مطعن فيه، فقال: مَا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ ْ أي: إثم وذنب. باب: {وكان أمر الله قدراً مقدوراً} /الأحزاب: 38/ - كتاب القدر - نورة. فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ ْ أي: قدر له من الزوجات، فإن هذا، قد أباحه اللّه للأنبياء قبله، ولهذا قال: سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا ْ أي: لا بد من وقوعه. ﴿ تفسير البغوي ﴾ قوله - عز وجل -:) ( ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله له) أي: فيما أحل الله له) ( سنة الله) أي: كسنة الله نصب بنزع الخافض ، وقيل: نصب على الإغراء ، أي: الزموا سنة الله ( في الذين خلوا من قبل) أي: في الأنبياء الماضين أن لا يؤاخذهم بما أحل لهم.

باب: {وكان أمر الله قدراً مقدوراً} /الأحزاب: 38/ - كتاب القدر - نورة

أعلمهم أن هذا ونحوه هو السنن الأقدم في الأنبياء أن ينالوا ما أحله لهم ، أي سن لمحمد صلى الله عليه وسلم التوسعة عليه في النكاح سنة الأنبياء الماضية ، كداود وسليمان. فكان لداود مائة امرأة وثلاثمائة سرية ، ولسليمان ثلاثمائة امرأة وسبعمائة سرية. وذكر الثعلبي عن مقاتل وابن الكلبي أن الإشارة إلى داود عليه السلام ، حيث جمع الله بينه وبين من فتن بها. و ( سنة) نصب على المصدر ، أي سن الله له سنة واسعة و ( الذين خلوا) هم الأنبياء ، بدليل وصفهم بعد بقوله: الذين يبلغون رسالات الله. تفسير قوله تعالى: ما كان على النبي من حرج فيما. ﴿ تفسير الطبري ﴾ القول في تأويل قوله تعالى: مَا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا (38)يقول تعالى ذكره: ( ما كان على النبي من حرج) من إثم فيما أحل الله له من نكاح امرأة من تبناه بعد فراقه إياها. كما حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ( مَا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ): أي أحل الله له. وقوله: ( سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ) يقول: لم يكن الله تعالى ليؤثم نبيه فيما أحل له مثال فعله بمن قبله من الرسل الذين مضوا قبله في أنه لم يؤثمهم بما أحل لهم، لم يكن لنبيه أن يخشى الناس فيما أمره به أو أحله له، ونصب قوله (سُنَّةَ اللَّهِ) على معنى: حقًّا من الله، كأنه قال: فعلنا ذلك سنة منا.

تفسير قوله تعالى: ما كان على النبي من حرج فيما

6231 – حدثنا عبدان، عن أبي حمزة، عن الأعمش، عن سعد بن عبيدة، عن أبي عبد الرحمن السلمي، عن علي رضي الله عنه قال: كنا جلوساً مع النبي صلى الله عليه وسلم ومعه عود ينكت في الأرض، وقال: (ما منكم من أحد إلا قد كتب مقعده من النار أو من الجنة). فقال رجل من القوم: ألا نتكل يا رسول الله؟ قال: (لا، اعملوا فكل ميسَّر. ثم قرأ: {فأما من أعطى واتقى}. الآية). [ش (أمر الله) ما قدره سبحانه. تفسير سورة الأحزاب الآية 38 تفسير ابن كثير - القران للجميع. (قدراً مقدوراً) حكماً مقطوعاً بوقوعه]. [ش أخرجه مسلم في الفتن وأشراط الساعة، باب: إخبار النبي صلى الله عليه وسلم فيما يكون.. ، رقم: 2891. (لأرى الشيء) الذي أخبر صلى الله عليه وسلم عن وقوعه. (قد نسيت) أي ذلك الشيء، وفي نسخة (نسيته)].

(عَبدانُ، عن أبي حمزةَ): بحاء مهملة وزاي.

وإظهار اسم الجلالة في مقام الإضمار في قوله وكفى بالله حسيبا حيث تقدم ذكره لقصد أن تكون هذه الجملة جارية مجرى المثل والحكمة. وإذ قد كان هذا وصف الأنبياء فليس في الآية مجال الاستدراك عليها بمسألة التقية في قوله تعالى ( إلا أن تتقوا منهم تقاة).