ولو أمرهم إمرأة

دين وفتوى الشيخ عصام الروبي الأحد 06/مارس/2022 - 10:34 م شغل حادث تنصيب 98 قاضية بمجلس الدولة اليوم، للمرة الأولى في مصر، بعد 75 عاما من المطالبات، حديث الجميع في مصر، حيث تداول بعض مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، حديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "لا أفلح قوم ولَّوْا أمرهم امرأة"؛ قائلين بعدم جواز تولي المرأة مناصب القضاء ؛ استنادًا لهذا الحديث. حكم تولي المرأة مناصب القضاء الدكتور عصام الروبي، أحد علماء الأزهر الشريف، أوضح خلال رده على الشبهات المحيطة بالحديث السابق، أن قصة الحديث، هي أنه لما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أهل فارس قد ملَّكُوا عليهم بنت كسرى، قال: لن يفلح قوم ولَّوْا أمرهم امرأة، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم، علم بالوحي، أنها ستسقط، فقال: لا أفلح قوم ولَّوْا أمرهم امرأة. ولفت الدكتور عصام الروبي، إلى أن للعلماء في تفسير الحديث السابق قولين، أحدهما ظاهري والآخر مفهوم. هل فعلا ما أفلح قوم ولوا أمرهم امرأة - OujdaCity. شرح حديث لا أفلح قوم ولو أمرهم امرأة وأضاف الروبي خلال حديثه لـ القاهرة 24، أن المعنى الظاهري، يقول بأنه لا حق للمرأة أبدًا في المشاركة في الحياة العامة، حتى بالعمل ولا الحياة السياسية، بالمشاركة في الانتخابات وتولي المناصب السياسية، مضيفا أن هذا التفسير فيه ما فيه من التنطع والتشدد وسوء فهم للدين.

  1. هل فعلا ما أفلح قوم ولوا أمرهم امرأة - OujdaCity
  2. لن يفلح قوم ولو أمرهم إمرأة
  3. شبهة حول حديث لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة والرد عليها - إسلام ويب - مركز الفتوى

هل فعلا ما أفلح قوم ولوا أمرهم امرأة - Oujdacity

ولكن لماذا لا تتولى المرأة الولاية العامة؟.. هل هو لنقص دينها وعقلها فقط؟؟؟ لا ليس لهذا الأمر فقط بل لكيدها ولقوة تأثيرها على الرجل.. شبهة حول حديث لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة والرد عليها - إسلام ويب - مركز الفتوى. وقدرتها على التسلط عليه!!.. إنها قد تغلب الرجل على عقله وتميل به عن دينه.. لذا كان يجب على الرجل الذي يتولى أمر الولاية العامة أن يحذر من تأثير المرأة وتسلطها عليه خوفا من أن تجعله يقضي بغير الحق.. ولعل قول النبي لعائشة وحفصة رضي الله عنهما (إنكن صويحبات يوسف) خير دليل على ذلك، حينما لم يستمع لرأي زوجتيه في صلاة أبي بكر بالجماعة. إن حجة مقدمات الوثيقة أن تتولى المرأة شأن المرأة وأنها الأقدر على فهم نفسها واحتياجاتها.

لن يفلح قوم ولو أمرهم إمرأة

هل نصدق ما يراد لنا أن نفهم من حديث: ( لا يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة)، أم نصدق الواقع الذي نراه مع ميركل وما حققته... لن يفلح قوم ولو أمرهم إمرأة. Posted by Mohammed Abdelouahab Rafiqui on Sunday, September 24, 2017 وقال رفيقي في تصريحات لشبكتنا إن تدوينته جزء من تدوينات متواصلة حول الحديث عن نصوص لها سياقاتها الخاصة ولا يمكن أن تُفهم بالشكل ذاته على ضوء الحاضر، متسائلا: " لماذا يتم التعامل مع نصوص القتال والجهاد بقراءات تجديدية، بينما لا يتم ذلك في النصوص المتعلقة بالمرأة، رغم أنها تطرح الإشكاليات ذاتها؟". ولكن، هل ينسحب هذا الموقف على قضايا أخرى كالمساواة في الإرث؟ يجيب رفيقي أن كل ما يؤطر العلاقات البشرية، لا يعتبر من الدين، حتى ولو وردت فيه نصوص من القرآن أو السنة، لافتًا أن كل هذه النصوص تخصّ سياقات خاصة وأسباب نزول محددة، ويجب تأويلها حسب متغيرات الحاضر، ومن ذلك مسألة الإرث. وينشر رفيقي، الذي كان محسوبا قبل مدة على التيار السلفي، مواقف مخالفة للكثير من المواقف التي عُرف بها قبل سنوات، ممّا سبّب له انتقادات من لدن بعض من كانوا يجتمعون معه في هذا التيار، وقد أكد رفيقي أكثر من مرة أنه قام بمراجعات متعددة لآرائه واجتهاداته.

شبهة حول حديث لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة والرد عليها - إسلام ويب - مركز الفتوى

قال العلامة عبد الحميد ابن باديس رحمه الله: وِلَايَةُ اَلْمَرْأَة لِلْمُلْكِ: ثَبَتَ عَنِ اَلْنَّبِيِّ صَلَّى اَلْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: «لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمْ امْرَأَةً» قاله لما بلغه أنَّ الفرس ملكوا عليهم امرأة. فاقتضى هذا أن لا تلي المرأة ولاية لا إمارة ولا قضاء، وأيدت هذا النص الصحيح السنة العملية فأخذ به جمهور أئمة الإسلام، وجاءت روايات عليلة عن بعضهم لم يلتفت إليها ولم يعمل بها. تعليل: لا تصلح المرأة للولاية من ناحية خلقتها النفسية، فقد أعطيت من الرقة والعطف والرأفة ما أضعف فيها الحزم والصرامة اللازمين للولاية، وفي اشتغالها بالولاية إخلال بوظيفتها الطبيعية الاجتماعية التي لا يقوم مقامها فيها سواها، وهي القيام على مملكة البيت وتدبير شؤونه وحفظ النسل بالاعتناء بالحمل والولادة وتربية الأولاد. رفع اعتراض: في تواريخ الأمم نساء تولين الملك، ومن المشهورات في الأمم الإسلامية شجرة الدر في العصر الأيوبي، ومنهن من قضت آخر حياتها في الملك وازدهر ملك قومها في عهدها. فما معنى نفي الفلاح عمن ولوا أمرهم امرأة؟ هذا اعتراض بأمر واقع ولكنه لا يرد علينا لأن الفلاح المنفي هو الفلاح في لسان الشرع، وهو تحصيل خير الدنيا والآخرة، ولا يلزم من ازدهار الملك أن يكون القوم في مرضاة الله، ومن لم يكن في طاعة الله فليس من المفلحين، ولو كان في أحسن حال فيما يبدو من أمر دنياه.

حديث ؟ حديث صحيح ؟ ملحق #1 2016/05/19 الأخوة (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُـونَ إِخْوَةٌ) تسلم ايدك اخي الكريم:) ملحق #2 2016/05/19 hakeeem اهلين:) تسلم يا رب عَنْ أَبِي بَكْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: ( لَقَدْ نَفَعَنِي اللَّهُ بِكَلِمَةٍ سَمِعْتُهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيَّامَ الْجَمَلِ بَعْدَ مَا كِدْتُ أَنْ أَلْحَقَ بِأَصْحَابِ الْجَمَلِ فَأُقَاتِلَ مَعَهُمْ. قَالَ: لَمَّا بَلَغَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ أَهْلَ فَارِسَ قَدْ مَلَّكُوا عَلَيْهِمْ بِنْتَ كِسْرَى قَالَ: لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمْ امْرَأَةً) رواه البخاري (4425)، ورواه النسائي في " السنن " (8/227) وبوب عليه النسائي بقوله: "النهي عن استعمال النساء في الحكم " انتهى. وليس في هذا الحديث انتقاص لقدرات المرأة القيادية في الإسلام ، ولكنه توجيه لقدراتها التوجيه الصحيح المناسب ، حفاظاً عليها من الهدر والضياع في أمر لا يلائم طبيعة المرأة النفسية والبدنية والشخصية ، ولا يتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية الأخرى ، التي حفظت المرأة من الفساد والإفساد. وقد سئلت اللجنة الدائمة السؤال الآتي: "هل يجوز لجماعة من المسلمات اللائي هن أكثر ثقافة من الرجال ، أن يصبحن قادة للرجال ؟ بالإضافة إلى عدم قيام المرأة بإمامة الناس في الصلاة ، ما هي الموانع الأخرى من تولي المرأة للمناصب أو الزعامة ، ولماذا ؟ فأجابت: دلت السنة ومقاصد الشريعة والإجماع والواقع على أن المرأة لا تتولى منصب الإمارة ولا منصب القضاء ؛ لعموم حديث أبي بكرة أن النبي صلى الله عليه وسلم لما بلغه أن فارساً ولّوا أمرهم امرأة قال: ( لن يفلح قوم ولّوا أمرهم امرأة) فإن كلا من كلمة ( قوم) وكلمة ( امرأة) نكرة وقعت في سياق النفي فَتَعُم ، والعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب كما هو معروف في الأصول.

إلا أن هذا لا يمنع من أن تكون المرأة مستشارة كما عمل الرسول صلى الله عليه و سلم بقول أم سلمة رضي الله عنها حينما أشارت عليه صلى الله عليه و سلم بالحلق والنحر ففعل بمشورتها كما جاء في الحديث الشريف في صلح الحديبية عند البخاري:. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه: "قوموا فانحروا ثم احلقوا" قال: فوالله ما قام منهم رجل، حتى قال ذلك ثلاث مرات، فلما لم يقم منهم أحد، دخل على أم سلمة، فذكر لها ما لقي من الناس، فقالت أم سلمة: يا نبي الله، أتحب ذلك، اخرج لا تكلم أحدًا منهم كلمة حتى تنحر بدنة، وتدعو حالقك فيحلقك. فخرج فلم يكلم أحدًا منهم حتى فعل ذلك، نحر بدنه، ودعا حالقه فحلقه، فلما رأوا قاموا فنحروا وجعل بعضهم يحلق بعضًا، حتى كاد بعضهم يقتل بعضًا غمًّا" و مما يعجب المشككين ذكره في هذا المقام حال ميركل و حكمها لألمانيا و نسوا أنها تسمى مستشارة و حولها مئات الرجال ممن تعمل سويا معهم و ليس حكمها كالحكم المذكور في الحديث بتفرد المرأة بالحكم. ثم انهم يغضون الطرف عن رئيسات الدول كالتي حكمت الأرجنتين او البرازيل او أستراليا او باكستان او الهند او كوريا الجنوبية... و كلهن شهد قومهن عليهن بالفساد و زدن طين بلدانهن بلة.